حلف قبائل حضرموت يجدد الترحيب بما جاء في خطة مجلس القيادة لتطبيع الاوضاع بالمحافظة ارتفاع حصيلة العدوان الاسرائيلي على غزة إلى 46,537 شهيدا محافظ تعز يشيد بجهود الوساطات الداعمة لإعادة المياه من حقول الحوبان إلى المدينة تنفيذي ريمة يبارك الإجراءات الحكومية لمكافحة الفساد إصابة طفلتين في انفجار قنبلة من مخلفات مليشيات الحوثي الارهابية في ابين القوات المسلحة تكبد مليشيا الحوثي خسائر كبيرة في مأرب والجوف وتعز مليشيات الحوثي تقتحم قرية حنكة آل مسعود بعد أسبوع من حصارها وقصفها بشكل عشوائي ومكثف افتتاح مركزين طبيين تخصصيين في مدينة مأرب استكمال معالجة 2,048 ملفاً للموظفين المزدوجين بالقطاعات المدنية والأمنية والعسكرية في لحج الاحتلال الإسرائيلي يرتكب 5 مجازر في غزة خلال 48 ساعة
قالت حكومة مالي أمس الأول أنها رفعت دعوى أمام أعلى محكمة في البلاد تتهم فيها الرئيس السابق امادو توماني توري بالخيانة العظمى. وذكر بيان من مكتب رئيس الوزراء المالي أن هذه القضية التي رفعت أمام المجلس الوطني اتهمت توري الذي أطيح به في انقلاب العام الماضي بالإخفاق في مهمته كقائد للقوات المسلحة المالية في منع قوات أجنبية من الاستيلاء على أراض مالية. وأثار الانقلاب الذي وقع في مارس 2012م إخفاق توري في إخماد انتفاضة انفصالية للطوارق في شمال مالي. ولكن هذا الانقلاب سمح لجماعات إسلامية مسلحة بالسيطرة على شمال مالي الذي يمثل ثلثي مساحة البلاد. وأضاف البيان: إن توري اتهم أيضا بالسماح بتدهور القوات المسلحة ومن ثم تدمير جهاز الدفاع الوطني. وأقام توري في الأشهر الأخيرة في دكار عاصمة السنغال المجاورة . وكان قد فاز بالسلطة في مالي في الانتخابات الرئاسية التي جرت عام 2002م وأعيد انتخابه بأغلبية ساحقة بعد خمس سنوات. ووقع الانقلاب قبل أسابيع من موعد ترك توري السلطة. وأثار هذا الانقلاب إلى حد ما الغضب من الفساد الحكومي وعدم تزويد القوات المسلحة بالعتاد. وانتهى احتلال جماعة مرتبطة بالقاعدة لشمال مالي في يناير كانون الثاني عندما أرسلت فرنسا أكثر من أربعة آلاف جندي لوقف تقدم جنوبي من قبل المتشددين. ومازال لفرنسا أكثر من ألفي جندي في شمال مالي حيث يشن الإسلاميون هجمات بين الحين والآخر.