قوات الجيش تكسر هجوماً لميليشيا الحوثي شرقي الجوف
بن عفرار يثمن الدعم الإماراتي المتواصل لمشاريع الطاقة والتنمية في اليمن
منتخبنا الوطني يفوز على نظيره البوتاني بسبعة أهداف مقابل هدف في تصفيات كأس آسيا
الأردن يدين استمرار اقتحامات المتطرفين للمسجد الأقصى
الصين تؤكد وقوفها الدائم إلى جانب الدول العربية لإيجاد حل عادل لقضية فلسطين
السفير شجاع الدين يبحث مع مسؤولة بالخارجية النمساوية الاوضاع في اليمن
وزارة العدل تنظم جلسة بُؤرية حول التوعية بمخاطر الإرهاب في اليمن
رئيس الوزراء يعقد في عدن جلسة مباحثات مع وزير الدولة البريطاني
مأرب.. تتويج فريق اللواء 72 بكأس بطولة الشهيد العميد ناجي عايض
تأهل ألمانيا وهولندا الى مونديال 2026
توفي الشاعر الفلسطيني سميح القاسم بعد صراع مع المرض وكان ابنه تحدث قبل فترة عن وضع والده الصحي وأكد حينها أن والده نزيل في مستشفى بمدينة صفد في منطقة الجليل بالشمال الإسرائيلي خضع في معظمها للعلاج من احتدام سرطان الكبد عليه وهو المرض الذي أصابه قبل 3 سنوات.
وكانت صحة القاسم تدهورت في نهاية الشهر الماضي جراء معاناته من المرض الذي كان يعالجه بالكيمياوي فنقلته عائلته إلى “مستشفى صفد” حيث أشرف عليه صديقه الذي رافق وضعه الصحي طوال الأعوام الثلاثة الماضية وهو البروفيسور الفلسطيني جمال زيدان رئيس قسم السرطان بالمستشفى.
80 كتابا في الشعر والنثر والمسرح
أصدر القاسم أكثر من 80 كتابا معظمها دواوين شعر ونثر وأعمال مسرحية شهيرة وبحسب ابنه فإن القاسم كان يدخن حتى أثناء العلاج وحتى حين كان في المستشفى بل كان يخرج من غرفة العلاج أحيانا ليرافق أحد الأطباء ويدخن معه في الخارج” على حد تعبيره عن أبيه المقيم في بلدة “الرامة” القريبة في الجليل الأعلى 25 كيلومترا من عكا. والمعروف عن القاسم المولود في 1939 بالرامة أنه كتب قصائد معروفة وتغنى في كل العالم العربي منها قصيدته التي غناها مرسيل خليفة ويغنيها كل أطفال فلسطين وتغنى في كل مناسبة قومية وفيها يقول: “منتصب القامة أمشي.. مرفوع الهامة أمشي.. في كفي قصفة زيتون.. وعلى كتفي نعشي وأنا أمشي وأنا أمشي” لذلك نال جوائز عدة منها “غاز الشعر” من إسبانيا وعلى جائزتين من فرنسا كما على “جائزة البابطين” الشهيرة وأيضا على جائزة “وسام القدس للثقافة” و”جائزة نجيب محفوظ” من مصر وعلى “جائزة السلام” و”جائزة الشعر” الفلسطينية. ودرس القاسم في الرامة والناصرة واعتقل مرات عدة في حياته وفرضت عليه قوات الاحتلال الإسرائيلية الإقامة الجبرية لمواقفه الوطنية والقومية وهو شهير بمقاومته للتجنيد الذي فرضته إسرائيل على الطائفة الدرزية التي ينتمي إليها وهو شهير أيضا بنثرية شعرية ترددها بصوته قنوات عربية وفلسطينية خصوصا وسط الهجوم على غزة هذه الأيام وفيها يقول: “تقدموا.. تقدموا براجمات حقدكم وناقلات جندكم فكل سماء فوقكم جهنم.. وكل أرض تحتكم جهنم”.

رئيس الوزراء يعقد في عدن جلسة مباحثات مع وزير الدولة البريطاني
رئيس مجلس القيادة يستقبل وزير الدولة البريطاني لشؤون الشرق الأوسط وشمال افريقيا
وزير الداخلية يشيد بيقظة رجال الأمن بمأرب في افشال مخططات ميليشيات الحوثي الإرهابية
نائب محافظ البنك المركزي يناقش نتائج مشروع تعزيز القدرة على الصمود الاقتصادي
الارياني يثمن جهود الأجهزة الأمنية في مأرب اسقاط أخطر الخلايا الحوثية
السفير السنيني يلتقي حاكم محافظة نارا