قوات الجيش تتصدى لهجوم شنته ميليشيا الحوثي شرق الحزم بالجوف
المحرمي يؤكد استمرار اجتثاث الإرهاب وعناصره الآثمة من جذورها
الإرياني: المليشيا الحوثية تتعامل مع المنظمات الدولية كهدف أمني وتسعى لإخضاع العمل الإنساني
البحسني: الجرائم الغادرة تزيد قواتنا المسلحة إصرارًا على مطاردة عناصر الإرهاب
باهارون يبحث مع وفد من اليونيسيف مشروع السجل المدني الإلكتروني
ارتفاع حصيلة العدوان على قطاع غزة إلى 68,229 شهيدا
وزارة الدفاع ورئاسة الأركان: الجرائم الإرهابية لن تثني من عزيمة قواتنا المسلحة
وكيل الخارجية يثمن المواقف اليابانية الداعمة لجهود السلام في اليمن
اللواء الزُبيدي يصل موسكو ويلتقي وزير خارجية روسيا الاتحادية
"الدفاع والأركان" تجددان الدعوة لعناصر الميليشيا الحوثية لترك أسلحتهم وعدم التورط في الجرائم بحق اليمن واليمنيين

أقدم كتاب وصلنا في علم القوافي. أودع فيه الأخفش بيان القواعد التي اتبعها شعراء العرب والقيود التي التزموها في قوافي أشعارهم وتفسير هذه القواعد والقيود. ثم ذكر العيوب التي كان يقع فيها شعراء العرب حين خروجهم على هذه القواعد الموضوعة والقيود المفروضة. وقد نقل أصول هذا الفن عن العرب الفصحاء مباشرة فكان يسمع منهم أقوالهم أو يسألهم ويستفسرهم عما قد يشكل عليه ويثبت هذه الأقوال ويستنبط منها القواعد ثم يسوق الدلائل والشواهد على آرائه ومذاهبه. انظر مثالا على ذلك كلامه على (الإكفاء). وقد نقل عن هذا الكتاب كل الذين كتبوا في القوافي ومواضيعها كأبي العلاء في مقدمة اللزوميات ومعظم أصحاب معاجم اللغة كابن منظور الذي رجع إليه في تفسير الكثير من مفردات علم القوافي. وله شروح اشتهر منها كتاب (المعرب: في شرح كتاب القوافي) لابن جني. طبع الكتاب لأول مرة في دمشق سنة 1970م بتحقيق د. عزة حسن وباعتماد نسخته المخطوطة الفريدة التي تحتفظ بها خزانة حسين جلبي في مدينة بروسة بتركيا وهي بخط ابن المهاجر الوادي آشي (ت 739) صاحب كتاب (الوجيزة الكافية في العروض والقافية).