نقابة الصحفيين ترفض المحاكمة الحوثية للصحفي المياحي وتطالب بالتضامن والإفراج عنه
رئيس الوزراء: نستمع بجدية لصوت نساء عدن ونبذل قصارى جهدنا لتخفيف معاناة المواطنين
"العالم الإسلامي" تثمن مساعي السعودية لوقف التصعيد بين الهند وباكستان
انتشار الكوليرا في ذمار يفاقم الأزمة الصحية وسط انهيار الخدمات الطبية
مصر تؤكد استمرارها في جهود الوساطة لاستئناف وقف إطلاق النار في قطاع غزة
بريطانيا تعتقل ايرانياً رابعاً ضمن تحقيقات مكافحة الإرهاب
ارتفاع سعر صرف الريال السعودي إلى 193 ريالًا في صنعاء المحتلة
الحوثيون الإرهابيون يقصفون أحياء سكنية في تعز ويفجرون منزلاً في الشقب
جامعة إقليم سبأ تُعيد إعلان وظائف أكاديمية للعام الجامعي 2024 / 2025م
ميليشيا الحوثي تواصل قصف الأحياء السكنية في تعز

فنون الثورة | خاص –
تواصلت الضجة الإعلامية على مواقع الانترنت وصفحات التواصل الاجتماعي” فيس بوك” طوال الأيام الماضية حول شائعة وفاة” عميد الطرب العربي” أبو بكر سالم بلفقيه والتي انطلقت مساء الاثنين الماضي وتقول أن أبو أصيل توفي في العاصمة الإماراتية أبو ظبي.. وهذه الشائعة للأسف الشديد أزعجتنا وأزعجت الكثيرين طوال الأيام الماضية. وكنا بـ”فنون الثورة” قد فجعنا بالخبر لشدة الاتصالات وتواصلنا مساء الاثنين الماضي بالصديق العزيز أحمد أبو بكر سالم.. والذي قال: ليست سوى شائعة كالمعتاد وأن والده بخير يقضي أيامه حاليا في “الغناء” وهو اسم مزرعته الخاصة بمدينة الرياض بالسعودية مشيرا إلى أنه لا يعاني من أي شيء والحمد لله.. وشكر ” فنون الثورة” على التواصل الدائم والتأكد والتحقق من الخبر مطالبا جميع وسائل الإعلام والمواقع الالكترونية أن تسير على نفس المنوال وأن يتأكدوا من الخبر من مصادره قبل أن ينشروه ويزعجونا الآخرين. وكان الفنان الكبير أبو بكر سالم ” عميد الطرب العربي” قد أحيا حفلا جماهيريا كبيرا في العاصمة القطرية منتصف شهر فبراير ضمن فعاليات مهرجان سوق واقف وشاركة في نفس الحفلة الفنان القدير عبدالله الرويشد وقدما بعض الأغاني سويا وبعدها عاد إلى أبو ظبي يزور حفيده” سالم” رونالدو كما يطلق عليه وهو نجل أصيل ثم توجه بداية الأسبوع الماضي إلى الرياض. وقد أنزعج الكثيرون من تلك الصورة التي نشرت بالمواقع وبعض الصحف والتي يظهر فيها أبو بكر نائما أو فاقد الوعي وتحت الأجهزة بالعناية المركزة وهي صورة التقطت له في ألمانيا قبل عامين أثناء إجراء العملية الجراحية لقلبه الكبير حينها.