تنظيم ورشة عمل بتعز لمنتسبي جهات الضبط القضائي والقضاة والمحامين اليمن يدين حادثة الدهس التي وقعت في مدينة ماغدبورج الألمانية الأرصاد تتوقع عودة الطقس الجاف والشديد البرودة بالمرتفعات الجبلية وطقس معتدل بالمناطق الساحلية اليمن يرحب بقرار أممي بشأن التزامات إسرائيل المتعلقة بأنشطة الأمم المتحدة في فلسطين الارياني يرحب بفرض وزارة الخزانة الأمريكية عقوبات على شبكات حوثية لتهريب الأسلحة وتمويل الأنشطة الإرهابية عضو مجلس القيادة البحسني يعزّي بوفاة اللواء محمد سالم باهديلة حضرموت..تنفيذ 27 مشروعاً تنموياً بمديرية شبام خلال عامي 2023- 2024 شبوة تشهد مهرجان اعتزال الكابتن فتحي خبازي رئيس مجلس الشورى يعزي بوفاة السفير صالح الزبيدي الميتمي يشارك في اجتماع السفراء العرب مع معالي وزير الخارجية الصيني
مهاجر اوكراني تقدم مع صديقه الأمريكي للعمل في شركة الفيسبوك عام 2008م ولم يتم قبولهما.. ومرت السنوات وعادا مؤخرا ( 19 فبراير ) الي نفس الشركة ووقعا مع شريكهما الثالث على بيع الشركة التي يمتلكونها ” واتس آب ” لشركة الفيسبوك بمبلغ خيالي ( 19 مليار دولار ) .. هذا الخبر تداولته معظم الوسائل الإعلامية .. ولكن الذي شدني هو ما وراء هذا الخبر ..المعاناة والفقر والبؤس والعمل الدؤوب .. هي تفاصيل حياة ( جان كووم ) المهاجر الشاب الذي وصل القمة من قاع الألم :
فراش ومبرمج كمبيوتر الكثير من مستخدمي برنامج ” واتس آب ” الموجود بالتلفونات الذكية يستخدمونه يوميا ولم يتخيلوا الجهد الجبار وراء هذا البرنامج الذي يبدو بسيطا وسهلا . اذ يستطيع المستخدم له ارسال فيديوهات ورسائل نصية وصوتية مجانية الى أي مكان في العالم.. ولهذا اذهلني عندما عرفت عدد مستخدميه ( اكثر من 400 مليون مستخدم ). وراء هذا النجاح التكنولوجي الكبير جان كووم (37 سنة ) مؤسس ورئيس مجلس ادارة شركة ” الواتس آب ” هذا المهاجر الاوكراني الذي عاني الامرين في بداية حياته الفقيرة في اوكرانيا احدى دول الاتحاد السوفيتي السابق ..وعندما هاجر مع والدته الى الولايات المتحدة كان عمره ( 16 سنة ) اذ احضرت والدته دفاتر واقلام رخيصة لأنها لا تملك نقودا كافية لتشتري بها ادوات مدرسية لابنها .. وعملت في البداية كمربية للأطفال ثم في مجال المقاولات .. اما ابنها فقد حصل وظيفة (فراش ) ينظف ويكنس ارضية احدى البقالات وعندما كان في الثانوية كان يعرف عنه انه شقى جدا ومع ذلك علم نفسه بنفسه مهارات الكمبيوتر بشراء كتيبات من محلات بيع الكتب المستخدمة وعندما ينتهي من قراءتها يرجعها حتى يستفيد من النقود . من الصفر الى المليارات واضاف موقع” فوربس ” الذي نشر قصة حياة جان كووم انه عندما اصيبت والدته بالسرطان اعتمدا على المساعدات الحكومية لتغطية مصاريف حياتهما.. وعندما دخل الجامعة كان يعمل في مجال الأمن بإحدى الشركات.. وفي 1997م توظف في المجال الذي يحبه( البرمجة ) في شركة ” ياهو” وتعرف هناك على زميله وشريكه براين اكتون .. وفي عام 2000م توفت والدته متأثرة بالمرض الخبيث واصبح وحيدا .. وبالمقابل توطدت علاقته بصديقه وزميله الأميركي اكتون .. وواصلا العمل مع ” ياهو ” حتى 2007م.. ثم اخذا سنة راحة بعد ان كونا ثروة محترمة .. وبعدها تقدما للعمل في شركة الفيسبوك ولم يتم قبولهما .. وعندما اشترى جان كووم تلفونا ذكيا جاءت له فكرة تصميم برنامج ” واتس آب ” فاعتكف في العمل على اخراجه الى النور وشجعه في ذلك صديقه الروسي آلكس فيشمان وتم تسجيل شركة ” واتس آب ” في كالفورنيا يوم 24 فبراير 2009م وهو يوم عيد ميلاد كووم .. وتطور البرنامج شهرا بعد شهر حتى اصبح على قمة افضل 20 برنامج من نوعه في هذا المجال.. واليوم وبعد ان تم بيع شركة ” الواتس آب ” سيحصل جان كووم على 6.8 مليار دولار لأنه يمتلك %45 من الشركة ..!!!¿ هل ستحطم رقما قياسيا..!!!¿ 81 سنة وعائلة دينقل محتكرة احدى مقاعد مجلس النواب ..وعن هذا اعلن البرلماني الديمقراطي جون دينقل ( 87 سنة ) يوم الاثنين الماضي تقاعده بنهاية فترته الحالية .. بعد ان شغل المنصب لمدة 58 سنة وكان والده قد شغل هذا الكرسي منذ 1933م عن مدينة ديربورن بولاة ميتشقن.. والآن هناك اخبار بأن ديبي دانقل زوجة جون سترشح نفسها في الانتخابات القادمة ولكنها لم تصرح بهذا وهي معروفة بانها سياسية نشطة وتتمتع بشعبية كبيرة .. فهل ستحافظ علي مقعد العائلة البرلماني وتحطم رقما قياسيا في هذا المجال ام انها ستفضل التقاعد مع زوجها والاستمتاع بما تبقي من حياتهما..!!!¿ خبر ” ذهبي ” مدهش مدهش هذا الخبر ” الذهبي ” الذي بثته شبكة السي إن إن الاخبارية صباح الاربعاء الماضي عن عثور زوجين على عمله ذهبية قديمة في حديقة منزلهما بشمال ولاية كاليفورنيا وتصل قيمتها الى 10 ملايين دولار.. مسجلة بذلك اكبر ” لقية ” من نوعها في تاريخ الولايات المتحدة .. وذكر الزوجان اللذان رفضا ذكر اسميهما ان العملة في حالة ممتازة ويصل عددها الى 1427 قطعة ومؤرخة بتواريخ من 1847م الى 1894م وكانت مدفونة تحت شجرة .