الرئيس العليمي: المطلوب من المجتمع الدولي والمبعوثين الأممي والأمريكي الضغط على المليشيا الحوثية للمجيء إلى طاولة المشاورات وتحقيق السلام للشعب اليمني وليس الإدانات

الرئيس العليمي: نطالب المجتمع الدولي بتصنيف هذه الجماعة الارهابية كمنظمة ارهابية باعتبارها جزء من الحرس الثوري الايراني وحزب الله وهي جماعات مصنفة إرهابية.

الرئيس العليمي: إلغاء الإدارة الأمريكية الحالية تصنيف جماعة الحوثي كمنظمة إرهابية مكافأة للميليشيا تسمح لها بالتمادي والاستمرار في ممارسة العنف ضد الشعب اليمني والنساء والأطفال وضد الممتلكات الخاصة والعامة.

الرئيس العليمي: هناك تخادم بين المليشيات الحوثية وتنظيمي القاعدة وداعش وهو ما أثبتته الحكومة الشرعية بشكل عملي.

الرئيس العليمي: العلاقة بين المليشيا الحوثية والنظام الإيراني ليست وليدة ما بعد العام 2000 بل بدأت تتشكل في اليمن في عام 1983 بالتزامن مع تكوين حزب الله في لبنان.

الرئيس العليمي: المشروع الايراني جاء وفق خطة استراتيجية مبكرة وليست وليدة العام 2000 أو 2004 فالقضية بدأت بعد عودة الخميني وبداية المشروع الاستراتيجي للتوسع الايراني في المنطقة

الرئيس العليمي: ليس هناك أي مشكلة لدى الحكومة الشرعية بشأن صرف المرتبات في جميع انحاء البلاد والحوثي هو من لديه مشكلة مع هذا الاستحقاق

الرئيس العليمي: سأكون وجميع أعضاء مجلس القيادة الرئاسي قريباً في العاصمة المؤقتة عدن.

الرئيس العليمي: الحكومة ستواجه ابتداءً من هذا الشهر مشكلات في صرف المرتبات بسبب اعتداءات الميليشيا الحوثية الارهابية على الموانئ النفطية

أكد الرئيس العليمي على استراتيجية العلاقة التي تربط اليمن بالتحالف العربي، مشيداً بالدعم الذي تقدمه دول التحالف وعلى رأسها السعودية والإمارات بشأن تحسين القطاعات الخدمية والتنموية

الرئيس العليمي إلى أبطال الجيش والمقاومة في مختلف جبهات القتال: هذا الانقلاب المدعوم إيرانيا سيسقط سلماً أو حربا ولن يقبل الشعب اليمني بهذا الوجود الايراني على الاطلاق.

الرئيس العليمي: كل التنازلات التي قدمناها ليست من أجل الميليشيا الحوثية الارهابية بل من أجل أبناء الشعب

الرئيس العليمي: الذي يدفع لعدم استقرار المحافظات الجنوبية هم الحوثيون والمشروع الإيراني لكي يسقطوا مجلس الرئاسة وليقولوا للمواطنين نحن الميليشيا النموذج الأفضل لكم وليس الحكومة الشرعية

رئيس مجلس القيادة الرئاسي الدكتور رشاد العليمي، يلقي كلمة اليمن في القمة العربية الصينية المنعقدة في العاصمة السعودية الرياض

دعا الرئيس العليمي إلى استراتيجية عربية صينية مشتركة تضمن حماية الأمن والسلم الدوليين، وتحقيق الاستقرار والتنمية المستدامة، وإنهاء النزاعات المسلحة في المنطقة.

شدد الرئيس العليمي على ضرورة دفع المليشيا الحوثية الإرهابية المدعومة من النظام الايراني إلى الرضوخ للإرادة الشعبية والدولية والحيلولة دون التدخلات الايرانية السافرة في الشؤون الداخلية للدول وتزويد مليشياتها بالأسلحة المحرمة دوليا.

أكد الرئيس العليمي أن هذه القمة الأولى من نوعها ستمثل فرصة لتحقيق التقدم والازدهار والتنمية لشعوب المنطقة العربية، والشعب الصيني الصدیق، من خلال صياغة استراتيجية مشتركة للتعاون، ورؤى موحدة للسلام والتنمية المستدامة.

أعرب الرئيس العليمي عن اعتزاز اليمن بعلاقاته التاريخية مع الصين، وتقديره الكبير لموقف بكين الثابت والمساند لحكومته الشرعية، وأمنه واستقراره وسلامة أراضيه.

أكد الرئيس العليمي التزام المجلس والحكومة بالعمل مع المجتمع الدولي من أجل السلام الشامل الذي يستحقه الشعب اليمني، وفقا للمرجعيات الثلاث المبادرة الخليجية، ومخرجات الحوار الوطني، وقرارات مجلس الامن ذات الصلة وخصوصا القرار2216.

جدد الرئيس العليمي موقف بلادنا الملتزم بمبدأ الصين الواحدة.