إصابة أربعة مواطنين بانفجار لغمين من مخلفات ميليشيات الحوثي غرب تعز
التحالف الإسلامي العسكري لمحاربة الإرهاب يطلق مبادرة "إعلاميو السلام" الموجهة للمرشحين اليمنيين
انطلاق بطولة مطار الريان الكروية الأولى لعام 2025 في نسختها الاولى
وزير الصناعة والتجارة يشيد بجهود صندوق تنمية المهارات في مجال بناء القدرات
شبوة تحتضن لأول مرة اجتماع مجلس إدارة اتحاد الكرة الطائرة
محافظ حضرموت يبحث التحضيرات النهائية لاحتضان المؤتمر الدولي "تضامن للتنمية 3"
المحافظ بن ماضي يستقبل بعثة نادي تضامن حضرموت ويشيد بالروح التي تحلّى بها اللاعبون
وزير الصحة يترأس اجتماعاً موسعاً للجنة الموازنة العامة للوزارة
العرادة يناقش مع السفير الألماني تعزيز التعاون التنموي ودعم الجهود الإنسانية
وزير الأوقاف يوقع مع نظيره السعودي اتفاقية ترتيبات موسم حج 1447هـ
“تحدي الكتب” عنوان لظاهرة جديدة تملأ صفحات التواصل الاجتماعي العربية «الفيسبوك» حيث يتنافس روادها من الكتاب والروائيين والنقاد على تسمية عشرة كتب كان لها أثر كبير في حياتهم واعتبر العديد من المثقفين هذه الظاهرة بمثابة إعادة اعتبار إلى دور الثقافة الغائب الأكبر في حياة اليومية. أما فكرة هذا التحدي فتعتمد على اختيار أفضل عشرة كتب ولكل وجهة نظره. ولم يخل التحدي من الصعوبات بالرغم من أنه لا يتطلب من المشارك فيه أي قوة جسدية أو قدرة على التحمل إلا أن البعض يرى صعوبة في تنفيذه إذ لا يمكن اختزال مئات الكتب المؤثرة والمهمة في تاريخ البشرية بعشرة فقط. فمنهم من اعتذر عن تنفيذ التحدي بعد تسمية أحد أصدقائه له مثل الكاتب حازم صاغية الذي أرجع صعوبة الأمر إلى سببين: «أولهما حصر الجواب في عشرة كتب والثاني يتعلق بزمن التأثير أثناء القراءة أم اليوم¿». وثمة من اختار عشرة كتب لكاتب واحد فقط مثل ميلان كونديرا أو فيودور دوستويفسكي أو نجيب محفوظ فيما رأى بعضهم الآخر تعديل فكرة التحدي من أفضل عشرة كتب إلى أسوأ عشرة كتب ليكون التصويت على أعمال رائجة شعبيا من دون أي قيمة فنية أو على الكتب العقائدية المتشددة وأعمال الزعماء والديكتاتوريين من أمثال ماو تسي تونغ وستالين وصدام حسين ومعمر القذافي.

منشورات "جدل السعودية" تستعد لإصدار كتاب "تسعون يومًا" للزميل سام الغباري
"خلف أسوار الحرب" كتاب يرصد انتهاكات ميليشيا الحوثي