الأرصاد يتوقع استمرار هطول الأمطار على السواحل الغربية بسبب المنخفض الهندي الموسمي
رئيس مجلس القيادة يجري اتصالاً هاتفياً بعضو المجلس طارق صالح للاطلاع على آثار المتغير المناخي في الساحل الغربي
"أرامكو السعودية" ستمتلك حصة الأغلبية في أسهم شركة رابغ للتكرير والبتروكيماويات
وزير الدفاع يعقد اجتماعاً موسعاً برؤساء هيئات ومدراء الدوائر بالوزارة
رئيس الوزراء يتابع الأضرار الناجمة عن السيول في عدد من المحافظات
مؤسسة الطرق تزيل الكثبان الرملية على طريق نشطون - قشن - سيحوت
حصيلة العدوان على غزة ترتفع إلى 39677 شهيداً و91645 مصاباً
الصين تطلق مجموعة أقمار اصطناعية جديدة إلى الفضاء
إنعقاد الورشة الفنية الموسعة الأولى لإعداد إطار إستراتيجية الحماية الإجتماعية
مجلس الوزراء يعقد اجتماعاً استثنائياً لمناقشة الأوضاع العسكرية وخطط التطوير لتحسين أداء القوات المسلحة
![](images/b_print.png)
أكدت المتحدثة الإعلامية لبرنامج الأغذية العالمي التابع للأمم المتحدة بالقاهرة عبير عطيفة،أهمية انعقاد مؤتمر المانحين لليمن 2020 (افتراضيًا)في العاصمة السعودية الرياض.
واشارت الى ان المؤتمر يأتي في وقت مهم وحاسم بالنسبة للشعب اليمني الذي يعيش ظروفا ومعاناة إنسانية صعبة، وخاصة في ظل أزمة انتشار جائحة "كورونا" وانغلاق دول العالم على أنفسها وانشغالها بشأنها الداخلي..مثمنة جهود المملكة لتنظيم مؤتمر المانحين لليمن 2020 (افتراضيًا) بالشراكة مع الأمم المتحدة لزيادة الوعي بالأزمة الإنسانية في اليمن والإعلان عن تعهدات مالية لسد احتياجات الشعب اليمني الأساسية .
وأوضحت المتحدثة، أن هناك الكثير من برامج الأمم المتحدة للعمل الإنساني مهددة بالتوقف بسبب وجود ضعف شديد في التمويل، مما ينذر بخطورة شديدة في العجر عن تقديم المياه النظيفة للسكان على سبيل المثال، مبينة أن برنامج الأغذية العالمي يقدّم المواد الغذائية لنحو 12 مليون شخص شهريًا، وبالتالي في ظل ضعف هذه الإمكانيات لا يمكن الوصول إلى هؤلاء الأشخاص .
وأشارت إلى أن برنامج الأغذية العالمي يركز على المجال الغذائي والصحي، وبالتالي فإن عجز البرنامج عن توفير الغذاء أو الماء النظيف أو الدعم الصحي في اليمن مثلاً سيؤثر بشكل كبير على صحة ومناعة المواطنين المستهدفين في ظل انتشار جائحة "كورونا".
ونوّهت بالشراكة القائمة بين برنامج الأغذية العالمي ومركز الملك سلمان للإغاثة والأعمال الإنسانية، مشددة على أنها شراكة وثيقة ليست فقط في اليمن ولكن في معظم أنحاء العالم، فهناك دعم كبير لعمل البرنامج في أكثر من 41 دولة على مستوى العالم لمكافحة الجوع.