الرئيسية - عربي ودولي - من العالم
من العالم
الساعة 03:00 صباحاً الثورة نت../

فرنسية تستعيد ابنتها من زوجها “المجاهد” في سوريا باريس/ ا ف ب تمكنت امرأة فرنسية من استعادة ابنتها (عامان) التي اقتادها والدها الى تركيا التي كان يريد كما تقول التوجه منها إلى سوريا للقتال في صفوف التنظيمات المتطرفة. وقال مصدر في وزارة الداخلية الفرنسية: إن الأم مريم رحيم (25 سنة) والطفلة ستعودان من تركيا إلى فرنسا في طائرة استأجرتها وزارة الداخلية خصيصا لذلك. وقد أوقف الأب الأحد الماضي في تركيا ومعه ابنته آسيا ووضع منذ ذلك الحين قيد “الاحتجاز” بحسب المصدر نفسه. وكانت مريم رحيم حضت في (مارس) الماضي السلطات الفرنسية على الاعتراف بوضع الرهينة لطفلتها ابنة الـ23 شهرا التي اقتادها والدها إلى سوريا حيث ذهب كما تؤكد للقتال في صفوف تنظيم متطرف. وأكدت المرأة الشابة أن زوجها الذي بدأت معاملات للطلاق منه والتي صدرت بحقه مذكرة توقيف دولية موجود في سوريا.

فنزويلا غاضبة من برنامج تلفزيوني أميركي كراكاس/ (رويترز) انتقدت فنزويلا البرنامج التلفزيوني الأميركي “‭‭Legends‬‬” بسبب حلقة ذكرت أن الرئيس الفنزويلي نيكولاس مادورو على صلة بشراء اسلحة كيماوية لقمع الاضطرابات في بلده. وذكرت وزيرة الإعلام ديلسي رودريجز : “نطلب من (اللجنة الوطنية للاتصالات) كونتايل فتح تحقيق في الأكاذيب والاباطيل بحق الرئيس نيكولاس مادورو في حلقة ليجندز.” وأضافت قائلة: “حلقة ليجندز التي اذيعت على قناة تي.إن.تي الأمريكية تمثل سيناريو هوليوودي للأفعال الامبريالية ضد حكومات شرعية.” واعتذرت فوكس 21 -المملوكة لشركة توينتي-فرست سينشري المنتجة للبرنامج- إلى مادورو في بيان. وقالت فوكس 21: “ليجندز هو بشكل واضح عمل خيالي. المنتجون لم يتعمدوا الايحاء بأن البرنامج يقدم حقائق واقعة عندما ذكر اسم الرئيس مادورو. نعتذر بشدة للرئيس مادورو.” وواجه مادورو مظاهرات عنيفة في الشوارع على مدى ثلاثة اشهر في بداية العام احتجاجا على ارتفاع التضخم وتفشي الجريمة ونقص السلع الأساسية.

المعارضة الباكستانية توافق على استئناف الحوار مع الحكومة اسلام آباد/ وكالات وافقت جماعات المعارضة الباكستانية أمس على استئناف المحادثات مع الحكومة حول الازمة السياسية التي تهز البلاد مع استمرار مطالبتها باستقالة رئيس الوزراء نواز شريف. ويأتي هذا التطور بعد ايام من الاشتباكات بين الشرطة والمحتجين الذين يطالبون باستقالة شريف والتي اسفرت عن مقتل ثلاثة اشخاص واصابة المئات ما اثار مخاوف من تدخل الجيش الباكستاني. ويقود الاحتجاجات عمران خان ورجل الدين الكندي طاهر القادري اللذان يزعمان ان الانتخابات العامة التي وضعت شريف على راس الحكومة مزورة. وخفت حدة الضغوط على شريف الثلاثاء بعد ان دعمته احزاب المعارضة في البرلمان وبعد ان اتهم عضو بارز في حزب حركة انصاف باكستان زعيم الحركة عمران خان بأنه تحرك بناء على توجيهات من الجيش وهو ما اضر بمصداقية الحزب.