أمن مأرب يضبط شحنة حشيش أثناء محاولة تهريبها إلى مناطق سيطرة المليشيات الحوثية
زيادة حجم الموارد المالية في النصف الاول من العام الجاري بوادي حضرموت بنسبة 115 بالمائة
جمعية تنمية الكويتية تدشن مشروعاً للمياه بمديرية المخا محافظة تعز
الدكتور "العليمي" يهنئ رئيس الوزراء البريطاني الجديد ويؤكد ثقته بتطور العلاقات الثنائية
رئيس مجلس القيادة يهنئ بالعيد الوطني لجمهورية القمر
رئيس الوزراء يهنئ نظيره الجزائري بمناسبة ذكرى استقلال بلاده
الشعيبي والإرياني يزوران الفنان عوض احمد للاطمئنان على صحته
رئيس الوزراء يهنئ رئيس الوزراء البريطاني الجديد
جهود الحكومة الشرعية بدعم من المملكة تثمر في إجبار الحوثيين على الرضوخ وإنهاء أزمة الطائرات
الخدمة المدنية: الاحد اجازة رسمية بمناسبة السنة الهجرية الجديدة
![](images/b_print.png)
طالب أعضاء ديمقراطيون وجمهوريون في مجلس الشيوخ الأميركي بإدخال مزيد من المهاجرين السوريين الى البلاد بعد ان اضطرتهم الحرب الاهلية الدائرة في سوريا منذ نحو ثلاث سنوات الى ترك بيوتهم. ولم تسمح الولايات المتحدة الا بدخول 31 لاجئا سوريا من بين ما يقدر بنحو 2.3 مليون لاجىء سوري وذلك في السنة المالية التي انتهت في اكتوبر. وخلال جلسة لمجلس الشيوخ أمس قبل نحو اسبوع من انعقاد مؤتمر للمانحين في الكويت ناقش مسؤولون أمريكيون وأعضاء المجلس الازمة السورية والعبء الذي تتحمله دول مجاورة لسوريا مثل الاردن ولبنان في استضافة مئات الآلاف من اللاجئين السوريين. وذكر السناتور ريتشارد دوربن رئيس لجنة مجلس الشيوخ الفرعية لحقوق الانسان انه على الولايات المتحدة “التزام اخلاقي” لتقديم المساعدة وأضاف “هذه أسوأ أزمة انسانية راهنة وأسوأ أزمة للاجئين منذ الابادة الجماعية في رواندا عام 1994م وربما منذ الحرب العالمية الثانية.” وحتى الآن تقدم 135 ألف سوري بطلب للجوء الى الولايات المتحدة. لكن القيود الصارمة المفروضة على الهجرة والتي طبق الكثير منها لمنع الإرهابيين من دخول البلاد منعت معظم طالبي اللجوء من دخول الولايات المتحدة. وقدمت واشنطن 1.3 مليار دولار مساعدات إنسانية للاجئين السوريين. وقالت آن ريتشارد مساعدة وزير الخارجية الأميركية لشؤون السكان واللاجئين والهجرة “شهدنا دولة تخسر نحو 35 عاما من التنمية. بشكل ما انه انتحار سوريا.” وقال السناتور تيد كروس وهو أكبر عضو جمهوري في لجنة حقوق الانسان انه قلق بشكل خاص على اللاجئين المسيحيين وطالب بوضعهم في الاعتبار بينما تبحث واشنطن كيفية التعامل مع الطلب المتزايد على تأشيرات الدخول.