واشنطن تشهد حواراً دولياً حول سقوط نظام الملالي ومستقبل إيران
حرائر اليمن في مأرب يشاركن في مهرجان دعم "دفء الشتاء" لأبطال الجيش في الجبهات
الأجهزة الأمنية بمأرب تكشف تفاصيل مخطط خطير لميليشيات الحوثي يستهدف زعزعة استقرار المحافظة
دورة تدريبية لتطوير منظومة الترصد الوبائي في سقطرى
تعز..ورشة تدريبية لفنيّي المختبرات المركزية على تحليل المياه والأغذية
عدن تحتضن فعاليات المؤتمر الأول لجراحة الأوعية الدموية نهاية نوفمبر
الارياني: مبادرات اليمنيين الفردية والجماعية تؤكد أن المعركة مع ميليشيات الحوثي هي معركة وعي ووجود وهوية
وفاة وإصابة 240 شخص بحوادث مرورية خلال النصف الأول من نوفمر
محافظ الحديدة يفتتح مشروع مياه في حيس
محافظ حضرموت يتفقّد مديرية رخية ويدشن عدداً من المشاريع الخدمية والتنموية
تعرض المتحف الوطني بصنعاء القلعة الثقافية الحصينة لسرقة ونهب مجموعة من أهم مجموعاته الأثرية الإسلامية شملت سيوفا ومخطوطات في غاية الأهمية وكان هذا الحدث قد شكل صدمة كبرى لليمنيين بشكل عام كون المتحف يقع في قلب العاصمة ومحاطا بأبواب وأسوار وجيران يشكلون حماية للمتحف وقد استضافتني بعض القنوات الفضائية والصحف المحلية كوني كنت أمينا عاما للمتحف الوطني سابقا وأيضا خبيرا متخفيا بشهادة الجميع, وقد حللت وناقشت الموضوع بكل حيادية وأبديت استغرابي لاختراق المتحف الوطني وسرقته وهو المكان الأكثر أمنا لحفظ وصون تراثنا اليمني العظيم مبديا أسباب صعوبة هذا الاختراق بحسب المعطيات الواقعية التي يمتاز بها المتحف ولم أتهم أحدا أو أذكر أحدا ولكن يبدو أن تحليلي للموضوع كشف مدة الإهمال الشديد الذي تعرض له المتحف من قبل من يفترض فيهم حمايته وصون مقتنياته للأجيال القادمة. وقد فوجئت بردة فعل غاضبة وصلت إلى حد المقاطعة ممن كنت أظنهم أصدقائي وممن وقفت معه على مدى سنوات طويلة بسبب تحليلي المحايد لسرقة المتحف ويبدو أن بريق السلطة والكرسي يجعل النفوس تتغير وتعمل غير المتوقع للحفاظ عليه. وقد أثبتت التحقيقات التي أجرتها الأجهزة الأمنية بصحة ودقة تحليلي للسرقة بنسبة مائة في المائة وتمكنت من كشف ملابسات حادثة السرقة بصعوبة اقتحام المتحف من الخارج وأن اللصوص كانوا من موظفي هيئة الآثار والمتاحف. والمتحف الوطني وتم استعادة السيوف السبعة ونأمل أن يتم استعادة المخطوطات التاريخية لما لها من أهمية عظمى. إن المتاحف في العالم – خصوصا الكبرى منها – تحظى بدعم كبير من أعلى المستويات فهي بيوت لحفظ التراث الحضاري والتاريخي لأي بلد وهناك متاحف في العالم تعتبر من أهم وسائل الجذب السياحي للبلدان ومنها متحف اللوفر بباريس والمتحف البريطاني بلندن. فهل يعي مسؤولونا أهمية المتاحف في حفظ تاريخ الشعوب والتعريف بها وهل تطمح المتاحف الوطنية في صنعاء وعدن وحضرموت بالدعم اللازم والمسؤول كمتاحف كبرى للحضارة اليمنية¿ آمل ذلك.

انعقاد اللقاء الموسع الأول لوكالات السياحة والسفر بحضرموت
الثقلي: تخريج 30 مرشداً سياحياً إضافة نوعية للقطاع السياحي في سقطرى
المنظمة العربية للسياحة تعلن بغداد عاصمة للسياحة العربية للعام 2025م
المبعوث السويدي يزور عدد من المواقع الأثرية والتاريخية بوادي حضرموت
افتتاح معرض "اليمن القديم: البخور والفن والتجارة" في مؤسسة سميثسونيان بواشنطن
رئيس الوزراء الهولندي يزور المطعم اليمني في لاهاي ويشيد بتنوّع الأطباق اليمنية