الإرياني يرأس اجتماعاً للجنة التصنيف السياحي بعدن
الإرياني: تجارة المشتقات النفطية شريان رئيسي لتمويل مليشيا الحوثي وإفقار اليمنيين
الرئيس العليمي يعزي خادم الحرمين الشريفين بوفاة الأمير الوليد بن خالد بن طلال بن عبدالعزيز آل سعود
*استشهاد ٢ مواطنين في رداع إثر اعتداء حوثي مسلح
رئيس بعثة مجلس التعاون يبحث مع "أونمها" مستجدات اتفاق الحديدة ودعم الحل السياسي في اليمن
ضبط 1023 متهما في جرائم جنائية مختلفة خلال النصف الأول من يوليو
اجتماع بعدن يقر التقرير الفني لمشروع إنشاء قسم الأشعة بمركز الطب الشرعي
باصهيب يبحث مع منسق الشؤون الإنسانية أوضاع المياه بتعز وتحديات الأمن الغذائي
المحافظ شمسان يبحث مع الوكالة السويسرية للتعاون الانمائي التدخلات التنموية والإنسانية بتعز
مركز الملك سلمان للإغاثة يدشن خمسة مشاريع تطوعية في عدن

قالت حكومة مالي أمس الأول أنها رفعت دعوى أمام أعلى محكمة في البلاد تتهم فيها الرئيس السابق امادو توماني توري بالخيانة العظمى. وذكر بيان من مكتب رئيس الوزراء المالي أن هذه القضية التي رفعت أمام المجلس الوطني اتهمت توري الذي أطيح به في انقلاب العام الماضي بالإخفاق في مهمته كقائد للقوات المسلحة المالية في منع قوات أجنبية من الاستيلاء على أراض مالية. وأثار الانقلاب الذي وقع في مارس 2012م إخفاق توري في إخماد انتفاضة انفصالية للطوارق في شمال مالي. ولكن هذا الانقلاب سمح لجماعات إسلامية مسلحة بالسيطرة على شمال مالي الذي يمثل ثلثي مساحة البلاد. وأضاف البيان: إن توري اتهم أيضا بالسماح بتدهور القوات المسلحة ومن ثم تدمير جهاز الدفاع الوطني. وأقام توري في الأشهر الأخيرة في دكار عاصمة السنغال المجاورة . وكان قد فاز بالسلطة في مالي في الانتخابات الرئاسية التي جرت عام 2002م وأعيد انتخابه بأغلبية ساحقة بعد خمس سنوات. ووقع الانقلاب قبل أسابيع من موعد ترك توري السلطة. وأثار هذا الانقلاب إلى حد ما الغضب من الفساد الحكومي وعدم تزويد القوات المسلحة بالعتاد. وانتهى احتلال جماعة مرتبطة بالقاعدة لشمال مالي في يناير كانون الثاني عندما أرسلت فرنسا أكثر من أربعة آلاف جندي لوقف تقدم جنوبي من قبل المتشددين. ومازال لفرنسا أكثر من ألفي جندي في شمال مالي حيث يشن الإسلاميون هجمات بين الحين والآخر.