قائد محور البيضاء يكرم خريجي الدفعة الـ12 تأهيل ضباط من منتسبي المحور واللواء ١١٧ مشاة الأهلي يتفوق على الفيحاء في الدوري السعودي للمحترفين وقفة بمأرب للتضامن مع الشعب الفلسطيني والتنديد بالجرائم الصهيونية في غزة المنتخب الوطني لكرة القدم يبدأ معسكره الخارجي بماليزيا استعداداً لخليجي 26 الأمم المتحدة: حياة أكثر من مليوني فلسطيني في غزة على المحك الارياني: تشويه القيادي الحوثي الاهنومي لتاريخ اليمن عقيدة ونهج وسلوك للمليشيات الاجرامية اليمن تشارك في اجتماعات مجلس محافظى وكالة الطاقة الذرية محافظ الحديدة يدعو المنظمات إلى تنفيذ مشاريع مستدامة تخدم المواطنين مركز الملك سلمان ينفذ مشروعاً لمعالجة مشكلة نقص المياه في مديرية ذوباب بتعز اختتام ورشة العمل الخاصة بالعنف القائم على الفتيات بعدن
* لا أقترح على الفنانين غنائيين أو مسرحيين أو حتى تشكيليين التهيؤ للحاجة المؤكدة مسبقا لدى البعض في مسرح السياسية وهم يؤدون الآن تتويج ما يعتقدونه طريق العبور إلى المستقبل من أروقة وقاعات “موفمبيك”!! * وعلى الفنانين والفنانين فقط القبض على اللحظة التي يراد منهم الانتصار لمظلوميتهم السياسة المتقادمة والمزمنة وحين يفي القرار السياسي بتوجيهاته في وضع حد لهذه المظلومية ومثل ذلك مؤازرة قوى السياسية والمجتمع المدني لمهمة أن ينال الفنان اليمني حقه الطبيعي في المعيشة والحياة الكريمة وينال التقدير اللائق لدوره ورسالته حينها يمكن عند هذه الحالة أن نفترض التفاعل المؤثر وليس المتأثر بالفنان إزاء الأحداث والمنعطفات التي يحلو للساسة إضفاء التوصيف التاريخي والحاسم عليها. * تحتاج محاولة الفنانين حاليا في الضغط على لفت الانتباه الحكومي إلى تحسين أوضاعهم الوظيفية إلى أكثر من إدراك الفنانين أنفسهم أن المهمة تخصهم أولا وأن إنجازها مرهون بترتيب الصفوف الفنية واستدعاء مبدأ التضامن والاحتشاد في كيان واحد يمثل الشرعية النقابية والقانونية لقضاياهم ومطالبهم. * وكم أود لو تنجح الجهود المعلن عنها على طريق وحدة الكيان الفني في إطار نقابي واحد كان من الأسف أن لا يتم ذلك بالرغم من مضي 24 عاما على تحقيق الوحدة في العام 1990م فذلك على الأقل جزء من إعادة الاعتبار لمشهد الفن والفنانين في البلاد. * إن فصول التعب لم تنته وكثير من رواد وعمالقة الفن راحلين أو باقين تذوقوا وتذوقوا مرارات هذا التعب فأيهما أولى وأهم أن يتهيأ الفنان لمنصة يختارها السياسي مجددا ولمهمة التبجيل والتمجيد أم الانتصار لحقه الآدمي في العيش الكريم في لحظة فاصلة وفارقة هي الآن والآن فقط.