رئيس مجلس القيادة يلتقي قيادات التكتل الوطني للأحزاب والمكونات السياسية
رئيس هيئة النقل البري ووكيل عدن يتفقدان سير نقل البضائع في ميناء كالتكس
وكيل حضرموت يدشن مشروع تعهيد أعمدة ولوحات الإعلانات بسيئون لتنظيم مظهر المدينة
مخاوف أمنية وراء حظر ميليشيا الحوثي لتعاطي القات ليلاً في شوارع صنعاء
الرئيس العليمي يعزي أمير الكويت بوفاة الشيخ فهد صباح الناصر الصباح
جائزة عبدالعزيز سعود البابطين بدورتها الثانية 2026 تواصل استقبال المترشحين
إشهار مركز ميدي للتنمية وحقوق الإنسان لتوثيق الانتهاكات في محافظات حجة
اللواء الزُبيدي يبحث مع السفير الهندي آفاق التعاون المشترك في الجوانب الأمنية والخدمية
الأرصاد تتوقّع استمرار الطقس شديد الحرارة بالمناطق الساحلية والصحراوية وأمطار رعدية بالمرتفعات
الشرجبي يفتتح اجتماعاً تشاورياً لتحديث النسخة الثالثة من المساهمات المحددة وطنيا

“تحدي الكتب” عنوان لظاهرة جديدة تملأ صفحات التواصل الاجتماعي العربية «الفيسبوك» حيث يتنافس روادها من الكتاب والروائيين والنقاد على تسمية عشرة كتب كان لها أثر كبير في حياتهم واعتبر العديد من المثقفين هذه الظاهرة بمثابة إعادة اعتبار إلى دور الثقافة الغائب الأكبر في حياة اليومية. أما فكرة هذا التحدي فتعتمد على اختيار أفضل عشرة كتب ولكل وجهة نظره. ولم يخل التحدي من الصعوبات بالرغم من أنه لا يتطلب من المشارك فيه أي قوة جسدية أو قدرة على التحمل إلا أن البعض يرى صعوبة في تنفيذه إذ لا يمكن اختزال مئات الكتب المؤثرة والمهمة في تاريخ البشرية بعشرة فقط. فمنهم من اعتذر عن تنفيذ التحدي بعد تسمية أحد أصدقائه له مثل الكاتب حازم صاغية الذي أرجع صعوبة الأمر إلى سببين: «أولهما حصر الجواب في عشرة كتب والثاني يتعلق بزمن التأثير أثناء القراءة أم اليوم¿». وثمة من اختار عشرة كتب لكاتب واحد فقط مثل ميلان كونديرا أو فيودور دوستويفسكي أو نجيب محفوظ فيما رأى بعضهم الآخر تعديل فكرة التحدي من أفضل عشرة كتب إلى أسوأ عشرة كتب ليكون التصويت على أعمال رائجة شعبيا من دون أي قيمة فنية أو على الكتب العقائدية المتشددة وأعمال الزعماء والديكتاتوريين من أمثال ماو تسي تونغ وستالين وصدام حسين ومعمر القذافي.