رئيس مجلس القيادة يهنئ ملك المغرب بمناسبة عيد العرش
اللواء الزُبيدي يترأس اجتماعاً لرئاسة هيئة الأركان العامة وعدد من هيئات ودوائر وزارة الدفاع
تدشين مشروع تحسين التعليم للأطفال النازحين والمجتمع المضيف في أربع محافظات
مكتب ثقافة وادي حضرموت ينظم ندوة عن الشاعر الفقيد عمر باعباد
عضو مجلس القيادة الرئاسي البحسني يعزي رئيس الفريق الاقتصادي في وفاة والدته
وزارة الشباب والرياضة تمنح نادي النصر حريب الاعتراف النهائي
(الالكسو) تسجل صهاريج عدن في قائمة التراث العربي
الأرصاد: طقس مغبّر وشديد الحرارة بالمناطق الساحلية والصحراوية وأمطاراً رعدية بالمرتفعات
لقاء تشاوري يناقش الرؤية الوطنية لترشيد الخطاب الديني ومواجهة الأفكار المتطرفة
رئيس مجلس النواب يشارك في أعمال المؤتمر العالمي السادس لرؤساء البرلمانات في جنيف
تحولت محافظة المحويت إلى مركز سري لتصنيع المخدرات بإشراف مباشر من قبل الحرس الثوري الإيراني وخبراء من حزب الله بعد نقل تقنيات الإنتاج من الضاحية الجنوبية في لبنان إلى معاقل ميليشيا الحوثي الارهابية بهدف تمويل حربهم وتعزيز نشاطهم الإجرامي العابر للحدود.
اختيار المحويت جاء لاعتبارات أمنية وجغرافية والتي تتميز بطبيعة جبلية معزولة وسيطرة حوثية مطلقة إضافة إلى قربها من خطوط تهريب بحرية نحو البحر الأحمر ما يسهل تصدير المخدرات إلى الأسواق الإقليمية والدولية دون رقابة فعالة.
فتجارة المخدرات ليست مجرد مصدر تمويل وانما سلاح تستخدمه الميليشيا الحوثية الارهابية لضرب المجتمعات عبر نشر السموم في مناطق سيطرة الحكومة اليمنية ودول الجوار مما يساهم في تدمير الشباب وإضعاف المجتمعات المناهضة لمشروعهم الطائفي.
فالميليشيا الحوثية الارهابية تحولت إلى شبكة جريمة منظمة تمارس إلى جانب تجارة المخدرات أنشطة مثل تهريب الأسلحة والاتجار بالبشر ونهب المساعدات وغسيل الأموال ضمن مشروع إيراني متكامل لتفكيك المجتمعات واستنزاف موارد المنطقة.
فإيقاف هذا التهديد يتطلب تعاونا أمنيًا إقليميًا ودوليًا وفرض عقوبات على قادة الميليشيا الحوثية وشبكاتهم إلى جانب حملات إعلامية لكشف هذه الجرائم وتنفيذ برامج تنموية تحرر المجتمعات المحلية من الابتزاز والارتهان لصالح مشاريع الفوضى الإيرانية.