طارق صالح يتفقد أبطال القوات المسلحة في جبهات الساحل الغربي
الخارجية الامريكية تكرم الناشطة امة السلام الحاج بجائزة المرأة الشجاعة
شرطة تعز تضبط متهم بالشروع في القتل بسبب مشاجرة كلامية
ملك الاردن ورئيس وزراء ألبانيا يبحثان مستجدات المنطقة
اللواء البصر يشيد ببطولات وتضحيات ابطال الجيش المرابطين في جبهات الضالع
طارق صالح يستقبل جموع المهنئين من أبناء الساحل الغربي بمناسبة عيد الفطر المبارك
لجنة عسكرية من وزارة الدفاع تزور جبهات تعز وتشيد بصمود المقاتلين
ارتفاع عدد الشهداء الصحفيين في غزة إلى 209 منذ بدء العدوان الإسرائيلي
لجنة معايدة برئاسة نائب المفتش العام تزور محور أبين العملياتي
فرنسا تتولى رئاسة مجلس الأمن الدولي لشهر ابريل الجاري

طالبت هيئة حقوقية المجتمع الدولي بالتحرك العاجل للضغط على جماعة الحوثي لوقف تنفيذ قراراتها بالإعدام بحق مختطفين في سجونها. كما دعت الهيئة إلى الإفراج الفوري عن جميع المختطفين السياسيين وفقاً لقرار مجلس الأمن 2216، وتعويض الضحايا عن الأضرار التي لحقت بهم.
وفي بيان صادر اليوم الأحد، 28 يوليو 2024، أدانت الهيئة الوطنية للأسرى والمختطفين تأييد ما تُسمى بالشعبة الجزائية الاستئنافية المتخصصة الحوثية لقرار الإعدام الصادر بحق ثلاثة مختطفين من أبناء المحويت بعد 9 سنوات من اختطافهم، وهم إسماعيل أبو الغيث، صغير فارع، وعبد العزيز العقيلي.
وأكدت الهيئة الحقوقية أن المختطفين الثلاثة خطفتهم جماعة الحوثي في أكتوبر 2015، كجزء من حملة استهدفت خصومها السياسيين. وأضافت أن المحاكمات التي أُجريت كانت صورية، تفتقر إلى أبسط معايير العدالة والنزاهة، وأن جميع الإجراءات المتبعة كانت باطلة قانونياً.
وأشار البيان الحقوقي إلى أن المختطفين تعرضوا لاحتجاز قسري استمر خمس سنوات وخمسة أشهر، وحُرموا من حقوق الدفاع، وتعرضوا لتعذيب نفسي وجسدي.
وفي ختام بيانها، نددت الهيئة الحقوقية بما وصفته بـ"استباحة الحوثي الدماء باسم القضاء"، محذرة من أن الانتهاكات المتواصلة لحقوق الإنسان من قبل جماعة الحوثي تهدد جهود عملية السلام في اليمن.