نائب محافظ البنك المركزي يناقش نتائج مشروع تعزيز القدرة على الصمود الاقتصادي
الوزير بحيبح يفتتح ورشة مراجعة نتائج تقييم التدخلات الصحية في سقطرى
الوكيل المخلافي يبحث مع منظمة رعاية الأطفال تدخلاتها في تعز
الارياني يثمن جهود الأجهزة الأمنية في مأرب اسقاط أخطر الخلايا الحوثية
السفير السنيني يلتقي حاكم محافظة نارا
بن ماضي يدشن أول مهرجان لعسل السدرالحضرمي ويفتتح مركزاً لتنمية الصادرات
اليمن يشارك في إطلاق مبادرة "التضامن من أجل المستقبل" في القاهرة
الشؤون الاجتماعية تدشّن الخطة الوطنية لحماية الطفل 2026–2029
وكيل مأرب يشيد بالتدخلات الإنسانية لجمعية "امودا" التركية بالمحافظة
عضو مجلس القيادة طارق صالح يزور معرض دبي للطيران 2025
* يقول أحد الأكاديميين استطلعت “الثورة” تنمية بشرية” رأيه بخصوص محدودية استثمارنا في اليمن بالموارد البشرية” إن أغلب الدول الآن تتفاخر بكوادرها البشرية من أطباء ومهندسين ومحامين بينما نحن لا نجرؤ على ذلك لافتقادنا للأدوات اللازمة لضمان هذه الجودة ولهذا نحتاج لبذل جهود شاقة وحثيثة وبرامج تضمن الجودة في مختلف التخصصات النوعية مثل الطب والهندسة وتقنية المعلومات وغيرها للارتقاء بالمخرجات التعليمية في البلد. تمثل الجودة في التعليم والأعمال اليوم أحد أهم الأسس البنائية للمزايا التنافسية ويمكن النظر إلى المنافسة كعملية موجهة بواسطة التجديد والإبداع على الرغم من أن كل عمليات الإبداع لا يتحقق لها النجاح لكن العمليات التي تحقق النجاح يمكن أن تشكل مصدرا رئيسيا للمزايا التنافسية لأنها تمنح شيئا متفردا وشيئا يفتقر إليه منافسوك . ضعف شديد * في هذا الخصوص نعاني كما يرى مختصون وأكاديميون “من ضعف شديد في سوق الإعداد والتأهيل لتجهيز كوادر بشرية قادرة على النفاذ الى سوق العمل الاقليمي بالدرجة الأولى والمحلي لكن المشكلة عدم القدرة على المنافسة والتي تتطلب جهدا كبيرا في تأهيل وإعداد المخرجات التعليمية. هذا لا يعني أن كل الخريجين غير جيدين يضيف هؤلاء المختصون: “لدينا خريجين جيدين ويمتلكون كل المواصفات اللازمة للعمل في السوق الاقليمية لكن المشكلة أن عددهم محدود حيث لدينا الكثير من الاطباء يعملون خارج اليمن لكنه مقارنة بالخريجين قليل جدا ولهذا فإن المشكلة تتطلب تعاون القطاعين العام والخاص في استيعاب الخريجين بالتوازي مع العمل الجاد للارتقاء بجودة التعليم ومؤسسات التدريب والتأهيل. صعوبة * تعاني اليمن من مشكلة مزمنة نجد صعوبة بالغة في التخلص منها تتمثل في فوضى وعشوائية التعليم والتدريب وكل وسائل التأهيل والتي ليس لها علاقة باحتياجات سوق العمل. وحتى أيضا لو عملت بلادنا بحسب الخبير الأكاديمي محمد الجرباني “على إعداد خريجي كليات مثل الآداب والشريعة ينبغي اعدادهم بمهارات العصر من لغة ومهارات تقنيات المعلومات وإكسابهم مهارات القدرة على التواصل والعمل. والسبب في ذلك كما يقول” عندما يتخرجون يكون باستطاعتهم العمل في أي جانب إذا لم يجدوا فرصة مرتبطة بتخصصاتهم أو في إقامة مشاريع شخصية خاصة بهم وهنا تكمن مشكلتنا في أن الخريجين لا يجب أن يعملوا الا في جوانب تتعلق بتخصصاتهم ولهذا يجب إكسابهم المعارف اللازمة ليكونوا ديناميكيين مع حركة السوق والتركيز على الجودة والتخصصات العصرية المتوافقة مع الاحتياجات المحلية والاقليمية لكي يكون لدينا كوادر مؤهلة بأعداد مناسبة وعالية لنتفاخر بهم .

نائب محافظ البنك المركزي يناقش نتائج مشروع تعزيز القدرة على الصمود الاقتصادي
الارياني يثمن جهود الأجهزة الأمنية في مأرب اسقاط أخطر الخلايا الحوثية
السفير السنيني يلتقي حاكم محافظة نارا
عضو مجلس القيادة طارق صالح يزور معرض دبي للطيران 2025
وزير الدفاع يحضر افتتاح معرض دبي للطيران 2025
اليمن يشارك في افتتاح مؤتمر الحوار بين الحضارتين العربية والصينية في بكين