طارق صالح يستقبل في المخا جموع المواطنين ويتبادل معهم التهاني العيدية
الرئيس العليمي يؤدي في عدن مع جموع المصلين صلاة عيد الاضحى المبارك
اليمن يطالب الإدارة الأمريكية بإعادة النظر بالقرار المتضمن تقييد دخول اليمنيين إلى أراضيها
رئيس الوزراء يطمئن على أوضاع الحجاج اليمنيين
الرئيس العليمي في خطاب للشعب بمناسبة حلول عيد الأضحى : ماضون في استعادة الدولة
الرئيس العليمي يطمئن على أوضاع الحجاج اليمنيين ويشيد بجهود المملكة في إنجاح موسم الحج
الرئيس العليمي يتلقى برقيات تهانٍ من قادة الدول الشقيقة بمناسبة عيد الأضحى المبارك
رئيس مجلس النواب يتبادل التهاني مع نظرائه في الدول العربية والاسلامية بمناسبة حلول عيد الاضحى
حجاج اليمن ينفرون إلى مزدلفة بعد أداء الركن الأعظم من الحج
"الثورة" تهنئ القيادة السياسية بعيد الأضحى: دعاء لوطن آمن وأمة في وئام

رسم دافنشي هذه اللوحة بعد عشرين عاما من إتمامه «العشاء الأخير». وفيها نرى مثالا آخر للكيفية التي كان ليوناردو ينظر بها إلى جمال الأنثى. وهو هنا يحاول إبراز جمال الروح والنفس والتقاط الحالة الداخلية الإنسانية والروحية التي تميز الشخصية. المرأة في اللوحة غير معروفة لكن هناك من النقاد من يرجح أن تكون إحدى «المادونات» الكثيرة التي رسمها دافنشي في أكثر من لوحة. ومما يجذب الانتباه في تفاصيل هذا العمل إجادة الرسام تمثيل شعر المرأة الذي يبدو غير مرتب والنظرة المفكرة والمتأملة التي تعمقها وضعية الرأس المحني إلى أسفل. ثم هناك تقاطيع الوجه التي تشي بنوع من الجمال النبيل المفعم بقدر غير قليل من البساطة والرقة. «لاسكابيلياتا» دافنشي كانت وما تزال تثير اهتمام الكثير من النقاد ومؤرخي الفن. وبعضهم يرجح أن يكون دافنشي رسمها كي يعكس من خلالها تأملاته حول تجاربه عندما كان شابا. كما أن الطابع التأملي العميق في اللوحة دفع نقادا آخرين للقول إنها أكثر أعمال الفنان تساميا ونبلا. بل إن البعض يذهب إلى القول إنها أكثر سموا حتى من الموناليزا. وقد رسمها ليوناردو بطريقة احترافية بارعة تؤهلها لأن تعمر طويلا متحدية كل عوامل النسيان والتقادم. الجدير بالذكر أن هذه اللوحة اكتسبت شعبية جماهيرية إضافية عام 1998 عندما وظفت في الفيلم السينمائي المشهور Ever After الذي تظهر فيه بطلة الفيلم درو باريمور في بورتريه تتخذ فيه شكل ووضعية المرأة في بورتريه دافنشي.