مليشيات الحوثي تقتحم قرية حنكة آل مسعود بعد أسبوع من حصارها وقصفها بشكل عشوائي ومكثف افتتاح مركزين طبيين تخصصيين في مدينة مأرب استكمال معالجة 2,048 ملفاً للموظفين المزدوجين بالقطاعات المدنية والأمنية والعسكرية في لحج الاحتلال الإسرائيلي يرتكب 5 مجازر في غزة خلال 48 ساعة تدشين مشروع توريد أجهزة لمركز الكلى الصناعية بمستشفى الشحر استمرار الوقفات الجماهيرية بمأرب للتضامن مع غزة والتنديد بجرائم الاحتلال لقاء في عدن يناقش القضايا المتعلقة بعمل مكافحة المخدرات ورؤيتها للعام 2025 الإرياني: الهجوم الحوثي على قرية "حنكة آل مسعود" يعكس بشاعة الجرائم التي ترتكبها ضد المدنيين منظمة التعاون الإسلامي تطلق مبادرة لتعزيز التقدم العملي والتكنولوجي الخارجية اللبنانية تتقدم بشكوى أمام مجلس الأمن ضد الاعتداءات الإسرائيلية
طالب أعضاء ديمقراطيون وجمهوريون في مجلس الشيوخ الأميركي بإدخال مزيد من المهاجرين السوريين الى البلاد بعد ان اضطرتهم الحرب الاهلية الدائرة في سوريا منذ نحو ثلاث سنوات الى ترك بيوتهم. ولم تسمح الولايات المتحدة الا بدخول 31 لاجئا سوريا من بين ما يقدر بنحو 2.3 مليون لاجىء سوري وذلك في السنة المالية التي انتهت في اكتوبر. وخلال جلسة لمجلس الشيوخ أمس قبل نحو اسبوع من انعقاد مؤتمر للمانحين في الكويت ناقش مسؤولون أمريكيون وأعضاء المجلس الازمة السورية والعبء الذي تتحمله دول مجاورة لسوريا مثل الاردن ولبنان في استضافة مئات الآلاف من اللاجئين السوريين. وذكر السناتور ريتشارد دوربن رئيس لجنة مجلس الشيوخ الفرعية لحقوق الانسان انه على الولايات المتحدة “التزام اخلاقي” لتقديم المساعدة وأضاف “هذه أسوأ أزمة انسانية راهنة وأسوأ أزمة للاجئين منذ الابادة الجماعية في رواندا عام 1994م وربما منذ الحرب العالمية الثانية.” وحتى الآن تقدم 135 ألف سوري بطلب للجوء الى الولايات المتحدة. لكن القيود الصارمة المفروضة على الهجرة والتي طبق الكثير منها لمنع الإرهابيين من دخول البلاد منعت معظم طالبي اللجوء من دخول الولايات المتحدة. وقدمت واشنطن 1.3 مليار دولار مساعدات إنسانية للاجئين السوريين. وقالت آن ريتشارد مساعدة وزير الخارجية الأميركية لشؤون السكان واللاجئين والهجرة “شهدنا دولة تخسر نحو 35 عاما من التنمية. بشكل ما انه انتحار سوريا.” وقال السناتور تيد كروس وهو أكبر عضو جمهوري في لجنة حقوق الانسان انه قلق بشكل خاص على اللاجئين المسيحيين وطالب بوضعهم في الاعتبار بينما تبحث واشنطن كيفية التعامل مع الطلب المتزايد على تأشيرات الدخول.