اليمن تترأس الاجتماع الطارئ للجامعة العربية لبحث سياسة مواجهة جرائم الاحتلال الاسرائيلي
هيئة المساحة الجيولوجية تشارك في مجموعات التنسيق لمنتدى معادن المستقبل
فتح القبول للتنافس على عضوية اللجنة العليا للمناقصات والمزايدات بعدن
عضو مجلس القيادة طارق صالح يدشن بدء العمل في مشروع طريق المخا - موزع- الكدحة
وزير الخارجية يلتقي القائم بأعمال السفارة الصينية
رئيس مجلس القيادة يهنئ بذكرى استقلال الجزائر
وزارتا الأوقاف والنقل تستهجنان أكاذيب مليشيا الحوثي بشأن اختطاف طائرات اليمنية
وزير الخارجية يبحث مع السفير الأمريكي مجالات التعاون المشترك
رئيس مجلس الشورى يعزي في وفاة خالد عمر باراس
وزير الزراعة يطلع على مشروعي استطلاع مزارع النخيل وحمايتها بسقطرى
![](images/b_print.png)
• وجهت النجمة اللبنانية صباح شكرا خاصا لكل أصدقائها والإعلاميين بمختلف الدول العربية وزملائها من الفنانين الذين ساندوها فى محنتها الأخيرة والتى تتعلق بتسريب صور لها وهى على سرير المرض على العديد من المواقع الإلكترونية وصفحات الفيس بوك وهو ما أضرها نفسيا بشدة حيث لم تكن تريد لأحد أن يراها وهى تعانى من المرض. وقالت كلودا عقل مديرة أعمال صباح وابنة شقيقتها لـ«اليوم السابع»: قضينا الأيام الماضية أياما صعبة بعدما تم تسريب صور لا نعلم مصدرها وتظهر فيها الشحرورة على سرير المرض وبجوارها شاب مجهول الهوية لا نعرفه وأضافت كلودا: حملتنى صباح رسالة شكر وسلامة ومحبة إلى محبيها وتقول فيها إنها تأثرت جدا بهذا الكم من الحب والعاطفة والمساندة التى غمرتوها بها وتشكر إخلاصكم ووفائكم. وأضافت كلودا على لسان صباح: هى سعيدة جدا وفخورة أنها بعمر الـ86 سنة ومازالت محتفظة بكل هذه المحبة الجارفة بقلوب جمهورها وتعتبر أن هذا أكبر أفخر لها وأغلى شىء ربحته خلال مشوارها الفنى. وتعتبر الصبوحة أن من إيجابيات ما حصل هو أنها اكتشفت أنها تملك ثروة ورصيدا ضخما من المحبة لدى جمهورها وليس فقط لدى الأجيال التى عاصرتها وإنما أيضا لدى الأجيال الصغيرة والشابة. وتساءلت الصبوحة عن الغرض من كل ما حصل ويحصل ولماذا افتعال كل هذه الأمور والأساليب الشريرة¿ فهل مازالت فى عز شبابها ومجدها حتى يغاروا منها بعد ويحقدوا عليها¿ ورغم أزمتها إلا أن صباح لم تنس أن تنصح جمهورها قائلة: «عيشوا واستمتعوا بالأيام والحياة ما فيها شىء يستحق أن نحزن عليه ويستاهل كل هذا البغض والحقد وحبوا الوطن وحافظوا عليه لأنه اللى ما عنده وطن ما عنده بيت».