أركان المنطقة السادسة يتفقد جبهات القتال شرق الجوف
مشروع "مسام" يشارك الأطفال النازحين في مأرب فرحة العيد
العامري يزور قيادة التحالف بوادي حضرموت ويتفقد المرضى بمستشفى سيئون
الرئيس العليمي يتلقى برقيات تهاني من رؤساء عدد من الدول بمناسبة عيد الفطر
رئيس مجلس القيادة يتلقى برقية تهنئة من أخيه الرئيس المصري بمناسبة عيد الفطر
رئيس مجلس القيادة يتلقى اتصالا هاتفيا من الرئيس الفلسطيني
ولي العهد السعودي ورئيس مجلس الوزراء اللبناني يبحثان مستجدات الأوضاع في لبنان
رئيس مجلس القيادة يتلقى برقية تهنئة من القيادة الاماراتية بمناسبة عيد الفطر
رئيس هيئة الأركان يؤكد أن بوارق النصر على مليشيا التمرد باتت قريبة
محافظ المهرة يتلقي قائد قوة الواجب (804)

“تحدي الكتب” عنوان لظاهرة جديدة تملأ صفحات التواصل الاجتماعي العربية «الفيسبوك» حيث يتنافس روادها من الكتاب والروائيين والنقاد على تسمية عشرة كتب كان لها أثر كبير في حياتهم واعتبر العديد من المثقفين هذه الظاهرة بمثابة إعادة اعتبار إلى دور الثقافة الغائب الأكبر في حياة اليومية. أما فكرة هذا التحدي فتعتمد على اختيار أفضل عشرة كتب ولكل وجهة نظره. ولم يخل التحدي من الصعوبات بالرغم من أنه لا يتطلب من المشارك فيه أي قوة جسدية أو قدرة على التحمل إلا أن البعض يرى صعوبة في تنفيذه إذ لا يمكن اختزال مئات الكتب المؤثرة والمهمة في تاريخ البشرية بعشرة فقط. فمنهم من اعتذر عن تنفيذ التحدي بعد تسمية أحد أصدقائه له مثل الكاتب حازم صاغية الذي أرجع صعوبة الأمر إلى سببين: «أولهما حصر الجواب في عشرة كتب والثاني يتعلق بزمن التأثير أثناء القراءة أم اليوم¿». وثمة من اختار عشرة كتب لكاتب واحد فقط مثل ميلان كونديرا أو فيودور دوستويفسكي أو نجيب محفوظ فيما رأى بعضهم الآخر تعديل فكرة التحدي من أفضل عشرة كتب إلى أسوأ عشرة كتب ليكون التصويت على أعمال رائجة شعبيا من دون أي قيمة فنية أو على الكتب العقائدية المتشددة وأعمال الزعماء والديكتاتوريين من أمثال ماو تسي تونغ وستالين وصدام حسين ومعمر القذافي.