الزُبيدي يطّلع على سير عمل وزارة الأشغال ويشدد على أهمية استكمال مشاريع صيانة الطرق الرئيسة
الإرياني: ميليشيا الحوثي تنهب نصف مليار دولار سنويا من قطاع الاتصالات لتمويل حربها ضد اليمنيين وعملياتها الإرهابية العابرة للحدود
القوات المشتركة في قطاع عارين بمحور عتق شبوة تدشن المرحلة الثانية من العام التدريبي 2025م
رئيس مجلس القيادة يهنئ بذكرى اعلان الجمهورية التونسية
رئيس الوزراء يهنئ رئيسة الحكومة التونسية بذكرى اعلان الجمهورية
الشرطة تضبط 52 متهما على ذمة قضايا جنائية بالمحافظات المحررة
الرئيس الفلسطيني يرحب بقرار فرنسا الاعتراف بدولة فلسطين
القوات المشتركة في قطاع عارين بمحور عتق تدشن المرحة الثانية من العام التدريبي 2025
السعودية ترحب بإعلان الرئيس الفرنسي عزم بلاده الاعتراف بدولة فلسطين
استراليا تدعو الاحتلال الإسرائيلي إلى الالتزام الفوري بتعهداته بموجب القانون الدولي

أصدر الباحثون بجامعة مونتريال الكندية تقريرا توصل إلى أن النساء لديهن قدرة تفوق الرجال في رعاية المرضى حسب ما توصلت إليه الدراسة أقيمت على 870 من الأطباء النساء والرجال حول معاملاتهم مع مرضى السكر. وأشارت الدراسة إلى أن مرض السكر المزمن يمكن التصدي له فقط من خلال المتابعة المستمرة وذلك للحفاظ على مستويات السكر في الدم مما يتطلب زيارات دورية للطبيب والامتثال لأوامره مع أخذ مجموعة من الأدوية وقد استطاع البحث أن يكشف أن جنس الطبيب يؤثر على سلوك المريض والتزامه حيث فازت الطبيبات على الأطباء الذكور في تحقيق ذلك. وذكرت الدراسة أن النساء تفوقت بعشرات النقاط على الرجال في امتثال المرضى لهن وربما يكون ذلك لأن الطبيبات يعطين وقتا أطول لمرضاهن بينما يريد الأطباء من الرجال إنهاء المقابلة مع مرضاهم سريعا.وبالرغم من أن الحقائق توضح إجراء الأطباء من الرجال نحو 1000 كشف أكثر من نظيراتهم من النساء لكن يبدو أن الكفاءة الذاتية هي ما تحدد الأمر ولكن الباحثين يرون أنه كلما كانت عملية مقابلة المريض سريعة كلما أدى ذلك إلى عودته مرة أخرى للكشف من جديد للاستفسار عن بعض الأشياء التي لم يستطع السؤال عنها المرة السابقة وشرح تفاصيل العلاج. من ناحيته قرر الباحثون في مونتريال امتداد الأبحاث لتطبيقها على ثلاثة عوامل أخرى وهي ارتفاع ضغط الدم ومرض الانسداد الرئوي المزمن والربو من أجل التأكد من تطابق النتائج على عدة متغيرات لكن حتى في حالة وجود نفس الفجوة النوعية طبقا للبحث المنشور فهم يؤمنون أنه يوجد أمل للتغيير حيث إنه كلما صغر سن الطبيب كلما قلت الفجوية حسب جنسه في قبول المرضى له وتأثيره عليهم.