مركز الملك سلمان للإغاثة يوقع اتفاقية تعاون مشترك لتحسين خدمات المياه في مستشفى مأرب
نعمان يبحث مع وزير الداخلية الجيبوتي تعزيز التعاون لمواجهة تحديات الهجرة في البحر الأحمر
وزير العدل يبحث مع ممثل مفوضية حقوق الإنسان تعزيز التعاون المشترك
نعمان يبحث مع المفوض السامي تعزيز الشراكة وقضايا الهجرة والنزوح
النائب العام ووزير الدفاع يطلعان على سير العمل في ميناء عدن
البرنامج السعودي يدعم الزراعة في أبين بمشروع طاقة متجددة يعزز الحياة الكريمة للمزارعين
وزير الداخلية يبحث مع السفير الأمريكي سُبل تعزيز التعاون الأمني المشترك
اليمن يشارك في الدورة الثامنة لمؤتمر وزراء الصحة بمنظمة التعاون الإسلامي بعمان
البكري يشيد بما حققه منتخب ألعاب القوى للشباب في بطولة غرب آسيا ويوجه بتكريمها
رئيس الوزراء يستقبل بعثة صندوق النقد الدولي ويطلع على نقاشات ونتائج مشاورات المادة الرابعة

عقدت اليوم، في العاصمة المؤقتة عدن، الورشة الافتتاحية الخاصة بإعداد التقرير الوطني السابع للتنوع البيولوجي والبرنامج الوطني لتمويل التنوع البيولوجي (BIOFIN)، والتي نظمتها الهيئة العامة لحماية البيئة، بالتعاون مع برنامج الأمم المتحدة الإنمائي وبتمويل من مرفق البيئة العالمي.
وشهدت الورشة، تقديم عروض حول التقرير الوطني السابع للتنوع البيولوجي ومؤشراته، وبرنامج BIOFIN وأهدافه في اليمن، إلى جانب مناقشة إدماج منظور النوع الاجتماعي في البرنامج، وأهمية دمج البعد البيئي في خطط التنمية المستدامة.
وفي افتتاح الورشة، أكد وكيل وزارة المياه والبيئة عبدالحكيم علايه، أن إعداد التقرير يمثل محطة أساسية في التزامات اليمن بالاتفاقيات الدولية الخاصة بالتنوع البيولوجي..مشيدًا بدور الشركاء الدوليين في دعم هذه الجهود.
من جانبه، أوضح رئيس الهيئة العامة لحماية البيئة، المهندس فيصل الثعلبي، أن التقرير السابع يسعى إلى تعزيز جهود الحفاظ على الموارد الطبيعية، والحد من التحديات التي تواجه التنوع الحيوي وفي مقدمتها التغيرات المناخية والممارسات غير المستدامة..لافتًا إلى أهمية الاستثمار في حماية التراث الطبيعي بما يضمن استدامته للأجيال القادمة.
بدوره، أكد منسق برنامج الأمم المتحدة الإنمائي، وليد باهارون، استمرار دعم البرنامج للحكومة اليمنية في الوفاء بالتزاماتها الدولية بموجب اتفاقية التنوع البيولوجي..مشيرًا إلى أن البرنامج ساهم خلال السنوات الماضية في إعداد الاستراتيجيات الوطنية وخطط العمل والتقارير السابقة، إضافة إلى دعمه لمشاريع التكيف مع التغير المناخي.