قائد المنطقة العسكرية الأولى يتفقد اللواء 101 شرطة جوية رئيس الجهاز المركزي للإحصاء تبحث مع اليونيسيف تعزيز التعاون المشترك منظمة ميون تحذر من أعمال انتقامية حوثية ضد المدنيين في قرى آل مسعود بمحافظة البيضاء حلف قبائل حضرموت يجدد الترحيب بما جاء في خطة مجلس القيادة لتطبيع الاوضاع بالمحافظة ارتفاع حصيلة العدوان الاسرائيلي على غزة إلى 46,537 شهيدا محافظ تعز يشيد بجهود الوساطات الداعمة لإعادة المياه من حقول الحوبان إلى المدينة تنفيذي ريمة يبارك الإجراءات الحكومية لمكافحة الفساد إصابة طفلتين في انفجار قنبلة من مخلفات مليشيات الحوثي الارهابية في ابين القوات المسلحة تكبد مليشيا الحوثي خسائر كبيرة في مأرب والجوف وتعز مليشيات الحوثي تقتحم قرية حنكة آل مسعود بعد أسبوع من حصارها وقصفها بشكل عشوائي ومكثف
القدس/ (رويترز) –
أكد الصحفي الذي كان أول من نشر تسريبات ادوارد سنودن المتعاقد الأميركي السابق مع وكالة الأمن القومي الأميركية ان سنودن لديه المزيد من الأسرار المتعلقة بإسرائيل ليكشفها. ومن بين المزاعم التي سربها سنودن العام الماضي ان وكالة الأمن القومي الأميركية ونظيرتها البريطانية (جي.سي.اتش.كيو) استهدفت عام 2009 عنوان البريد الالكتروني المخصص لرئيس الوزراء الإسرائيلي حين ذاك ايهود اولمرت كما راقبتا الرسائل الالكترونية لكبار مسؤولي الدفاع. وهونت إسرائيل من شأن ما كشف عنه سنودن. لكن رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو صرح بأنه أمر بفحص المسألة وان “هناك أشياء يجب الا تفعل” بين الحلفاء. والتقى جلين جرينوولد الصحفي بالجارديان البريطانية وجها لوجه مع سنودن وكتب أو شارك في تحرير الكثير من التقارير التي نشرتها الصحيفة واعتمدت فيها على المادة التي جمعها. وخلال مقابلة مع تلفزيون إسرائيلي سئل عما اذا كان سنودن لديه المزيد من الاسرار المتعلقة باسرائيل فقال “نعم. لا أريد ان أتحدث عن اي تقارير لم تنشر بعد لكن من المؤكد ان هناك عددا كبيرا من التقارير الهامة جدا التي لم تنشر بعد.” وقال جرينوولد المقيم في البرازيل لقناة (تين تي.في) من خلال دائرة تلفزيونية مغلقة “حصلنا على هذه الوثائق لمدة سبعة أشهر فقط وهي فترة ليس طويلة بالنظر الى حجم (الوثائق) وطبيعتها المعقدة. بالقطع هناك تقارير لم تنشر تمس الشرق الأوسط وإسرائيل. نشر التقارير سيستمر بنفس الوتيرة تقريبا.” وفي الشهر الماضي قال عدد من الوزراء الإسرائيليين وأعضاء البرلمان (الكنيست) ان الكشف عن تقارير التجسس الأميركي على إسرائيل فرصة للضغط على واشنطن حتى تفرج عن الجاسوس الإسرائيلي جوناثان بولارد. وحكم على بولارد وهو محلل مخابرات سابق في البحرية الأميركية بالسجن مدى الحياة عام 1987 لتجسسه لصالح اسرائيل. ورفض الرؤساء الأميركيون تباعا طلب إسرائيل المتكرر بالافراج عنه