قائد المنطقة العسكرية الأولى يتفقد اللواء 101 شرطة جوية رئيس الجهاز المركزي للإحصاء تبحث مع اليونيسيف تعزيز التعاون المشترك منظمة ميون تحذر من أعمال انتقامية حوثية ضد المدنيين في قرى آل مسعود بمحافظة البيضاء حلف قبائل حضرموت يجدد الترحيب بما جاء في خطة مجلس القيادة لتطبيع الاوضاع بالمحافظة ارتفاع حصيلة العدوان الاسرائيلي على غزة إلى 46,537 شهيدا محافظ تعز يشيد بجهود الوساطات الداعمة لإعادة المياه من حقول الحوبان إلى المدينة تنفيذي ريمة يبارك الإجراءات الحكومية لمكافحة الفساد إصابة طفلتين في انفجار قنبلة من مخلفات مليشيات الحوثي الارهابية في ابين القوات المسلحة تكبد مليشيا الحوثي خسائر كبيرة في مأرب والجوف وتعز مليشيات الحوثي تقتحم قرية حنكة آل مسعود بعد أسبوع من حصارها وقصفها بشكل عشوائي ومكثف
أعلن الجيش اللبناني رسميا أمس أن التفجير -الذي ضرب الخميس الماضي ضاحية بيروت الجنوبية وأوقع قتلى وجرحى- نفذه شاب من شمالي لبنان. وأكد الجيش في بيان أن فحص الحمض النووي أفضى إلى أن منفذ التفجير يدعى قتيبة محمد الصاطم من مواليد العام 1994م, مضيفا أن التحقيق القضائي مستمر. وبعد العثور على سجل عائلي للشاب قتيبة في موقع الهجوم -الذي أوقع أربعة قتلى وجرح نحو ثمانين آخرين- تم إجراء فحص للحمض النووي على والده, وأظهر مطابقة العينات المأخوذة لنتائج فحص الأشلاء في السيارة المستخدمة في الهجوم. وكشف السجل العائلي عن أن منفذ الهجوم من بلدة حنيدر في سهل عكار شمالي لبنان. وفي القرية -التي ينتمي إليها قتيبة- قال أفراد من عائلته إنه لم يكن ينتمي إلى أي جهة حزبية أو دينية, وكان يستعد للسفر إلى فرنسا لمواصلة الدراسة حسب ما نقلته صحيفة النهار اللبنانية. وأضافوا أنه تم الإبلاغ عن اختفاء ابنهم منذ 28 من الشهر الماضي, مؤكدين أن قتيبة لا يجيد قيادة السيارات, ومستغربين العثور على سجله العائلي سليما رغم قوة الانفجار. وكان التفجير الذي وقع في حارة حريك بضاحية بيروت الجنوبية -التي تعد معقلا لحزب الله- قد وقع بعد أيام فقط من مقتل الوزير السابق محمد شطح المقرب من زعيم تيار المستقبل سعد الحريري في تفجير مماثل ببيروت. وأكد الجيش اللبناني -في بيان سابق- أن تفجير حارة حريك تم باستخدام نحو عشرين كيلوغراما من المتفجرات داخل سيارة رباعية الدفع. وقوبل التفجير الأخير بإدانة من مجلس الأمن الدولي, كما أدانته دول عربية وغربية, فضلا عن القوى السياسية في لبنان.