قائد محور البيضاء يكرم خريجي الدفعة الـ12 تأهيل ضباط من منتسبي المحور واللواء ١١٧ مشاة الأهلي يتفوق على الفيحاء في الدوري السعودي للمحترفين وقفة بمأرب للتضامن مع الشعب الفلسطيني والتنديد بالجرائم الصهيونية في غزة المنتخب الوطني لكرة القدم يبدأ معسكره الخارجي بماليزيا استعداداً لخليجي 26 الأمم المتحدة: حياة أكثر من مليوني فلسطيني في غزة على المحك الارياني: تشويه القيادي الحوثي الاهنومي لتاريخ اليمن عقيدة ونهج وسلوك للمليشيات الاجرامية اليمن تشارك في اجتماعات مجلس محافظى وكالة الطاقة الذرية محافظ الحديدة يدعو المنظمات إلى تنفيذ مشاريع مستدامة تخدم المواطنين مركز الملك سلمان ينفذ مشروعاً لمعالجة مشكلة نقص المياه في مديرية ذوباب بتعز اختتام ورشة العمل الخاصة بالعنف القائم على الفتيات بعدن
فنون الثورة | خاص –
تواصلت الضجة الإعلامية على مواقع الانترنت وصفحات التواصل الاجتماعي” فيس بوك” طوال الأيام الماضية حول شائعة وفاة” عميد الطرب العربي” أبو بكر سالم بلفقيه والتي انطلقت مساء الاثنين الماضي وتقول أن أبو أصيل توفي في العاصمة الإماراتية أبو ظبي.. وهذه الشائعة للأسف الشديد أزعجتنا وأزعجت الكثيرين طوال الأيام الماضية. وكنا بـ”فنون الثورة” قد فجعنا بالخبر لشدة الاتصالات وتواصلنا مساء الاثنين الماضي بالصديق العزيز أحمد أبو بكر سالم.. والذي قال: ليست سوى شائعة كالمعتاد وأن والده بخير يقضي أيامه حاليا في “الغناء” وهو اسم مزرعته الخاصة بمدينة الرياض بالسعودية مشيرا إلى أنه لا يعاني من أي شيء والحمد لله.. وشكر ” فنون الثورة” على التواصل الدائم والتأكد والتحقق من الخبر مطالبا جميع وسائل الإعلام والمواقع الالكترونية أن تسير على نفس المنوال وأن يتأكدوا من الخبر من مصادره قبل أن ينشروه ويزعجونا الآخرين. وكان الفنان الكبير أبو بكر سالم ” عميد الطرب العربي” قد أحيا حفلا جماهيريا كبيرا في العاصمة القطرية منتصف شهر فبراير ضمن فعاليات مهرجان سوق واقف وشاركة في نفس الحفلة الفنان القدير عبدالله الرويشد وقدما بعض الأغاني سويا وبعدها عاد إلى أبو ظبي يزور حفيده” سالم” رونالدو كما يطلق عليه وهو نجل أصيل ثم توجه بداية الأسبوع الماضي إلى الرياض. وقد أنزعج الكثيرون من تلك الصورة التي نشرت بالمواقع وبعض الصحف والتي يظهر فيها أبو بكر نائما أو فاقد الوعي وتحت الأجهزة بالعناية المركزة وهي صورة التقطت له في ألمانيا قبل عامين أثناء إجراء العملية الجراحية لقلبه الكبير حينها.