محافظ البنك المركزي: أكملنا نقل المنظومة المصرفية العاملة إلى عدن
رئيس الوزراء: معركتنا ليست فقط لتحرير الأرض بل لحماية مستقبل اليمن والمنطقة
رئيس الوزراء: نواجه مرحلة استثنائية تتطلب قرارات شجاعة وتكاتف الجميع.. ولن نقبل بأي اختلال
محافظ الحديدة يدشن إعادة افتتاح خور أبو زهر السياحي في الخوخة
الإرياني: مليشيا الحوثي نهبت 5 مليارات دولار من "قطاع التبغ" منذ الانقلاب وحولته إلى منصة لتمويل أنشطتها الإرهابية
بن بريك يعقد اجتماعاً عسكرياً برئيس الأركان ورؤساء الهيئات والدوائر بوزارة الدفاع
لحمر يدعو الصين الى المشاركة بالمؤتمر الدولي للأمن الغذائي في اليمن
شبام حضرموت يتغيب عن المواجهة الفاصلة أمام السد مأرب في بطولة أبطال المحافظات لكرة القدم
مجلس الوزراء يناقش التطورات الراهنة والأوضاع الخدمية ويستعرض تقرير البنك المركزي
مدير عام شرطة حجة يتفقد العمل الأمني في المناطق المحررة بالمحافظة

“تحدي الكتب” عنوان لظاهرة جديدة تملأ صفحات التواصل الاجتماعي العربية «الفيسبوك» حيث يتنافس روادها من الكتاب والروائيين والنقاد على تسمية عشرة كتب كان لها أثر كبير في حياتهم واعتبر العديد من المثقفين هذه الظاهرة بمثابة إعادة اعتبار إلى دور الثقافة الغائب الأكبر في حياة اليومية. أما فكرة هذا التحدي فتعتمد على اختيار أفضل عشرة كتب ولكل وجهة نظره. ولم يخل التحدي من الصعوبات بالرغم من أنه لا يتطلب من المشارك فيه أي قوة جسدية أو قدرة على التحمل إلا أن البعض يرى صعوبة في تنفيذه إذ لا يمكن اختزال مئات الكتب المؤثرة والمهمة في تاريخ البشرية بعشرة فقط. فمنهم من اعتذر عن تنفيذ التحدي بعد تسمية أحد أصدقائه له مثل الكاتب حازم صاغية الذي أرجع صعوبة الأمر إلى سببين: «أولهما حصر الجواب في عشرة كتب والثاني يتعلق بزمن التأثير أثناء القراءة أم اليوم¿». وثمة من اختار عشرة كتب لكاتب واحد فقط مثل ميلان كونديرا أو فيودور دوستويفسكي أو نجيب محفوظ فيما رأى بعضهم الآخر تعديل فكرة التحدي من أفضل عشرة كتب إلى أسوأ عشرة كتب ليكون التصويت على أعمال رائجة شعبيا من دون أي قيمة فنية أو على الكتب العقائدية المتشددة وأعمال الزعماء والديكتاتوريين من أمثال ماو تسي تونغ وستالين وصدام حسين ومعمر القذافي.