أمن مأرب يضبط شحنة حشيش أثناء محاولة تهريبها إلى مناطق سيطرة المليشيات الحوثية
زيادة حجم الموارد المالية في النصف الاول من العام الجاري بوادي حضرموت بنسبة 115 بالمائة
جمعية تنمية الكويتية تدشن مشروعاً للمياه بمديرية المخا محافظة تعز
الدكتور "العليمي" يهنئ رئيس الوزراء البريطاني الجديد ويؤكد ثقته بتطور العلاقات الثنائية
رئيس مجلس القيادة يهنئ بالعيد الوطني لجمهورية القمر
رئيس الوزراء يهنئ نظيره الجزائري بمناسبة ذكرى استقلال بلاده
الشعيبي والإرياني يزوران الفنان عوض احمد للاطمئنان على صحته
رئيس الوزراء يهنئ رئيس الوزراء البريطاني الجديد
جهود الحكومة الشرعية بدعم من المملكة تثمر في إجبار الحوثيين على الرضوخ وإنهاء أزمة الطائرات
الخدمة المدنية: الاحد اجازة رسمية بمناسبة السنة الهجرية الجديدة
![](images/b_print.png)
تظاهر ألفا شخص أمس في باريس للمطالبة بـ «الحقيقة والعدالة» في قضية اغتيال ثلاث ناشطات كرديات قبل عام حسب ما افاد مراسل فرانس برس. وانطلقت التظاهرة من محيط غار دو نور باتجاه ساحة الجمهورية. وكتب على لافتة رفعها اتحاد الجمعيات الكردية في فرنسا «العدالة والحقيقة اكشفوا المسؤولين» عن الاغتيال ورفع المتظاهرون صورا للناشطات الكرديات ولافتة تقول «اغتيال سياسي». وفي 9 يناير 2013 قتلت الناشطات الكرديات الثلاث ساكنة جانسز التي تعتبر رمزا تاريخيا لحزب العمال الكردستاني والمقربة من مؤسسه المسجون عبدالله اوجلان وفيدان دوغان وليلى سويليميز بالرصاص في مقر مركز الاعلام الكردي في باريس. وبعد ثمانية أيام أوقفت الشرطة التركي عمر غوناي البالغ من العمر 30 عاما ووجهت إليه تهمة «تنفيذ اغتيالات على علاقة بمنظمة ارهابية». وتم النظر في عدد من السيناريوهات لتفسير اغتيال الناشطات منها تصفية حسابات في صفوف الحزب الكردي على خلفية مفاوضات السلام الجارية بين حزب العمال الكردستاني وتركيا أو عملية لتيار اليمين القومي المتشدد التركي «الذئاب الرمادية» أو حتى نتيجة خلاف شخصي. وطالبت الجمعيات الكردية بـ «بادرة قوية من رئيس الجمهورية» الفرنسي بحيث يطلب «من الحكومة التركية ايضاحات خلال زيارته المقبلة لتركيا نهاية يناير.