محافظ حضرموت يشدد على مضاعفة وتيرة العمل لانجاز مشاريع الطرق بالمكلا
اليمن تشارك في المؤتمر الوزاري التاسع لمنظمة التعاون الاسلامي في قطر
الجالية اليمنية في ولاية الاباما الامريكية تحتفل باعياد سبتمبر واكتوبر
رئيس هيئة الأركان ومحافظ حجة يناقشان إمكانية تأمين المناطق المحررة من الألغام الحوثية
رئيس الوزراء يحضر حفل افتتاح معرض (إكسبو الدوحة 2023) للبستنة
مصرع وإصابة عدد من عناصر مليشيات الحوثي في محاولة هجوم فاشلة غرب الضالع
العميد طارق يطمئن على صحة اللواء علي ناصر لخشع
الارياني: احتجاز مليشيا الحوثي طائرة تابعة للخطوط الجوية اليمنية يؤكد عدم اكتراثها بالقوانين والمواثيق الدولية
تنظيم مائدة مستديرة في القاهرة بعنوان (مصر في عيون اليمنيين.. مواقف داعمة ورسالة تقديرية)
وزير المالية يترأس اجتماعا لمناقشة سُبل الارتقاء بأداء الإدارات المالية في الوزارات

“تحدي الكتب” عنوان لظاهرة جديدة تملأ صفحات التواصل الاجتماعي العربية «الفيسبوك» حيث يتنافس روادها من الكتاب والروائيين والنقاد على تسمية عشرة كتب كان لها أثر كبير في حياتهم واعتبر العديد من المثقفين هذه الظاهرة بمثابة إعادة اعتبار إلى دور الثقافة الغائب الأكبر في حياة اليومية. أما فكرة هذا التحدي فتعتمد على اختيار أفضل عشرة كتب ولكل وجهة نظره. ولم يخل التحدي من الصعوبات بالرغم من أنه لا يتطلب من المشارك فيه أي قوة جسدية أو قدرة على التحمل إلا أن البعض يرى صعوبة في تنفيذه إذ لا يمكن اختزال مئات الكتب المؤثرة والمهمة في تاريخ البشرية بعشرة فقط. فمنهم من اعتذر عن تنفيذ التحدي بعد تسمية أحد أصدقائه له مثل الكاتب حازم صاغية الذي أرجع صعوبة الأمر إلى سببين: «أولهما حصر الجواب في عشرة كتب والثاني يتعلق بزمن التأثير أثناء القراءة أم اليوم¿». وثمة من اختار عشرة كتب لكاتب واحد فقط مثل ميلان كونديرا أو فيودور دوستويفسكي أو نجيب محفوظ فيما رأى بعضهم الآخر تعديل فكرة التحدي من أفضل عشرة كتب إلى أسوأ عشرة كتب ليكون التصويت على أعمال رائجة شعبيا من دون أي قيمة فنية أو على الكتب العقائدية المتشددة وأعمال الزعماء والديكتاتوريين من أمثال ماو تسي تونغ وستالين وصدام حسين ومعمر القذافي.