المؤتمر الشعبي العام الخاضع لسيطرة الميليشيا الحوثية الإرهابية يعلن تجميد نشاطه التنظيمي
وزير الأوقاف يؤكد حرص الوزارة على تعليم القرآن وخدمة حفظته
السنيني يبحث مع مسؤول ياباني تعزيز العلاقات وتوسيع مجالات الدعم
عن كتاب "الجيوبوليتيكا المندبية" للدكتور علي البكالي
تعز..اجتماع يناقش خطط العمل الإنساني والإغاثي مع شركاء التنمية
الدكتور عبدالله العليمي يعبّرعن تقديره للدعم الكوري المستمر لليمن
اليمن يشارك في أعمال الدورة الـ53 للجنة الأمن الغذائي العالمي
نقاش مثير قبيل تصويت الكونغرس على تعيين أمير غالب سفيرًا للولايات المتحدة لدى الكويت
رئيس الوزراء يعزي بوفاة الشيخ محمد سالم بقشان
"التعاون الإسلامى" تدين مصادقة الكنيست على مشروعى قانون يستهدفان ضم الضفة
محمد بن عبدات
هناك فرح وسعادة وحضور كبير من كافة أقطار الخليج واليمن والعراق في ساحة قصر المصمك الواقع في قلب العاصمة السعودية الرياض وكله من أجل حدث قرعة كأس الخليج لكرة القدم التي صاحبها أيضا زخم اعلامي ملفت ومميز ووسط تواجد نجوم كروية من كافة الدول المشاركة الذين تعاقبوا على سحب قرعة البطولة التي ستنطلق في منتصف نوفمبر القادم من على أرضية ملعب استاد الملك فهد. وبعيدا عن ما أفرزته القرعة وعن ما يذهب له في العادة المحللون في تسمية احدى المجموعات بالمجموعة الحديدة والاخرى بالسهلة وهكذا يكون الوصف والفلسفة والتفنن من زملاء المهنة وغيرهم من المهتمين بعالم البطولات الكروية فما حصل مساء ليلة أمس الأول أمام اهم القصور الاثرية في الرياض والمعروف بقصر الحكم أو(المصمك) يعطيهم ذلك الاسهاب في الحديث وهم في اريحية تامة وفكر لا يشغله أمر يضرب هدوء عقولهم وانشراح صدورهم بتلك الاحتفالية لكن هناك ربما من كان حاضر او ظل يشاهد على استحياء ذلك الحدث من على شاشات الفضائيات الرياضية لم يكن وضعه أوحاله يجعل ان يستوعب خلده أو يستقبل عقله كل تلك المشاهد الفرائحية بفرح وسعادة وان كان عاشقا ومغرما بكرة القدم مثل العبد لله الذي يعيش ومعه الكثير ممن يتابعون بمحبة وشغف اخبار الساحرة المستديرة اوضاع لا يحسد عليها خاصة ممن تدلف اقدامهم يوميا ساحة قصر الحكم (او قصر السلطان) بمدينة سيئون حاضرة وادي حضرموت وعاصمة الدولة الكثيرية السابقه حيث الوضع في هذه الساحة أو بالقرب منها ليست بما شاهدناه من احتفالات بساحة قصر المصمك ففي ساحة قصر السلطان الكل يمشي في خوف ورعب وقلق وتوتر لم تشهده حضرموت واهلها الذين يعشقون المحبة والسلام من قبل فهنا امور اراد الله أن يضعنا من خلالها في محك حقيقي ربما لشيء ما لا ندركه اليوم ونعرف معناه غدا فحكمة الله لابد على الانسان المؤمن تقبلها وان كانت مفرداتها مرة وهذا ما نعيشه ونمر به هذه الايام ولهذا عندما نتأمل في مشهد ليلة البارحة المتمثل في قرعة الكاس الخليجية نرى أن ما يحصل هنا وهناك يعطيك موشرا صريحا يقول شتان ما بين أفراح قصر المصمك بالرياض واحزان قصر السلطان بسيئون.

وزير الشباب: الوزارة ماضية في دعم الرياضيين بمختلف الألعاب
إقرار موعد إقامة البطولة التأسيسية للدارتس في عدن
اليمن تحقق ذهبيتين في فئة الناشئين بالبطولة العربية للجودو في العراق
الهلال يفوز على الاتفاق بخماسية في الدوري السعودي
برشلونة يخطف فوزا مثيرا أمام جيرونا في الدوري الإسباني


