رئيس مجلس القيادة يشارك في افتتاح المتحف المصري الكبير
تدشين بازار التمكين المهني لمنتجات 90 مستفيدة بتمويل من مركز الملك سلمان.
استنكار واسع لجريمة اغتيال الدكتورة وفاء المخلافي برصاص عناصر حوثية في صنعاء
تشييع جثمان الفقيد اللواء علي قائد صالح مشرح بحضور وزير الدفاع
نقاط "المكافحة"..فصل جديد من نهب ميليشيا الحوثي لممتلكات اليمنيين
أمين عام محلي المهرة يشيد بمشروع التمكين الاقتصادي لذوي الاحتياجات الخاصة
مفتاح يتفقد اعمال الصيانة والترميم لقسم الطوارئ بمستشفى مأرب العام
"آسيان" تدعو المجتمع الدولي لإنهاء المأساة الإنسانية في غزة
ارتفاع حصيلة عدوان الاحتلال الاسرائيلي على غزة إلى 68,858 شهيدا
"تنفيذي أمانة العاصمة" يقر إقامة ثلاثة مخيمات طبية مجانية للنازحين
المنطقة العربية تعيش على إيقاعات التغيير التي خرجت الجماهير تهتف من أجله في أكثر من بلد عربي سلميا وفي الجانب الموازي لذلك والحلم الجميل التقطت القوى التقليدية والمعادية لأي قادم جديد قد يدفع بالمنطقة وشعوبها للأفضل وعملت بكل ما لديها لإغراق هذه الدول في بحر من الفوضى والعنف المدمر بهدف حرف المسار أو تقدمه نحو الأمام ودفعه إلى التراجع نحو الماضي المتخلف. وبين هذين الاتجاهين المتعاكسين غرقت المنطقة في معارك متعددة فما هو سلمي وحضاري تمثل باستمرار حركة التظاهر والاعتصامات في الساحات وتسخين طاولات الحوار واشتعال حدة الاختلا فات والتباينات حول كل صغيرة وكبيرة تختص بالمستقبل وكانت الدساتير وصياغتها مركز ومحور تلك المعارك لأنها ستضمن وتحدد شكل الدولة والنظام الجديد وكذلك درجة ومستويات الحريات والحقوق وكيفية الشراكة في صنع القرار السيادي والسياسي والاجتماعي والتنموية المستقبلي للبلد. وأخذت تلك المعارك السلمية والحضارية إشكالا ومنعطفات مختلفة في دول ما يعرف «الربيع العربي» لما هو الحال في مصر وتونس واليمن بينما انجرفت بعض البلدان نحو العنف والدمار واستمرار القتل بحيث طغت لغة الهدم والموت على لغة التغيير والبناء للأفضل كما هو الحال في سوريا وليبيا حيث لا يزال الغموض يكتنف مستقبل هذين البلدين بسبب اختلاط مفاهيم الثورة بالإرهاب والتعايش والتسامح بالتخوين والتكفير والأخطر على تلك البلدان وغيرها من الصراع أخذ ينحدر نحو اقتتال طائفي وعرقي ومذهبي وديني ..الخ الأمر الذي جعل كثيرا من المراقبين يصفون ما حصل بالمنطقة بـ«الخريف العربي». < وهذا الوضع لن يتوقف عند تلك الدول بل سيسحب نفسه إلى كثير من البلدان التي تعيش أوضاعا لا تختلف كثيرا عما كانت عليه بلدان الربيع قبل ثورات التغيير لأنها تحكم بدساتير وضعتها الأنظمة الحاكمة وفرضتها على الشعوب فرضا بل هناك بلدان لا دساتير فيها أصلا والجامع لكل تلك النماذج هو عدم وجود دساتير أو عقد اجتماعي يشترك الجميع في صياغته ويخضع بشكل حقيقي إلى استفتاءات الشعوب ترتكز تلك الدساتير على أساس ضمان المشاركة في صناعة القرار والانتخابات الديمقراطية الصحيحة وضمان الحقوق والحريات السياسية والاقتصادية وهنا بيت القصيد والنتيجه النهائية التي ينتظرها المواطن العربي في أي دولة خصوصا تلك التي شهدت حراكا سلميا نحو التغيير هو أن يلمس تلك المطالب في الحياة الكريمة الآمنة المستقرة الضامنة لحرياته وحقوقه أن يلمسها على أرض واقع التغيير في دساتير تنظم وتضمن تخفيف ذلك ما لم سيكون البديل هو المزيد من الفوض والصراعات والتدمير الممنهج والذي بالطبع ستستفيد منه تلك القوى المتطرفة من كل الاتجاهات وينضم إليها كل من يتضرر من أي عملية تغيير حصلت أو قد تحصل في المستقبل.

"آسيان" تدعو المجتمع الدولي لإنهاء المأساة الإنسانية في غزة
ارتفاع حصيلة عدوان الاحتلال الاسرائيلي على غزة إلى 68,858 شهيدا
الرئيس الصيني : مدينة شنتشن الصينية ستستضيف اجتماع القادة الاقتصاديين لمنتدى أبيك في عام 2026
الرئيس المصري يوجه رسالة للعالم قبل افتتاح المتحف المصري الكبير
البنك المركزي الروسي يعلن عن رفع أسعار صرف الدولار واليورو مقابل الروبل
الرئيس الصيني يطرح خمس نقاط لتعزيز التكامل الاقتصادي وبناء مجتمع مستدام في منطقة آسيا والمحيط الهادئ