مركز الملك سلمان للإغاثة يوقع اتفاقية تعاون مشترك لتأهيل شبكة المياه بمحافظة الجوف
اليمن يشارك في مؤتمر الأمم المتحدة الرابع للعلوم والمنح الدراسية المفتوحة
السفارة اليمنية في البحرين تحتفل بثورتي 26 سبتمبر و 14 اكتوبر المجيدتين
وزير التخطيط يبحث مع رئيس الصندوق العربي سبـل تعزيز الشراكة التنموية
الامم المتحدة تعلن رفضها القاطع لأي إتهامات حوثية بوصف موظفيها بـ "الجواسيس"
وزارة حقوق الإنسان تدين جريمة استهداف مليشيات الحوثي سيارتي إسعاف في الضالع
توقعات بأمطار وطقس حار وبارداً في مختلف الجغرافيا اليمنية
فوز الروائي اليمني حميد الرقيمي بجائزة كتارا للرواية العربية عن روايته عمى الذاكرة
السفير طريق يشارك في الملتقى الاقتصادي التركي- العربي الـ 24 بإسطنبول
اللواء القملي يبحث مع قائدي القوات الفرنسية والاتحاد الأوروبي "أسبيدس" تعزيز التعاون في مجالات الأمن البحري

“تحدي الكتب” عنوان لظاهرة جديدة تملأ صفحات التواصل الاجتماعي العربية «الفيسبوك» حيث يتنافس روادها من الكتاب والروائيين والنقاد على تسمية عشرة كتب كان لها أثر كبير في حياتهم واعتبر العديد من المثقفين هذه الظاهرة بمثابة إعادة اعتبار إلى دور الثقافة الغائب الأكبر في حياة اليومية. أما فكرة هذا التحدي فتعتمد على اختيار أفضل عشرة كتب ولكل وجهة نظره. ولم يخل التحدي من الصعوبات بالرغم من أنه لا يتطلب من المشارك فيه أي قوة جسدية أو قدرة على التحمل إلا أن البعض يرى صعوبة في تنفيذه إذ لا يمكن اختزال مئات الكتب المؤثرة والمهمة في تاريخ البشرية بعشرة فقط. فمنهم من اعتذر عن تنفيذ التحدي بعد تسمية أحد أصدقائه له مثل الكاتب حازم صاغية الذي أرجع صعوبة الأمر إلى سببين: «أولهما حصر الجواب في عشرة كتب والثاني يتعلق بزمن التأثير أثناء القراءة أم اليوم¿». وثمة من اختار عشرة كتب لكاتب واحد فقط مثل ميلان كونديرا أو فيودور دوستويفسكي أو نجيب محفوظ فيما رأى بعضهم الآخر تعديل فكرة التحدي من أفضل عشرة كتب إلى أسوأ عشرة كتب ليكون التصويت على أعمال رائجة شعبيا من دون أي قيمة فنية أو على الكتب العقائدية المتشددة وأعمال الزعماء والديكتاتوريين من أمثال ماو تسي تونغ وستالين وصدام حسين ومعمر القذافي.