المنتخب الوطني للناشئين يصل عمان للمشاركة في بطولة غرب آسيا للدفاع عن لقبه الارياني: احتفاء مليشيا الحوثي بالمندوب الإيراني "رضائي" يكشف حجم العزلة التي تعيشها حيدان وفاضل يزوران أبطال الجيش في الشمايتين والمنفذ الشرقي لمدينة تعز منظمات تطالب بتحرك دولي للإفراج عن 136مختطفاً ومخفياً في سجون مليشيات الحوثي محافظ الحديدة يوجه بتوفير أرضية لإنشاء دار لرعاية الأحداث بالخوخة الشركة اليمنية للغاز: لم نمنح ترخيص لمحطة الغاز التي انفجرت بالمنصورة في عدن ارتفاع حصيلة شهداء غزة جراء عدوان الاحتلال الاسرائيلي إلى 40961 البرازيل..المحكمة العليا تصدر أمراً باغلاق منصة (إكس) فورا الهجرة الدولية تدعو إلى زيادة الدعم لمواجهة تأثير الفيضانات في السودان وزير الصحة يبحث مع السفير الأمريكي دعم القطاع الصحي في اليمن
◄ مدين مقباس إن التغيير (السلمي) الذي ارتضاه الشعب اليمني كأداة للوصول للمستقبل لتحقيق التطلعات التي ينادي بها ابناؤه اصبح اليوم افضل الخيارات المتاحة القادر على تحقيقها بأقل كلفة وعلينا جميعا احزابا وجماعات وأفرادا الالتحاق في طريقه والتسليم به والتخلي عن الماضي ومعالجة انفسنا من أمراض الذات وأن نغير أنفسنا بأنفسنا والعمل بقول الله تعالى: (( إöن الله لا يغيöر ما بöقوم حتى يغيöروا ما بöأنفسöهöم)) لنصبح آهلين وقادرين على التعاطي مع هذه المجريات ومتطلبات التسوية السياسية في اليمن التي تحظى برعاية ورقابة دولية لن تسمح لنا بالخروج أو إعادة إنتاج الماضي لتلك الأحزاب.
التغلب على نقاط الضعف
◄ عبدالواسع السقاف عندما ندرس ونحلل أسباب نهضة الشعوب من حولنا نجد أن تلك الشعوب كانت تعاني غالبا من نفس المشكلات التي نعاني منها الآن “إن لم يكن أكثر” ولكن وبوجود قيادة سياسية حكيمة في فترة من تاريخ تلك الدول استطاعت التغلب على نقاط ضعفها وإيجاد حلول لها بل وتحويل نقاط الضعف إلى نقاط قوى مكنتها من نهضة إقتصادية وسياسية حقيقية وبسرعة كبيرة ومنها ماليزيا وتركيا ونمور آسيا وغيرها من الدول التي تحولت من دول نامية إلى دول لها وزنها في الاقتصاد العالمي والحضور الدولي وأصبحت تصدر تجاربها الناجحة لغيرها من الدول!
في علم الله
◄ رياض الأحمدي الأحزاب السياسية المتسابقة لعبادة السفارات هي مشكلتنا الحقيقية اليوم. نحن شعب يواجه خطرا موحدا وفقرا موحدا ومع ذلك علينا أن ننصاع لأحقاد وثارات الأحزاب التي تكاد توصل الجماعات الطائفية المسلحة إلى العاصمة ثم ندخل نكبة لا يعلم آخرها إلا الله..