الأرصاد تتوقع عودة الطقس الجاف والشديد البرودة بالمرتفعات الجبلية وطقس معتدل بالمناطق الساحلية اليمن يرحب بقرار أممي بشأن التزامات إسرائيل المتعلقة بأنشطة الأمم المتحدة في فلسطين الارياني يرحب بفرض وزارة الخزانة الأمريكية عقوبات على شبكات حوثية لتهريب الأسلحة وتمويل الأنشطة الإرهابية عضو مجلس القيادة البحسني يعزّي بوفاة اللواء محمد سالم باهديلة حضرموت..تنفيذ 27 مشروعاً تنموياً بمديرية شبام خلال عامي 2023- 2024 شبوة تشهد مهرجان اعتزال الكابتن فتحي خبازي رئيس مجلس الشورى يعزي بوفاة السفير صالح الزبيدي الميتمي يشارك في اجتماع السفراء العرب مع معالي وزير الخارجية الصيني الجمعية العامة للأمم المتحدة تعتمد قرار يطالب محكمة العدل بمراجعة التزامات الاحتلال تجاه الفلسطينيين الولايات المتحدة تخصص مساعدات إضافية للسودان بقيمة 200 مليون دولار
◄ مدين مقباس إن التغيير (السلمي) الذي ارتضاه الشعب اليمني كأداة للوصول للمستقبل لتحقيق التطلعات التي ينادي بها ابناؤه اصبح اليوم افضل الخيارات المتاحة القادر على تحقيقها بأقل كلفة وعلينا جميعا احزابا وجماعات وأفرادا الالتحاق في طريقه والتسليم به والتخلي عن الماضي ومعالجة انفسنا من أمراض الذات وأن نغير أنفسنا بأنفسنا والعمل بقول الله تعالى: (( إöن الله لا يغيöر ما بöقوم حتى يغيöروا ما بöأنفسöهöم)) لنصبح آهلين وقادرين على التعاطي مع هذه المجريات ومتطلبات التسوية السياسية في اليمن التي تحظى برعاية ورقابة دولية لن تسمح لنا بالخروج أو إعادة إنتاج الماضي لتلك الأحزاب.
التغلب على نقاط الضعف
◄ عبدالواسع السقاف عندما ندرس ونحلل أسباب نهضة الشعوب من حولنا نجد أن تلك الشعوب كانت تعاني غالبا من نفس المشكلات التي نعاني منها الآن “إن لم يكن أكثر” ولكن وبوجود قيادة سياسية حكيمة في فترة من تاريخ تلك الدول استطاعت التغلب على نقاط ضعفها وإيجاد حلول لها بل وتحويل نقاط الضعف إلى نقاط قوى مكنتها من نهضة إقتصادية وسياسية حقيقية وبسرعة كبيرة ومنها ماليزيا وتركيا ونمور آسيا وغيرها من الدول التي تحولت من دول نامية إلى دول لها وزنها في الاقتصاد العالمي والحضور الدولي وأصبحت تصدر تجاربها الناجحة لغيرها من الدول!
في علم الله
◄ رياض الأحمدي الأحزاب السياسية المتسابقة لعبادة السفارات هي مشكلتنا الحقيقية اليوم. نحن شعب يواجه خطرا موحدا وفقرا موحدا ومع ذلك علينا أن ننصاع لأحقاد وثارات الأحزاب التي تكاد توصل الجماعات الطائفية المسلحة إلى العاصمة ثم ندخل نكبة لا يعلم آخرها إلا الله..