خارطة برامجية متنوعة خلال شهر رمضان على شاشة قناة عدن
العميد طارق يدشن مشروع إفطار الصائم ويوجه دعوة للمقتدرين
الشرجبي يستعرض معاناة اليمن بقطاع المياه ويدعو العالم للإسهام بتجاوز أزمة اليمن
رئيس الوزراء يؤكد حرص الحكومة على الاهتمام بنوعية ومخرجات التعليم الجامعي
الوحيشي يطلع مبعوث الرئيس الروسي على مستجدات الاوضاع في اليمن
اليمن تشارك في مؤتمر الأمم المتحدة للمياة في نيويورك
بن مبارك يبحث مع وزير الداخلية السوداني جهود مكافحة الارهاب وأمن البحر الاحمر
رئيس مجلس القيادة الرئاسي يهنىء باليوم الوطني الباكستاني
العرادة يناقش مع السفير الأمريكي التحديات الراهنة والتصعيد الحوثي المتواصل
الارياني: التشييع المهيب للناشط حمدي عبدالرزاق تحول إلى محاكمة مفتوحة لعبدالملك الحوثي وعصاباته

“تحدي الكتب” عنوان لظاهرة جديدة تملأ صفحات التواصل الاجتماعي العربية «الفيسبوك» حيث يتنافس روادها من الكتاب والروائيين والنقاد على تسمية عشرة كتب كان لها أثر كبير في حياتهم واعتبر العديد من المثقفين هذه الظاهرة بمثابة إعادة اعتبار إلى دور الثقافة الغائب الأكبر في حياة اليومية. أما فكرة هذا التحدي فتعتمد على اختيار أفضل عشرة كتب ولكل وجهة نظره. ولم يخل التحدي من الصعوبات بالرغم من أنه لا يتطلب من المشارك فيه أي قوة جسدية أو قدرة على التحمل إلا أن البعض يرى صعوبة في تنفيذه إذ لا يمكن اختزال مئات الكتب المؤثرة والمهمة في تاريخ البشرية بعشرة فقط. فمنهم من اعتذر عن تنفيذ التحدي بعد تسمية أحد أصدقائه له مثل الكاتب حازم صاغية الذي أرجع صعوبة الأمر إلى سببين: «أولهما حصر الجواب في عشرة كتب والثاني يتعلق بزمن التأثير أثناء القراءة أم اليوم¿». وثمة من اختار عشرة كتب لكاتب واحد فقط مثل ميلان كونديرا أو فيودور دوستويفسكي أو نجيب محفوظ فيما رأى بعضهم الآخر تعديل فكرة التحدي من أفضل عشرة كتب إلى أسوأ عشرة كتب ليكون التصويت على أعمال رائجة شعبيا من دون أي قيمة فنية أو على الكتب العقائدية المتشددة وأعمال الزعماء والديكتاتوريين من أمثال ماو تسي تونغ وستالين وصدام حسين ومعمر القذافي.