«واعي».. حملة يمنية رقمية تُسقط 78 حساباً حوثياً وتُشعل موجة تأييد واسعة
اجتماع يناقش ترتيبات الإسكان والإعاشة واللياقة الطبية لموسم الحج للعام 1447هـ
الإعلان عن بدء إجراءات تحويل مستحقات الطلاب للربع الثالث والرابع
قوات المنطقة العسكرية السادسة تضبط أكثر من طن من الممنوعات ضمن حملة الانتشار الأمني في الجوف
مجلس الأمن يعقد مشاورات مغلقة في نيويورك حول اليمن وسط تصاعد انتهاكات ميليشيا الحوثي الإرهابية
وزير الصناعة يلتقي لجنة تنسيق القمة النسوية ويؤكد على أهمية تمكين المرأة اقتصاديًا
وزير المياه والبيئة يبحث مع صندوق المناخ الأخضر دعم مشاريع التكيف في اليمن
محافظ البنك المركزي يصدر قرار بسحب ترخيص منشأة بكين للصرافة وإغلاق مقرها
المحافظ شمسان يبحث مع منظمة "أكسيبت" اليابانية تدخلاتها التنموية بتعز
تنفيذي حضرموت يؤكد التزامه بتنفيذ خطة أولويات الإصلاحات الاقتصادية
اكدت الجمهورية اليمنية، أن دعم التجارة والاستثمار في الدول النامية لا يُعدّ التزاماً أخلاقيًا فحسب، بل ضرورة لضمان استقرار النظام الاقتصادي الدولي وتحقيق الأمن والتنمية للجميع.
جاء ذلك في كلمة اليمن التي القاها وزير التجارة والصناعة، محمد الاشول، في الجلسة الخاصة لأعمال المؤتمر السادس عشر لمؤتمر الأمم المتحدة للتجارة والتنمية (الأونكتاد) المنعقد بمدينة جنيف السويسرية.
وفي الجلسة ألقى الأمين العام للأمم المتحدة السيد أنطونيو غوتيريش، كلمةً أكد فيها أن التنمية ليست تلقائية، بل تتطلب سياسات ومؤسسات واستثمارات تخدم الإنسان وتحقق العدالة في النظام التجاري العالمي..مشددًا على أن تحقيق العدالة التجارية لا يمكن أن يتم بمعزل عن إصلاح المنظومة المالية الدولية، وتوفير التمويل والتكنولوجيا للدول النامية.
وطرح غوتيريش، أربع أولويات رئيسية، شملت بناء نظام تجاري واستثماري أكثر إنصافًا، وتوسيع التمويل التنموي وتخفيف أعباء الديون، وضمان الوصول العادل للتكنولوجيا والابتكار، ومواءمة السياسات التجارية مع الأهداف المناخية..مؤكدًا على هدف تعبئة 1.3 تريليون دولار سنويًا بحلول عام 2035 لتمويل العمل المناخي في الدول النامية.
وثمّن الوزير الأشول، ما ورد في خطاب الأمين العام من التزامات دولية تدعم الدول النامية..مؤكدًا أن اليمن الذي يواجه تحديات اقتصادية وإنسانية كبيرة بسبب النزاع، يحتاج إلى دعم حقيقي لإعادة بناء اقتصاده وتعزيز قدرته الإنتاجية والتجارية.
وأشار الوزير الأشول، إلى أن تحقيق التنمية في اليمن يتطلب شراكات دولية عادلة واستثمارات في البنية التحتية والقطاعات الإنتاجية، مع توفير التمويل الميسر ونقل التكنولوجيا وبناء القدرات المؤسسية، بما يتماشى مع أهداف (الأونكتاد) في تحقيق نمو شامل ومستدام للدول الأقل نموًا.
كما دعا الأشول، المجتمع الدولي إلى ترجمة التعهدات التي أعلنها الأمين العام إلى خطوات عملية ملموسة، تضمن تمكين اليمن والدول المتأثرة بالأزمات من الاندماج في الاقتصاد العالمي على نحو عادل ومستدام.
ويواصل وفد اليمن مشاركته في جلسات المؤتمر، وورش العمل التي تبحث قضايا التمويل والتنمية المستدامة وسلاسل القيمة والتجارة الرقمية.
حضر الجلسة وكيل الوزارة لقطاع التجارة الخارجية، محمـد الحميدي، ونائب مندوب اليمن الدائم في جنيف السفير حميد عمر.

مصر وقطر توقعان صفقة بقيمة 7. 29 مليار دولار لتنفيذ مشروع استثماري في مصر
مليار و850 مليون ريال إيرادات اتصالات لحج خلال 10 أشهر
"المواصفات والمقاييس" تناقش إقرار مواصفة قياسية وطنية تتعلق بفترات صلاحية الأغذية
مباحثات سعودية - بريطانية لتعزيز العلاقات التجارية والاقتصادية
ارتفاع صادرات السعودية غير النفطية 5.5% في أغسطس
بن ماضي يؤكد أهمية غرفة تجارة وصناعة حضرموت كمحرك رئيسٍ للاقتصاد