منظمة التعاون الإسلامي تجدد التزامها بدعم مجلس القيادة الرئاسي وتدين الأعمال الحوثية الإرهابية
الخدمة المدنية تعلن الخميس القادم إجازة رسمية بمناسبة عيد العمال
محافظ حضرموت يبحث مع السفير الأمريكي في الرياض سبل دعم الأمن والخدمات
الرئيس العليمي يستقبل سفيرة الجمهورية الفرنسية
الرئيس العليمي يستقبل سفير الولايات المتحدة الامريكية
السفير بحاح يبحث مع مساعد وزير الخارجية المصري اوضاع الجالية اليمنية
وفد هيئة التشاور والمصالحة يبحث مع السفير الأمريكي جهود دعم الشرعية والاستقرار في اليمن
لابد من صنعاء» .. حملة إلكترونية تُجدّد الحلم اليمني باستعادة العاصمة
جريمة حوثية جديدة: استشهاد الصحفي مصعب الحطامي وإصابة شقيقه بمأرب
القاضي الاعوش يؤكد أهمية الاستفادة من التجربة التركية العريقة في مجال القضاء

القدس/ (رويترز) –
أكد الصحفي الذي كان أول من نشر تسريبات ادوارد سنودن المتعاقد الأميركي السابق مع وكالة الأمن القومي الأميركية ان سنودن لديه المزيد من الأسرار المتعلقة بإسرائيل ليكشفها. ومن بين المزاعم التي سربها سنودن العام الماضي ان وكالة الأمن القومي الأميركية ونظيرتها البريطانية (جي.سي.اتش.كيو) استهدفت عام 2009 عنوان البريد الالكتروني المخصص لرئيس الوزراء الإسرائيلي حين ذاك ايهود اولمرت كما راقبتا الرسائل الالكترونية لكبار مسؤولي الدفاع. وهونت إسرائيل من شأن ما كشف عنه سنودن. لكن رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو صرح بأنه أمر بفحص المسألة وان “هناك أشياء يجب الا تفعل” بين الحلفاء. والتقى جلين جرينوولد الصحفي بالجارديان البريطانية وجها لوجه مع سنودن وكتب أو شارك في تحرير الكثير من التقارير التي نشرتها الصحيفة واعتمدت فيها على المادة التي جمعها. وخلال مقابلة مع تلفزيون إسرائيلي سئل عما اذا كان سنودن لديه المزيد من الاسرار المتعلقة باسرائيل فقال “نعم. لا أريد ان أتحدث عن اي تقارير لم تنشر بعد لكن من المؤكد ان هناك عددا كبيرا من التقارير الهامة جدا التي لم تنشر بعد.” وقال جرينوولد المقيم في البرازيل لقناة (تين تي.في) من خلال دائرة تلفزيونية مغلقة “حصلنا على هذه الوثائق لمدة سبعة أشهر فقط وهي فترة ليس طويلة بالنظر الى حجم (الوثائق) وطبيعتها المعقدة. بالقطع هناك تقارير لم تنشر تمس الشرق الأوسط وإسرائيل. نشر التقارير سيستمر بنفس الوتيرة تقريبا.” وفي الشهر الماضي قال عدد من الوزراء الإسرائيليين وأعضاء البرلمان (الكنيست) ان الكشف عن تقارير التجسس الأميركي على إسرائيل فرصة للضغط على واشنطن حتى تفرج عن الجاسوس الإسرائيلي جوناثان بولارد. وحكم على بولارد وهو محلل مخابرات سابق في البحرية الأميركية بالسجن مدى الحياة عام 1987 لتجسسه لصالح اسرائيل. ورفض الرؤساء الأميركيون تباعا طلب إسرائيل المتكرر بالافراج عنه