وزير الخارجية يلقي محاضرة في الأكاديمية العسكرية العليا حول الاستراتيجية الدبلوماسية لليمن
وزير الدفاع: المقاومة الشعبية كانت وستظل السند الأول للقوات المسلحة في معركة التحرير
ضبط 995 متهماً بجرائم جنائية مختلفة خلال النصف الأول من أغسطس
رئيس مجلس القيادة يعزي محافظ حضرموت الاسبق
«عمى الذاكرة» للروائي حميد الرقيمي تصل إلى القائمة القصيرة لجائزة كتارا للرواية العربية
انتحار مأساوي لتاجر يمني يشعل حملة إلكترونية واسعة ضد الجبايات الحوثية
محافظ شبوة يوجه بتسخير كافة الإمكانات لمحاربة المخدرات وحماية الشباب
اعتقالات الحوثيين تعمّق الشرخ بين القبائل وتكشف حجم الجحود تجاه مشائخها
السعودية تنظم النسخة الثالثة من "معرض الدفاع العالمي" في الرياض
الخارجية الفلسطينية تطالب بإجراءات دولية حازمة لوقف حرب الاحتلال الاسرائيلي

442 نقطة هي إجمالي النقاط التي تعرضت لها سلتنا في تصفيات غرب آسيا لكرة السلة مؤخرا حيث خسر منتخبنا جميع مبارياته وبنتائج قاسية فقد سجل المنتخب الإيراني 76 نقطة والمنتخب العراقي 90 نقطة والمنتخب الأردني 98 نقطة في مقابلاتهم السلوية مع منتخبنا في التصفيات. لكن الأدهى والأمر أن يسجل المنتخب الفلسطيني على منتخبنا 75 نقطة والمنتخب السوري 103 نقاط. نعم 103 نقاط. ومهما كانت المبررات التي سوف يسيغها الاتحاد فهي مبررات غير مقبولة فإن كان هناك من سيبرر بالنسبة لخسائرنا من إيران والعراق والأردن فماذا سيقول بالنسبة للخسارتين الآخريين من فلسطين ثم سورية ونعلم ما تتعرض له الجمهورية العربية السورية منذ أربع سنوات وكذلك فلسطين الحبيبة وقدسها الشريف ومسجدها الأقصى المبارك منذ 66 عاما. لقد أستبشرنا خيرا بعد أزمة الانتخابات في الاتحاد اليمني لكرة السلة وما تلاها من أزمات وتجميد وتعليق وما إلى ذلك ونتقبل أن يخسر المنتخب ولكن ليس في كل المباريات كما أننا لا نقبل أنه يخسر كل مبارياته وبنتائج مذلة. أعلم أن ما حدث سيمر مرور الكرام وفي أحسن الأحوال سيوجه الأخ وزير الشباب والرياضة بلجنة للوقوف على أسباب هذا السقوط السلوي الكبير والمريع لمتخبنا الوطني وسترفع اللجنة التقرير إلى الوزارة ثم سيوضع في الأدراج. هذا هو رأينا وهذا هو ديدننا في التعامل مع النكسات المختلفة لمنتخباتنا الوطنية في مختلف الألعاب لكن مسؤولياتنا المهنية والأخلاقية تدعونا إلى تنبيه ذوي الصلة في الاتحاد والوزارة واللجنة الأولمبية اليمنية إن هذا السقوط يعد فضيحة بكل المقاييس تستدعي أن يغادر هؤلاء المختصون السلبية التي درجوا عليها في التعامل مع هكذا ملفات تضر بسمعة البلاد ورياضتها ومنتخباتها. اللهم إني بلغت.. اللهم في فاشهد.