رئيس مجلس القيادة يشارك في افتتاح المتحف المصري الكبير
تدشين بازار التمكين المهني لمنتجات 90 مستفيدة بتمويل من مركز الملك سلمان.
استنكار واسع لجريمة اغتيال الدكتورة وفاء المخلافي برصاص عناصر حوثية في صنعاء
تشييع جثمان الفقيد اللواء علي قائد صالح مشرح بحضور وزير الدفاع
نقاط "المكافحة"..فصل جديد من نهب ميليشيا الحوثي لممتلكات اليمنيين
أمين عام محلي المهرة يشيد بمشروع التمكين الاقتصادي لذوي الاحتياجات الخاصة
مفتاح يتفقد اعمال الصيانة والترميم لقسم الطوارئ بمستشفى مأرب العام
"آسيان" تدعو المجتمع الدولي لإنهاء المأساة الإنسانية في غزة
ارتفاع حصيلة عدوان الاحتلال الاسرائيلي على غزة إلى 68,858 شهيدا
"تنفيذي أمانة العاصمة" يقر إقامة ثلاثة مخيمات طبية مجانية للنازحين
شهدت مدينتا الرمادي والفلوجة العراقيتان أمس اشتباكات جديدة بين قوات الشرطة ومسلحي العشائر السنة من جهة ومقاتلي تنظيم “الدولة الإسلامية في العراق والشام” من جهة ثانية بينما تتواصل سيطرة هذا التنظيم على بعض مناطق المدينتين. وقال ضابط برتبة نقيب في الشرطة لوكالة فرانس برس ان “اشتباكات مسلحة في الرمادي (100 كلم غرب بغداد) بين تنظيم القاعدة من جهة وقوات الشرطة وأبناء العشائر من جهة ثانية وقعت صباحا وترافقت مع انتشار إضافي لتنظيم القاعدة” في وسط وشرق المدينة. وأضاف “يواصل عناصر الشرطة ومسلحون من أبناء العشائر انتشارهم في عموم مدينة الرمادي”. وفي الفلوجة (60 كلم غرب بغداد) المجاورة قال مقدم في الشرطة ان “اشتباكات متقطعة وقعت في الجانب الشرقي من الفلوجة بين عناصر القاعدة ومسلحين من ابناء العشائر” مشيرا إلى ان مقاتلي القاعدة لا زالوا ينتشرون في مناطق متفرقة من المدينة. واستغل تنظيم “الدولة الاسلامية في العراق والشام” (داعش) التابع لتنظيم القاعدة اخلاء قوات الشرطة لمراكزها في الفلوجة والرمادي وانشغال الجيش بقتال مسلحي العشائر الرافضين لفض اعتصام سني مناهض للحكومة يوم الاثنين لفرض سيطرته على بعض مناطق هاتين المدينتين. وكانت مصادر امنية مسؤولة أكدت أن “نصف الفلوجة في ايدي جماعة “داعش” والنصف الآخر في ايدي” مسلحي العشائر المناهضين لتنظيم القاعدة والذين قاتلوا الجيش على مدى الايام الماضية احتجاجا على فض الاعتصام. واخليت ساحة الاعتصام الذي أغلق الطريق السريع قرب الرمادي والمؤدي إلى سوريا والاردن لعام بطريقة سلمية يوم الاثنين الا ان مسلحي العشائر الرافضة لفك الاعتصام شنت هجمات انتقامية ضد قوات الجيش . وكان رئيس الوزراء العراقي نوري المالكي في محاولة لنزع فتيل التوتر الأمني في الانبار بعيد فض الاعتصام المناهض له دعا الثلاثاء الجيش إلى الانسحاب من المدن لكنه عاد وتراجع عن قراره الاربعاء معلنا ارسال قوات اضافية إلى هذه المحافظة بعد دخول عناصر القاعدة على خط المواجهة.

"آسيان" تدعو المجتمع الدولي لإنهاء المأساة الإنسانية في غزة
ارتفاع حصيلة عدوان الاحتلال الاسرائيلي على غزة إلى 68,858 شهيدا
الرئيس الصيني : مدينة شنتشن الصينية ستستضيف اجتماع القادة الاقتصاديين لمنتدى أبيك في عام 2026
الرئيس المصري يوجه رسالة للعالم قبل افتتاح المتحف المصري الكبير
البنك المركزي الروسي يعلن عن رفع أسعار صرف الدولار واليورو مقابل الروبل
الرئيس الصيني يطرح خمس نقاط لتعزيز التكامل الاقتصادي وبناء مجتمع مستدام في منطقة آسيا والمحيط الهادئ