اليمن يشارك في اجتماع المندوبين الدائمين للتحضير لاجتماع وزراء الخارجية العرب
اللواء الجبولي يتفقد جاهزية قوات المهام المشتركة في معسكرات جنوبي تعز
السقطري يرأس اجتماع موسع لمناقشة الأداء المالي والإيرادي للوزارة
رئيس مجلس القيادة يهنئ بالعيد الوطني السلوفاكي
الإرياني: الحوثيون ينهبون بيانات اليمنيين لتسليمها لإيران ضمن مشروع خطير يهدد الهوية الوطنية
مأرب..ضبط 12 صيدلية مخالفة واتخاذ الإجراءات القانونية اللازمة بحقها
الحوثيون يفرضون جبايات جديدة تحت مسمى “تأمين الصرف الصحي” وسط استياء شعبي واسع
تعادل السعودية والكويت 1-1 في كأس الخليج تحت 20 عاماً
الوكيل الباكري يشيد بالدور الانساني للهلال الاحمر اليمني بمأرب
محافظ حضرموت ورئيس الغرفة التجارية يناقشان ضبط أسعار السلع

“تحدي الكتب” عنوان لظاهرة جديدة تملأ صفحات التواصل الاجتماعي العربية «الفيسبوك» حيث يتنافس روادها من الكتاب والروائيين والنقاد على تسمية عشرة كتب كان لها أثر كبير في حياتهم واعتبر العديد من المثقفين هذه الظاهرة بمثابة إعادة اعتبار إلى دور الثقافة الغائب الأكبر في حياة اليومية. أما فكرة هذا التحدي فتعتمد على اختيار أفضل عشرة كتب ولكل وجهة نظره. ولم يخل التحدي من الصعوبات بالرغم من أنه لا يتطلب من المشارك فيه أي قوة جسدية أو قدرة على التحمل إلا أن البعض يرى صعوبة في تنفيذه إذ لا يمكن اختزال مئات الكتب المؤثرة والمهمة في تاريخ البشرية بعشرة فقط. فمنهم من اعتذر عن تنفيذ التحدي بعد تسمية أحد أصدقائه له مثل الكاتب حازم صاغية الذي أرجع صعوبة الأمر إلى سببين: «أولهما حصر الجواب في عشرة كتب والثاني يتعلق بزمن التأثير أثناء القراءة أم اليوم¿». وثمة من اختار عشرة كتب لكاتب واحد فقط مثل ميلان كونديرا أو فيودور دوستويفسكي أو نجيب محفوظ فيما رأى بعضهم الآخر تعديل فكرة التحدي من أفضل عشرة كتب إلى أسوأ عشرة كتب ليكون التصويت على أعمال رائجة شعبيا من دون أي قيمة فنية أو على الكتب العقائدية المتشددة وأعمال الزعماء والديكتاتوريين من أمثال ماو تسي تونغ وستالين وصدام حسين ومعمر القذافي.