البرلمان العربي يجدد دعمه لمجلس القيادة الرئاسي والحكومة اليمنية
السفير آل جابر يبحث مع قيادة هيئة التشاور سبل دعم جهود السلام في اليمن
السفير السعودي يجدد دعم المملكة لتحقيق الأمن والاستقرار والسلام والتنمية في اليمن
سخرية واسعة من تصريحات الإرهابي مهدي المشاط بحق الولايات المتحدة
بدء البرنامج الطبي في جراحة القلب للاطفال بمستشفى الأمير محمد بن سلمان بعدن
الزعوري يؤكد أهمية تعزيز التعاون العربي لدعم صمود الشعب الفلسطيني
السفير الارياني يبحث مع منظمة DAAD الألمانية دعم التعليم العالي والمهني
السعودية ومصر تعززان التعاون الثنائي وتناقشان قضايا إقليمية في الرياض
الارياني يدين استهداف الحوثيين مناطق مدنية بهدف تضليل الرأي العام
رئيس الوزراء يدشن بجامعة عدن الدورة الأولى لامتحان التقييم والكفاءة لمزاولي المهن الطبية والصحية

رفضت جنوب افريقيا مجددا منح الدلاي لاما الزعيم الروحي للتيبتيين المدعو للمشاركة في قمة لحائزي جوائز نوبل وفق متحدثة باسم الدلاي لاما في جنوب افريقيا الامر الذي نفته على الفور وزارة خارجية جنوب افريقيا. وصرحت نغانسا تشويدون ان حكومة جنوب افريقيا “ابلغتني هاتفيا انها لا تستطيع منح تلك التأشيرة لان ذلك يعكر العلاقات بين الصين وجنوب افريقيا”. لكن الناطق باسم وزارة الخارجية الجنوب افريقية كلايسن مونييلا نفى في تغريدة على تويتر ان يكون الطلب قوبل بالرفض مؤكدا ان “سفارة (جنوب افريقيا) في الهند تلقت طلب تأشيرة الدلاي لاما وتجري معالجة الطلب حسب الاجراءات وليس هناك رفض”. وتعتبر بكين الزعيم الروحي التبتي الحائز جائزة نوبل للسلام سنة 1989م انفصاليا خطيرا. وتنتمي جنوب افريقيا مع الصين الى مجموعة الدول الناشئة “بريكس” (البرازيل وروسيا والهند والصين وجنوب افريقيا) وتحرص على حسن علاقاتها مع بكين. ويفترض ان يشارك الدلاي لاما في اكتوبر في قمة الكاب العالمية للحائزين على نوبل للسلام. وقد احتدم الجدل في 2011م عندما رفضت بريتوريا منح الدلاي لاما تأشيرة الدخول للمشاركة في احتفالات عيد الميلاد الثمانين لدسموند توتو رئيس الاساقفة الجنوب افريقي الحائز ايضا على جائزة نوبل للسلام. ورسميا لم يتبلغ الدلاي لاما الرفض مباشرة لكن لم يصله اي رد على طلبه. وبعد عدة اسابيع من الجدل وغضب شديد ىمن ديسموند توتو ورفع دعوى قضائية من المعارضة اقرت المحكمة العليا في جنوب افريقيا بأن رفض منحه التأشيرة “غير قانوني”. وبررت الحكومة موقفها حينها بالمصلحة الوطنية وبضرورة عدم تعكير العلاقات التجارية البالغة الاهمية مع الصين.