تشكيل مجلس التنسيق الأعلى السعودي - المصري برئاسة ولي العهد السعودي و الرئيس المصري
سُقُطرى.. جوهرة المجرة: صور يمنية تتصدر ترشيحات مصور درب التبانة لعام 2025
الإرياني يبارك إحباط تهريب شحنة ضخمة من الحبوب المخدرة مرتبطة بالحوثيين
الرئيس العليمي يعزي في ضحايا تحطم الطائرة الهندية
الرئيس العليمي يهنئ بذكرى استقلال الفلبين
ناقش تطوير مدينة الخوخة.. طارق صالح يترأس اجتماعًا مشتركًا من هيئة الأراضي ومحافظة الحديده
اليمن يطالب إيران بالكف عن سلوكها المزعزع للأمن والاستقرار ويحذر من خطر الحوثيين على الملاحة
وكيل وزارة التربية يطلع على سير العمل في مشروع العودة للمدارس
السفارة في بيروت: المواطن الموقوف بتهمة "التخابر" مع الموساد لا يحمل أي صفة رسمية
الأرصاد تتوقّع أمطاراً رعدية بالمرتفعات الجبلية وتحذّر من شدة الحرارة بالمناطق الساحلية والصحراوية

بحث وكيل محافظة مأرب الدكتور عبدربه مفتاح، اليوم، مع مدير البرامج الاقليمي بالشرق الاوسط لمنظمة شيلتر بوكس البريطانية علياء عبيد، ومسؤول المأوى بالمنظمة مستر وودي، تدخلات اوسع للمنظمة في قطاع المأوى الانتقالي لمواجهة الاحتياجات الكبيرة والمتزايدة في المأوى للنازحين في المخيمات والمندمجين في المجتمع.
وجرى خلال اللقاء، استعراض الوضع الانساني في المحافظة، وحجم فجوة الاحتياجات الكبيرة والمتزايدة، والتحديات التي تواجه السلطة المحلية في ظل المتغيرات الدولية والاقليمية والوطنية والمحلية، ابرزها تراجع التمويلات الانسانية لليمن، وتوقيف العديد من البرامج ومشاريع التدخلات الانسانية التي كانت تقدم من قبل شركاء العمل الانساني وانسحاب المنظمات الاممية والدولية جراء نقص او غياب التمويل.
وتطرق اللقاء الى الدور الذي يمكن ان تقوم به المنظمة البريطانية في حشد مزيد من التمويلات الانسانية الجديدة لتغطية البرامج والمشاريع الانسانية في مجال الايواء المؤقت بالمحافظة، وابراز حجم الاحتياجات الانسانية والوضع الانساني بالمحافظة للمانحين والممولين على ضوء زيارتهم الميدانية الحالية وتقييمهم للوضع الانساني.
وخلال اللقاء اشاد الوكيل مفتاح، بالشراكة الانسانية مع منظمة شيلتر البريطانية وتدخلاتها الانسانية خلال السنوات الماضية عبر شريكها الوطني ائتلاف الخير للإغاثة، والتي كان لها اثر في تخفيف في تخفيف معاناة الالاف النازحين المستفيدين.
من جانبها اكدت علياء عبيد، انها حرصت على زيارة المحافظة لأول مرة، بهدف تعزيز الشراكة مع السلطة المحلية، والوقوف على واقع الوضع الانساني، وبحث ما يمكن الاسهام به من تدخلات، والتعاون في الحشد والمناصرة الدولية للحصول على تمويلات لمشاريع المأوى الانتقالي.