الرئيس العلمي: يتعين علينا في هذه المرحلة الحاسمة الاستفادة القصوى من المبادرات الاقليمية والدولية السانحة بما في ذلك "الحزام والطريق"، و"الشرق الاوسط الاخضر".

الرئيس العلمي: ما يواجهه اليمن كحلقة مهمة في إرث طريق الحرير سيكون اختبارًا هاما لهذا التجمع وسيظل كذلك تحديا للعالم أجمع.

الرئيس العلمي: هذه القمة يجب أن تمثل استجابة واعية، واستشعارا واقعيا لهذه التحديات المحدقة بأمننا الجماعي والتزاماتنا، ومسؤولياتنا أمام المجتمع الدولي.

الرئيس العلمي: خلال السنوات الماضية دمرت الحرب مدن اليمن وأريافه، وسحقت سبل العيش، وحولت البلاد إلى بؤرة نشطة لتصدير العنف، وتغذيته بمجاميع الفقراء والجوعى، في محاولة لتحويل بلادنا إلى نقطة انطلاق لتهديد أمن المنطقة.

الرئيس العلمي: تحالف اليمن مع الأشقاء بقيادة السعودية والامارات لا يزال أحد أقوى التحالفات التي عرفها العالم خلال العصر الحديث، حيث كانوا مع بلادنا على طول الطريق أوفياء في الدفاع عن دولة عضو في الأمم المتحدة.

السفير الفرنسي لدى اليمن جان ماري صفا في حوار مع صحيفة الشرق الأوسط: تجاوزات الحوثيين تثير قلق المجتمع الدولي بأسره

السفير الفرنسي: في كل مرّة يُقارَن الحوثيّون بحركة إرهابية أخرى، تكون المقارنة دائماً أسوأ مما تعتقد.

السفير الفرنسي: الحوثيون يسعون لإخبار العالم بأنهم ضحايا الصراع في اليمن، وهذا لم يعد يقنع أحداً. الحوثيون ولم تَعُد أسطوانة الحوثيين المكسورة كافية لإخفاء الحقيقة.

السفير الفرنسي: العالم بدأ يفتح عينيه على طبيعة حركة الحوثيين. إن القلق يتزايد داخل المجتمع الدولي بشأن تجاوزات نظام الحوثي الذي يهاجم كل شيء.

السفير الفرنسي: الحوثيون يعزلون أنفسهم عن العالم. هم يفرضون على المجتمع الدولي قنوات محددة للنقاش مع أشخاص ليس لديهم سلطة اتخاذ القرار.

السفير الفرنسي: العالم غير مسؤول عن سلوك الحوثيين الذين يغلقون الباب في وجه أي حوار حقيقي.

السفير الفرنسي: الصراع في اليمن بين مشروعين: المشروع الحوثي الذي يتّخذ طابعاً شمولياً بشكل متزايد، ومشروع الحكومة اليمنية الذي يمثّل مشروع دولة جمهورية تضع مصلحة الشعب فوق كل اعتبار.

السفير الفرنسي: الحكومة الشرعية تواجه العديد من المشاكل، ولكن على عكس الحوثيين، تتصرف الحكومة بحسّ من المسؤولية أمام شعبها وأمام المجتمع الدولي.

السفير الفرنسي: رئيس المجلس الدكتور رشاد العليمي رجل حكيم ووطني ورجل توافقي يدافع عن المصالح العليا لليمن واليمنيين.

السفير الفرنسي: رئيس المجلس الدكتور رشاد العليمي رجل حكيم ووطني ورجل توافقي يدافع عن المصالح العليا لليمن واليمنيين.

السفير الفرنسي: الحكومة الشرعية تواجه العديد من المشاكل، ولكن على عكس الحوثيين، تتصرف الحكومة بحسّ من المسؤولية أمام شعبها وأمام المجتمع الدولي.

السفير الفرنسي: أدعو إلى دعم جهود المجلس الرئاسي لإعادة الدولة التي تخدم جميع اليمنيين. عودة الدولة لخدمة الشعب هو الحل الحقيقي في اليمن.

السفير الفرنسي: الشعب اليمني هو الذي يدفع ثمن الهجمات التي شنها الحوثيون على موانئ النفط والتي تم تصنيف هذه الهجمات من قبل مجلس الأمن وفرنسا بأنها أعمال إرهابية.

السفير الفرنسي: كل الأطراف في اليمن وخارجه يريد السلام، والحوثيون هم الطرف الوحيد الذي يقف في وجه المصالحة الوطنية.

السفير الفرنسي: مجلس دول التعاون الخليجي والسعودية، اختارا بوضوح السلام، وإيران تؤدي دوراً سلبياً في مختلف الأزمات التي تهز المنطقة. أعتقد أن الحوثيين يراقبون عن كثب ما يحدث في إيران الآن.