تنظيم ورشة عمل بتعز لمنتسبي جهات الضبط القضائي والقضاة والمحامين اليمن يدين حادثة الدهس التي وقعت في مدينة ماغدبورج الألمانية الأرصاد تتوقع عودة الطقس الجاف والشديد البرودة بالمرتفعات الجبلية وطقس معتدل بالمناطق الساحلية اليمن يرحب بقرار أممي بشأن التزامات إسرائيل المتعلقة بأنشطة الأمم المتحدة في فلسطين الارياني يرحب بفرض وزارة الخزانة الأمريكية عقوبات على شبكات حوثية لتهريب الأسلحة وتمويل الأنشطة الإرهابية عضو مجلس القيادة البحسني يعزّي بوفاة اللواء محمد سالم باهديلة حضرموت..تنفيذ 27 مشروعاً تنموياً بمديرية شبام خلال عامي 2023- 2024 شبوة تشهد مهرجان اعتزال الكابتن فتحي خبازي رئيس مجلس الشورى يعزي بوفاة السفير صالح الزبيدي الميتمي يشارك في اجتماع السفراء العرب مع معالي وزير الخارجية الصيني
معلمه تجبر الرئيس على الاعتذار ” حتى القائد العام ممكن يغلط “..!¿ هكذا استهلت صحيفة يواس أيه تودي اليومية ( الأربعاء الماضي ) خبر عن اعتذار الرئيس أوباما لمعلمة التاريخ بجامعة تكساس عن زلة اللسان التي صدرت عنه أثناء إلقائه خطابا في ولاية ويسكنسن ( 30 يناير ) حول برنامج التدريب للوظائف ( العمل ) وتمسخر عمن يعملون في تدريس أدب التاريخ عندما قال للمتدربين : ” أعدكم يا جماعه أنكم ممكن تقدموا الكثير بمهاراتكم في مجال الصناعة أو التجارة ..وممكن تعملوا بشكل أفضل ممن لديهم شهادات في أدب التاريخ ..” وهذا أغضب الكثير ممن يعملون في هذا المجال ومنهم البروفسورة ” آن جونز” التي تقوم بتدريس مادة أدب التاريخ في جامعة تكساس ..إذ أرسلت على إثر ذلك عدة إيميلات احتجاجيه إلى الرئيس على موقع البيت الأبيض ..وواصلت الإيميلات حتى أجبرت الرئيس على الاعتذار وكتب رسالة خطيه قال فيها : ” دعيني اعتذر عن هذا الحديث الارتجالي .. إذ كنت أتحدث عن وجهة نظري عن سوق العمل ولم أكن أقصد أدب التاريخ الذي كان مادتي المفضلة عندما كنت في الثانوية وساعدني كثيرا في الاستمتاع بحياتي ….” في شهر تاريخ السود دخل ديفال باتريك حاكم ولاية ماستشوستس إلى الصف الثالث بمدرسة وليم دي بيري الابتدائية هنا بمدينة سبرنقفيلد وجلس علي الكرسي أمام الطلاب فقد جلسوا على الأرض (كما في الصورة) لا لعدم وجود الكراسي وإنما جرت العادة عندما يقرأ أحدهم كتابا على الأطفال يجلسون على الأرض.. الحاكم كان هو الضيف الذي سيقرأ الكتاب وقد تم اختيار كتاب عن العنصرية التي مورست ضد الأفارقة السود في ثلاثينيات القرن الماضي وأيضا بمناسبة شهر فبراير المخصص ل”تاريخ السود” .. وكان عنوان الكتاب (هدف كبير لـ”بني”) وهو لاعب اسود ضمن فريق مدينة سبرنقفيلد للبيسبول عندما شارك في البطولة عام 1934م في مدينة قاستونيا بولاية كارولينا الشمالية وتم استبعاده لأنه اسود .. ولكن زملائه في الفريق تضامنوا معه حتى تم إلغاء القرار . هذا وقد كان في الفصل مع الحاكم كل من البروفسور ريتشارد أندرسون مؤلف الكتاب والكابتن انتوني كينق أحد اللاعبين الذين عاصروا الحدث حينها وعمره الآن ( 96 سنة). الحاكم باتريك أخذ راحته في قراءة الكتاب وشرح الكثير من التاريخ إلى جوار أنه استمع إلى الطلاب بكل تواضع وراحة بال وكأنه يتحدث مع أطفاله في المنزل .. وفي الختام رد على أسئلة الأطفال ومن ضمنها السؤال الذي جعل الجميع ينفجرون من الضحك عندما سأل احد الأطفال الحاكم وقال له هل تسيطر على عمدة المدينة ..!¿ الذي كان موجودا وضحك أيضا. الطفلة التي أنقذت شركة من الإفلاس شيرلي تامبل خطفت الأضواء منذ طفولتها وتربعت على قلوب الجماهير كأشهر طفلة ممثلة في هاليوود .. وعندما كان عمرها 21 سنة اعتزلت الفن واندمجت في السياسة وتقلدت عدة مناصب في الإدارة الأمريكية.. منها عندما عينها الرئيس نيكسون مندوبة في الأمم المتحدة 1969م .. وفي عام 1974م تم تعيينها سفيرة لأمريكا في غانا ثم سفيرة في تشيكوسلوفاكيا.. وأضافت صحيفة يو إس ايه تودي اليومية (11 فبراير )التي نشرت خبر وفاتها عن عمر ناهز الـ 85 .. أن شيرلي كونت ثروة ضخمة من الأفلام التي مثلتها وهي طفله .. و كانت متصدرة شباك تذاكر السينما الأمريكية (1935- 1938م).. كما أنها تجيد الغناء والرقص إلى جوار التمثيل .. وحينها ساعدت في رفع المعنويات أثناء الركود الاقتصادي الكبير الذي حدث آنذاك ..كما ساعدت في إنقاذ استديو القرن العشرين للأفلام من الإفلاس من خلال الأفلام التي مثلت فيها وأدرت أموالا كثيرة مثل فيلم ” كورلي توب ” وفيلم ” ذا ليتليست ريبل” .