رئيس مجلس القيادة يشارك في افتتاح المتحف المصري الكبير
تدشين بازار التمكين المهني لمنتجات 90 مستفيدة بتمويل من مركز الملك سلمان.
استنكار واسع لجريمة اغتيال الدكتورة وفاء المخلافي برصاص عناصر حوثية في صنعاء
تشييع جثمان الفقيد اللواء علي قائد صالح مشرح بحضور وزير الدفاع
نقاط "المكافحة"..فصل جديد من نهب ميليشيا الحوثي لممتلكات اليمنيين
أمين عام محلي المهرة يشيد بمشروع التمكين الاقتصادي لذوي الاحتياجات الخاصة
مفتاح يتفقد اعمال الصيانة والترميم لقسم الطوارئ بمستشفى مأرب العام
"آسيان" تدعو المجتمع الدولي لإنهاء المأساة الإنسانية في غزة
ارتفاع حصيلة عدوان الاحتلال الاسرائيلي على غزة إلى 68,858 شهيدا
"تنفيذي أمانة العاصمة" يقر إقامة ثلاثة مخيمات طبية مجانية للنازحين
أعلنت تونس عن تشكيل حكومة جديدة برئاسة مهدي جمعة وهي الخامسة على التوالي في سياق الحكومات التي جرى تشكيلها منذ اندلاع الاحتجاجات الشعبية أواخر عام 2011م حيث الحكومة الأولى برئاسة الباجي قائد السبسي أحد المعاونين والمقربين من نظام الحبيب بورقيبة تلى ذلك بفترة قصيرة تشكيل ثلاث حكومات أخرى وسط احتدام الجدل بين فرقاء العملية السياسية لمدة طويلة حول الحكومة التي قدمت استقالتها المحسوبة على حركة النهضة. وظل الجدل يدور بين الأحزاب والتنظيمات السياسية وسائر القوى الجديدة حول تسمية رئيس الوزراء في المرحلة الراهنة رغم أن الحكومات السابقة اعترضتها تحديات مختلفة كان أبرزها التحديات السياسية وما ترتب عليها من اختلالات أمنية واضطرابات متعددة أسفرت عن أعمال عنف متفرقة طالت بعض رموز الحركة السياسية التونسية والتي كان على رأسها شكري بلعيد الأمر الذي يجعل من تلك التحديات في مواجهة العملية السياسية في تونس أمرا واقعا بالنظر لإخفاق الحكومات السابقة وفشلها في تثبيت دعائم الأمن والاستقرار وإنهاء الاستنفارات المضادة والاستقطابات الحادة وما نتج عنها من خلافات ومكايدات على خلفية انعقاد مؤتمر الحوار الوطني. وهو ما يعني أن طريق الحكومة الجديدة ليس مفروشا بالورود ولا معبدا بالرياحين حتى يتسنى لها إخراج ثورة الياسمين في تونس من أزمتها الراهنة التي تفاقمت بصورة واسعة وشاملة خاصة خلال العامين الماضيين حيث دخل المشهد السياسي التونسي مرحلة من التعقيدات والتقاطعات التي تخللها الشد والجذب وتبادل الاتهامات المختلفة فيما اتسع نطاق الأزمة الاقتصادية وألقت بآثارها السلبية على فئات وقطاعات واسعة من الشعب التونسي. وإن كان رئيس الوزراء الجديد قد أوضح في أول تصريح له بأن تونس ماضية في تشكيل حكومة كفاءات فإن جملة التحديات سيما المعضلة الاقتصادية والاختلالات الأمنية كما أشرنا تجعل الحكومة الخامسة في سلسلة الحكومات المشكلة عقب إسقاط النظام السابق وحتى اللحظة الراهنة أمام تحديات سياسية واقتصادية وأمنية بالنظر لحالة الاضطرابات المتزايدة في البلاد الأمر الذي يوسع من الإشكاليات القائمة إزاء سبل وإمكانية نجاح حكومة جمعة مهدي في إنهاء الصعاب التي تواجهها تونس حاضرا وأبرزها استكمال مؤتمر الحوار الوطني والذي يحمل في حقبه الكثير من الملفات الشائكة وتواجهه معوقات مختلفة لأن المشكلة لا تكمن في تشكيل الحكومة ولكن في مضمونها وقدرتها على إخراج تونس من دوامة الصراعات السياسية إلى بر الأمان لكي لا تكون الحكومة الخامسة امتدادا لأربع حكومات سابقة فشلت في تطبيع الحياة السياسية والأمنية لتونس الشقيقة.

"آسيان" تدعو المجتمع الدولي لإنهاء المأساة الإنسانية في غزة
ارتفاع حصيلة عدوان الاحتلال الاسرائيلي على غزة إلى 68,858 شهيدا
الرئيس الصيني : مدينة شنتشن الصينية ستستضيف اجتماع القادة الاقتصاديين لمنتدى أبيك في عام 2026
الرئيس المصري يوجه رسالة للعالم قبل افتتاح المتحف المصري الكبير
البنك المركزي الروسي يعلن عن رفع أسعار صرف الدولار واليورو مقابل الروبل
الرئيس الصيني يطرح خمس نقاط لتعزيز التكامل الاقتصادي وبناء مجتمع مستدام في منطقة آسيا والمحيط الهادئ