وزيرا التخطيط والمالية ومحافظ البنك المركزي يبحثون مع الخارجية الأمريكية الشراكة بين البلدين
وزير المالية يبحث في واشنطن مع مدير عام صندوق النقد العربي مستوى تنفيذ الإصلاحات الشاملة
"مسام" يطلق برنامج تدريبي لفرقه الهندسية بمأرب وعدن لضمان سلامة نزع الألغام
الخارجية تعلن إستئناف عمل سفارة الجمهورية اليمنية في دمشق
الأونروا: حوالي نصف مليون شخص نزحوا خلال الشهر الماضي في غزة
وزير الإعلام الإرياني : تحركات أممية تحاول منح الحوثيين "طوق نجاة سياسي" في لحظة انكسار
تراجع اسعار الذهب مع تهدئة التوترات التجارية
وزير الخارجية السعودي ونظيره الفرنسي يبحثان العلاقات الثنائية ويبحثان الموضوعات الإقليمية والدولية
السيسي يؤكد أن مصر تقف سداً منيعاً أمام محاولات تصفية القضية الفلسطينية
عضو مجلس القيادة عثمان مجلي يعزي بوفاة الشيخ صالح الوادعي

أصدر الباحثون بجامعة مونتريال الكندية تقريرا توصل إلى أن النساء لديهن قدرة تفوق الرجال في رعاية المرضى حسب ما توصلت إليه الدراسة أقيمت على 870 من الأطباء النساء والرجال حول معاملاتهم مع مرضى السكر. وأشارت الدراسة إلى أن مرض السكر المزمن يمكن التصدي له فقط من خلال المتابعة المستمرة وذلك للحفاظ على مستويات السكر في الدم مما يتطلب زيارات دورية للطبيب والامتثال لأوامره مع أخذ مجموعة من الأدوية وقد استطاع البحث أن يكشف أن جنس الطبيب يؤثر على سلوك المريض والتزامه حيث فازت الطبيبات على الأطباء الذكور في تحقيق ذلك. وذكرت الدراسة أن النساء تفوقت بعشرات النقاط على الرجال في امتثال المرضى لهن وربما يكون ذلك لأن الطبيبات يعطين وقتا أطول لمرضاهن بينما يريد الأطباء من الرجال إنهاء المقابلة مع مرضاهم سريعا.وبالرغم من أن الحقائق توضح إجراء الأطباء من الرجال نحو 1000 كشف أكثر من نظيراتهم من النساء لكن يبدو أن الكفاءة الذاتية هي ما تحدد الأمر ولكن الباحثين يرون أنه كلما كانت عملية مقابلة المريض سريعة كلما أدى ذلك إلى عودته مرة أخرى للكشف من جديد للاستفسار عن بعض الأشياء التي لم يستطع السؤال عنها المرة السابقة وشرح تفاصيل العلاج. من ناحيته قرر الباحثون في مونتريال امتداد الأبحاث لتطبيقها على ثلاثة عوامل أخرى وهي ارتفاع ضغط الدم ومرض الانسداد الرئوي المزمن والربو من أجل التأكد من تطابق النتائج على عدة متغيرات لكن حتى في حالة وجود نفس الفجوة النوعية طبقا للبحث المنشور فهم يؤمنون أنه يوجد أمل للتغيير حيث إنه كلما صغر سن الطبيب كلما قلت الفجوية حسب جنسه في قبول المرضى له وتأثيره عليهم.