مدير أمن المهرة يدعو للتعاون مع الأجهزة الأمنية لمحاربة الصيد الجائر والمخدرات أبو غزالة: سكان المنطقة العربية يمثلون نسبة 5 بالمئة من اجمالي سكان العالم ارتفاع حصيلة العدوان الاسرائيلي على غزة إلى 44,235 شهيدا و104,638 مصابا الزعوري يثمن دعم صندوق الأمم المتحدة للسكان للمشاريع المستدامة في اليمن سفارة اليمن في كوالالمبور تدشن العمل بمركز الأحوال المدنية اليمن يشارك في برنامج دمج استراتيجية منظمة التعاون الإسلامي للشباب في تركيا الارياني يدعو لتحرك دولي للضغط على مليشيا الحوثي لإطلاق كافة المختطفات والمخفيات قسرا في معتقلاتها اليمن يشارك في برنامج دمج استراتيجية منظمة التعاون الإسلامي للشباب في تركيا احباط هجوم لمليشيات الحوثي الإرهابية شمال غربي الضالع وزير الخارجية يبحث مع نظيره السلوفاكي تعزيز التنسيق السياسي في المحافل الدولية
كم أدهشني وأعجبني ذلك الجهد والعطاء الذي قدمه شباب ورياضيون لخدمة الرياضيين في مونديال الأحلام مونديال الكرة العالمية وفي بلد الكرة التي تنجب وتفرخ عباقرة للكرة العالمية البرازيل.. الفكرة رائدة وجديدة والعمل ذاتي والمعلومات حديثة ومن عرق جبين الزملاء المبدعين دون الحاجة للصق والقص ومعلومات الانترنت التي يسرقها وينهبها الجميع والكثير من الصحف والمطبوعات الورقية وما أكثرها.. لكنها لم ترق أو ترتفع إلى مستوى ومكانة الإبداع الذاتي الذي قدمه الزملاء ..وراهنوا على إنجاحه ليس فقط لليوم ولكن للغد وبعد الغد.. وللتأكيد أن الوطن والشباب الوطني في مجالات وتخصصات عديدة قادرون على إيجاد الفارق وعلى تقديم ما يمكن أن يوصف إبداعا رياضيا إعلاميا تضاهي به الاقران والأنداد والجيران. اصدار مجلة متخمة ومليئة بكل ما يخطر على البال من معلومات عن المونديال البرازيلي وعن ما سبقه من مونديالات وأهم المحطات والوقفات التاريخية التي مرت بالكرة العالمية منذ أكثر من 84 عاما .. باختصار كل ما يخطر بالبال وما تجهله وتناسيته عن العرس الكروي العالمي .. وخاصة أن البرازيل هي قبلة المونديال وأرض الحدث. ما أعجبني أن المجلة لم تأخذ الجوانب الإيجابية في العرس الكروي العالمي الذي يأتي كل أربعة أعوام .. فهو مختلف عن الاعياد المتعارف عليها والتي تزور أيامنا واعمارنا مرة كل عام فكيف الحال والوضع أن نحتفي جميعا أسرة الكرة العالمية بالعيد الكروي مرة كل أربع سنوات .. المجلة أفردت عيوب وأخطاء الفرق المرشحة للبطولة ..وأشارت كذلك إلى صناع الفارق والقادرين بأقدامهم ورؤوسهم تحديد بوصلة اتجاه الكأس في الإبقاء عليه في أميركا اللاتينية أو تكرار وزيادة عدد التفوق الأوروبي في الحصول على الكأس .. وهناك شروح وتحليلات لا تخلو من إعجاب وطرافة في المجلة خاصة تلك المتعلقة بالتجنيس واللعب لأكثر من منتخب وزيادة هذه الظاهرة وتفاقمها بعد حصول فرنسا على كأس المونديال عام 1998م .. ناهيك عن صورة تحليلية لكل الفرق المشاركة وعدد تأهلهم ومشاركتهم في بطولات سابقة وأفضل مستوى وصلوا إليه وأفضل مشاركاتهم .. باختصار شديد الجهد والعطاء المجاني /نكرر/ المجاني قام به الزميلان بشير سنان ومحمد البحري وبمساعدات لوجستية من بعض الجهات الراعية والراغبة في خدمة المجتمع والرياضيين على قاعدة النص القرآني الكريم (إنهم فتية آمنوا بربهم) فزادتهم هدى تلك الجهات الراعية والراغبة في الاخلاص للوطن ولمن يحفرون بالصخر .. (المونديال) جهد خرافي حلاوته في التهام صفحاته قريبا ومجانا.