نائب محافظ البنك المركزي يناقش نتائج مشروع تعزيز القدرة على الصمود الاقتصادي
الوزير بحيبح يفتتح ورشة مراجعة نتائج تقييم التدخلات الصحية في سقطرى
الوكيل المخلافي يبحث مع منظمة رعاية الأطفال تدخلاتها في تعز
الارياني يثمن جهود الأجهزة الأمنية في مأرب اسقاط أخطر الخلايا الحوثية
السفير السنيني يلتقي حاكم محافظة نارا
بن ماضي يدشن أول مهرجان لعسل السدرالحضرمي ويفتتح مركزاً لتنمية الصادرات
اليمن يشارك في إطلاق مبادرة "التضامن من أجل المستقبل" في القاهرة
الشؤون الاجتماعية تدشّن الخطة الوطنية لحماية الطفل 2026–2029
وكيل مأرب يشيد بالتدخلات الإنسانية لجمعية "امودا" التركية بالمحافظة
عضو مجلس القيادة طارق صالح يزور معرض دبي للطيران 2025
كل شاب أقابله يشكو نفس المشكلة قلة الفرصة واحترام الأجنبي وتفضيله بل ربما تأليهه بعض الأحيان .. كل الشباب يشكون الطلب منهم بشكل دائم الخبرة الكبيرة ولا يتم الاهتمام لقيمته الحقيقية التي يستطيع إضافتها لمكان عمله أو مكان فرصته. كنت أقرأ للكاتب المصري الرائع الراحل رجاء النقاش وأعجبتني قصة دونها لشخص اسمه إسماعيل أدهم هو شاب لم يكن متعلما لكنه كان يقرأ كثيرا وزرع في نفسه ثقافة كبيرة ثم لبس مثل الأجانب في أربعينات القرن الماضي أي الفترة التي عاش فيها … ثم ادعى أنه “مستشرق” مطلقا لحية كثيفة فتهافتت عليه الصحف والمجلات تطلب مقالاته وأبحاثه لتنشرها له وأصر على موقفه بأنه مستشرق حتى انتحر في النهاية لأنه لم يحتمل أن يعيش في كذبة طوال حياته. إسماعيل أدهم في بداية حياته تم رفضه ورفض فكره فهو شخص تافه حسب وجهة نظر البعض ويكفي لرفض فكره أنه ابن البلد ومن دون شهادة لكن ما إن تحول إلى غربي حتى تم استقباله والتهليل له فهو المثقف العالم الخبير الذي يحبه كل من يقرأ له والشهادات ليست المعيار !!… من يفكر هذا يحتاج للاطلاع على نتائج أي دراسة أجريت بخصوص من يفضل المستقبل العربي إعلاميا لعلم هؤلاء أصحاب عقدة الخواجة السفلية أن الناس لا تهتم لما يكتبه المستوردون ولا يصدقونهم وأن الأموال التي تدفع لهم مجرد حرق بالنار واستعراض وذلك حتى في مجال كرة القدم. أنا نفسي عشت قصة غريبة مع بعض وسائلنا الإعلامية المحلية كنت أحاول أن أحصل على فرصة بالكتابة لدى بعض الصحف ولكن “لأن الموضوع عادة وليس دائما يتوقف على العلاقات لا على المستوى” كان الرفض قبل العرض وعندما خرجت للعمل مع مؤسسة دولية” أصبحت محترما ومرحبا بي .. لكن على الأقل لم أكذب ولكن تبقى المرارة أن من تمت الموافقة عليه ليس أنت وإنما اسم الجهة التي تعمل لها وبالتالي اضطررت للرفض وأكملت طريقي بعيدا عن أصحاب هذه العقول الضحلة. طبعا من يقرأ لي يعرف أنني لا أدعوه للكذب مثل مستشرقنا الوهمي فنهاية الكذب في قصة إسماعيل كانت الانتحار وأنا أريد الجميع حيا ولكن الدعوة هي لأن نعترف بالواقع لعل وعسى قرأ مسؤول هذا الكلام ومنح الفرصة للشباب المتعلم والمثقف أو ربما جاءت الفكرة لقارئ ليصنع جسرا يجتاز فيه هذه العقدة الكامنة في عقول وقلوب بعض المسؤولين.

نائب محافظ البنك المركزي يناقش نتائج مشروع تعزيز القدرة على الصمود الاقتصادي
الارياني يثمن جهود الأجهزة الأمنية في مأرب اسقاط أخطر الخلايا الحوثية
السفير السنيني يلتقي حاكم محافظة نارا
عضو مجلس القيادة طارق صالح يزور معرض دبي للطيران 2025
وزير الدفاع يحضر افتتاح معرض دبي للطيران 2025
اليمن يشارك في افتتاح مؤتمر الحوار بين الحضارتين العربية والصينية في بكين