رئيس مجلس القيادة الرئاسي يعزي بوفاة المناضل حسين الحداد
رئيس مجلس الشورى يعزّي بوفاة المناضل حسين الحداد
العرادة يؤكد على أهمية توحيد الخطاب الإعلامي في هذه المرحلة
وفاة وإصابة 225 شخصا بحوادث سير خلال النصف الأول من ديسمبر
وزارة التربية تحتفي بالطلاب الفائزين بالمركز الأول في تحديث الروبوتات العالمي
عضو مجلس القيادة المحرّمي يناقش أوضاع منظومة الكهرباء
ابن الوزير يؤكد انفتاح محافظة شبوة على مختلف انواع الاستثمارات
الزنداني يبحث مع القائم بأعمال السفارة الصينية علاقات التعاون الثنائية
الزبيدي يشدد على أهمية تطوير العملية التعليمية في جامعة عدن
الوالي يؤكد أهمية مواصلة الجهود الرقابية بما يسهم في استقرار الأسواق
“تحدي الكتب” عنوان لظاهرة جديدة تملأ صفحات التواصل الاجتماعي العربية «الفيسبوك» حيث يتنافس روادها من الكتاب والروائيين والنقاد على تسمية عشرة كتب كان لها أثر كبير في حياتهم واعتبر العديد من المثقفين هذه الظاهرة بمثابة إعادة اعتبار إلى دور الثقافة الغائب الأكبر في حياة اليومية. أما فكرة هذا التحدي فتعتمد على اختيار أفضل عشرة كتب ولكل وجهة نظره. ولم يخل التحدي من الصعوبات بالرغم من أنه لا يتطلب من المشارك فيه أي قوة جسدية أو قدرة على التحمل إلا أن البعض يرى صعوبة في تنفيذه إذ لا يمكن اختزال مئات الكتب المؤثرة والمهمة في تاريخ البشرية بعشرة فقط. فمنهم من اعتذر عن تنفيذ التحدي بعد تسمية أحد أصدقائه له مثل الكاتب حازم صاغية الذي أرجع صعوبة الأمر إلى سببين: «أولهما حصر الجواب في عشرة كتب والثاني يتعلق بزمن التأثير أثناء القراءة أم اليوم¿». وثمة من اختار عشرة كتب لكاتب واحد فقط مثل ميلان كونديرا أو فيودور دوستويفسكي أو نجيب محفوظ فيما رأى بعضهم الآخر تعديل فكرة التحدي من أفضل عشرة كتب إلى أسوأ عشرة كتب ليكون التصويت على أعمال رائجة شعبيا من دون أي قيمة فنية أو على الكتب العقائدية المتشددة وأعمال الزعماء والديكتاتوريين من أمثال ماو تسي تونغ وستالين وصدام حسين ومعمر القذافي.

منشورات "جدل السعودية" تستعد لإصدار كتاب "تسعون يومًا" للزميل سام الغباري
"خلف أسوار الحرب" كتاب يرصد انتهاكات ميليشيا الحوثي