العاهل الأردني يحذر من تداعيات استمرار الحرب على غزة عضو مجلس القيادة طارق صالح يصل موسكو في زيارة رسمية عضو مجلس القيادة المحرمي: تفعيل 'ستارلينك' خطوة مهمة نحو التنمية ويوفر اتصالاً أكثر أمانا البركاني يطمئن على صحة الرئيس السابق عبدربه منصور هادي الإرياني وتركي يزوران إذاعة لحج والمركز الثقافي وفرع الهيئة العامة للكتاب ومكتبة القمندان انعقاد جلسة الحوار الإستراتيجي بين مصر والولايات المتحدة الحكومة الأردنية تؤدي القسم أمام العاهل الأردني البحرين تحتل المرتبة 18 عالمياً في مؤشر الحكومة الإلكترونية للأمم المتحدة وزارة الزراعة تبحث مع منظمتي أدرا وصناع النهضة آليات التعاون في تنفيذ المشاريع التنموية تدشين مشروع التغذية المدرسية لمنظمة مسلم هاندز في مأرب
شاركت اليمن في أعمال الإجتماع السادس لعملية التشاور العربية الأقليمية عن الهجرة واللجوء، الذي نظمته جامعة الدول العربية عبر الإتصال المرئي، بالتعاون مع المفوضية السامية لشؤون اللاجئين والمنظمة الدولية للهجرة .
وناقش الإجتماع متابعة تنفيذ الاتفاق العالمي للهجرة الآمنة والنظامية والمنظمة، وتأثير جائحة فيروس كورونا المستجد كوفيد 19 على المهاجرين والمغتربين واللاجئين والدول المستضيفة لهم في المنطقة العربية.
وفي الإجتماع، دعا نائب وزير شؤون المغتربين، د.محمد العديل، المنظمات الدولية المعنية بالهجرة إلى مساعدة الحكومة في التخفيف من معاناة المهاجرين والمغتربين والنازحين اليمنيين في دول المهجر ودعمها لتقوم بدورها تجاه المهاجرين في الأراضي اليمنية لمواجهة جائحة كورونا وغيرها من الاحتياجات الإنسانية.
وأشار إلى أن الحكومة ممثلة بوزارة شؤون المغتربين وبالتعاون مع السفارات في دول الاعتماد قد قامت بتشكل اللجان الصحية والاغاثية (الطوعية) للمساهمة في التخفيف على أبناء الجاليات اليمنية والعالقين من أثار كورونا كما قامت بتشكيل اللجنة العليا للطوارئ وقامت بإعادة العالقين في كثير من الدول الى الأراضي اليمنية واستقبلت العائدين من المغتربين في المملكة العربية السعودية وتكفلت بفحوصات ال (pcr) لهم .
وشدد البيان الصادر عن ختام أعمال الإجتماع على أهمية استمرار التعاون والتنسيق مع المنظمات الأممية والدولية لضمان توفير سبل الرعاية والحماية للمهاجرين والمغتربين واللاجئين والنازحين، ومنع العودة القسرية لهم اثناء جائحة كورونا .. لافتاً الى أهمية مراعاة التداعيات الاقتصادية غير المباشرة للجائحة كانخفاض اجمالي التحويلات المالية للمهاجرين وانعكاس ذلك سلبا على أسرهم وتخفيف انعكاساتها في إطار علاقة الترابط بين الهجرة والتنمية.