رئيس مجلس القيادة يشارك في افتتاح المتحف المصري الكبير
تدشين بازار التمكين المهني لمنتجات 90 مستفيدة بتمويل من مركز الملك سلمان.
استنكار واسع لجريمة اغتيال الدكتورة وفاء المخلافي برصاص عناصر حوثية في صنعاء
تشييع جثمان الفقيد اللواء علي قائد صالح مشرح بحضور وزير الدفاع
نقاط "المكافحة"..فصل جديد من نهب ميليشيا الحوثي لممتلكات اليمنيين
أمين عام محلي المهرة يشيد بمشروع التمكين الاقتصادي لذوي الاحتياجات الخاصة
مفتاح يتفقد اعمال الصيانة والترميم لقسم الطوارئ بمستشفى مأرب العام
"آسيان" تدعو المجتمع الدولي لإنهاء المأساة الإنسانية في غزة
ارتفاع حصيلة عدوان الاحتلال الاسرائيلي على غزة إلى 68,858 شهيدا
"تنفيذي أمانة العاصمة" يقر إقامة ثلاثة مخيمات طبية مجانية للنازحين
عبدالملك السلال – في ظل المعطيات والأحداث المريرة التي تمر بها المنطقة العربية عموما والقضية الفلسطينية خصوصا بدءا من الضعف الذي اعتراها في كل مناحي الحياة جعلت حياة المواطن الفلسطيني صعبة جدا في ضوء الأزمة التي تمر بها السلطة في الضفة الغربية المحتلة أو حركة حماس التي تحكم الضفة من جانب وما يمارسه الاحتلال من ثالوثية الحصار – العدوان – الترانسفير والتهويد كل هذه العوامل مجتمعة باتت تفرض استعادة اللحمة الوطنية بإنهاء حالة الانقسام الحادة بين الحمساويين والفتحاويين. وذلك بالنظر إلى مستوى تراجع القضية الفلسطينية إلى أدنى حدودها ومسلسل الضعف التي مرت به على كافة المستويات بحيث تواجه الاستحقاقات الفلسطينية تحديات عديدة لم تفلح معها سياسة (التفاوض) مع العدو الإسرائيلي في إحداث أي خرق يذكر في هذا الاتجاه خاصة وأن هناك انحياز واضح إلى جانب إسرائيل التي تتفنن دائما في تحدي إرادة المجتمع الدولي عبر مواصلتها لتسمين المستوطنات المحرمة دوليا الهادفة لإرضاخ الفلسطينيين أمام الأمر الواقع بابتلاعها70% من الأراضي الفلسطينية وبالتالي إفشال حلم الدولة الفلسطينية المامولة التي لا يمكن بأي حال من الأحوال إقامتها على مساحة 30% المتبقية من إسقاط المستعمرات إضافة إلى ذلك مشروع برافر الصيهوني الهادف إلى إفراغ سكان صحراء النقب من سكانها وعوامل كثيرة لا يتسع المجال لذكرها إلا أنها في الإجمال تولد سخطا شعبيا داخليا على كل المستويات. ينبغي معه على جميع الفصائل الفلسطينية التخندق وراء مصالحهم الإستراتيجية البعيدة المدى والتي من شأنها إعادة الاعتبار لقضيتهم الرئيسية موحدين على كافة الأصعدة . ولعل الفلسطينيين على مختلف انتماءاتهم الأيدلوجية يتطلعون إلى اليوم الذي تحتقق فيه المصالحة بين الأطراف بعد أن سئموا المناورات السياسية وهو ما يتطلب من الطرفين تقديم التنازلات لصالح القضية الفلسطينية (إلام) ويستفيدون من تبادل الأدوار السياسية فيما بينهما بحيث يعيدان الاعتبار للمقاومة الفلسطينية المشروعة لأن العدو الإسرائيلي لا يفهم أساسا سوى لغة القوة . وأضحى من العار على الفصائل الفلسطينية أن تبقي على حالة الانقسام الحادة التي تنتفي معها كافة المبررات للإبقاء على هكذا حالة مأساوية لم تجلب للشعب الفلسطيني سوى الويلات وأولها – حالة الحصار اللاإنساني الذي تعاني منه غزة بسكانها – المليون ونصف المليون – فلم يعد مقبولا بغض النظر عن كل التفاصيل إبقاء حالة الانقسام باعتبارها لعنة ستلاحق كل من يقول إنه في قيادة العمل الوطني الفلسطيني الآن أو في المستقبل”. Ssalala99@ gmail.com

"آسيان" تدعو المجتمع الدولي لإنهاء المأساة الإنسانية في غزة
ارتفاع حصيلة عدوان الاحتلال الاسرائيلي على غزة إلى 68,858 شهيدا
الرئيس الصيني : مدينة شنتشن الصينية ستستضيف اجتماع القادة الاقتصاديين لمنتدى أبيك في عام 2026
الرئيس المصري يوجه رسالة للعالم قبل افتتاح المتحف المصري الكبير
البنك المركزي الروسي يعلن عن رفع أسعار صرف الدولار واليورو مقابل الروبل
الرئيس الصيني يطرح خمس نقاط لتعزيز التكامل الاقتصادي وبناء مجتمع مستدام في منطقة آسيا والمحيط الهادئ