واشنطن تشهد حواراً دولياً حول سقوط نظام الملالي ومستقبل إيران
حرائر اليمن في مأرب يشاركن في مهرجان دعم "دفء الشتاء" لأبطال الجيش في الجبهات
الأجهزة الأمنية بمأرب تكشف تفاصيل مخطط خطير لميليشيات الحوثي يستهدف زعزعة استقرار المحافظة
دورة تدريبية لتطوير منظومة الترصد الوبائي في سقطرى
تعز..ورشة تدريبية لفنيّي المختبرات المركزية على تحليل المياه والأغذية
عدن تحتضن فعاليات المؤتمر الأول لجراحة الأوعية الدموية نهاية نوفمبر
الارياني: مبادرات اليمنيين الفردية والجماعية تؤكد أن المعركة مع ميليشيات الحوثي هي معركة وعي ووجود وهوية
وفاة وإصابة 240 شخص بحوادث مرورية خلال النصف الأول من نوفمر
محافظ الحديدة يفتتح مشروع مياه في حيس
محافظ حضرموت يتفقّد مديرية رخية ويدشن عدداً من المشاريع الخدمية والتنموية
السياحة عالم فريد في نشاطه وفي قدرة هذا النشاط على استرجاع عافيته وتمكنه من مواجهة المخاطر والأزمات التي قد تصيبه بالأضرار المتنوعة ولأسباب متعددة بل إنها تلحق به خسائر جسيمة ينتج عنها توابع سلبية تفد على العمالة السياحية حياتها وتفقد الكثير من المستفيدين أعمالهم ومصادر نشاطهم وتؤثر على شركات ووكالات السياحة والسفر والنقل والطيران وعلى تشغيل المنشآت الفندقية والإيواء المتنوعة وعلى منشآت الطعان والشراب وكل الخدمات المساعدة لقيام تلك الأنشطة إضافة إلى انخفاظ وكذا النشاط التجاري وهو ما يفقد أي بل تسية كبيرة من مواردها المالية والاقتصادية وقد يحملها أعباء اجتماعية إضافية إلزامية ومعظم تلك الموارد لا ينظر إليها من قبل الحسابات الحكومية ولا تحظى بالاهتمام والقياس الحقيقي من الجهات المعنية بالحسابات الوطنية أو القومية والتي لا يمكن لها القيام بذلك الرصد إلا عبر وزارة السياحة وتعاون عدد من الجهات ذات الصلة وتنفيذ عدد من المسوحات التي تساعد على القياس وتعبئة الجداول المعتمدة لقياس الحساب الفرعي للسياحة وهذا يتطلب التعاون والجهد والمال والإعداد خطوة خطوة لسنوات من الزمن فيها يكون المورد البشري القادر على الأداء والتعامل لإنجاز هذا الحساب.
إن هذا النشاط العالمي يحظى بالاهتمام الحكومي والشعبي الكثير من دول العالم بصورة دائمة وخاصة أثناء مواجهة التحديات والأزمات حتى يتمكن من استعادة مكانته وقوته بسرعة وتظل الحكومات غير المستوعبة لأهمية هذا القطاع أو المؤجلة بحالة الاهتمام عاجزة عن اللحاق بتطور صناعة الصناعة السياحة التي تشكل ثروة وطنية متعددة الأوجة نخسرها كلما أجلت الاهتمام بها ونخسر معها التواجد في الأسواق وسمعتها كبلد آمن وتجني المزيد من البطالة والقلق الاجتماعي والكثير من دول العالم حتى من حولنا تضع السياحة في الأدنى ضمن مجمل اهتمامها إن لم يكن الاهتمام الأول وتبذل كل الجهود المتواصلة للانفاق على الاستثمار في بناء إيجاد العمالة السياحية الماهرة وتهيئة الأجواء الأمنية والعناية بالشرطة السياحية والأمن السياحي عموما وتوفير المناخ المناسب للاستثمار السياحي المعتمد على سياسات ملزمة وخطط وبرامج قاعلة ومشاريع استراتيجية أكثر وخصوصا وشفافية في معاييرها وشروطها ترتكز على مواقع محددة وتحت تصرف من يرغب في الاستثمار وبدون أي عوائق خدمية أو فنية أو اشتراط مجحف مع المقاربة من المعايير والشروط والمواصفات الدولية مع التركيز والحرص على الخصوصية الثقافية العقائدية الوطنية التي تفتح باب القبول لنشاطها والاستثمار فيها والتأكد على اهتمامها بالمجتمع وحمايته من كل شائبة مؤثرة على المعايير الوطنية النابعة من رؤية المجتمع والتي لا يمكن لأي كان تجاوزها أو الإخلال بها.
فمتى نهتم بالسياحة¿

انعقاد اللقاء الموسع الأول لوكالات السياحة والسفر بحضرموت
الثقلي: تخريج 30 مرشداً سياحياً إضافة نوعية للقطاع السياحي في سقطرى
المنظمة العربية للسياحة تعلن بغداد عاصمة للسياحة العربية للعام 2025م
المبعوث السويدي يزور عدد من المواقع الأثرية والتاريخية بوادي حضرموت
افتتاح معرض "اليمن القديم: البخور والفن والتجارة" في مؤسسة سميثسونيان بواشنطن
رئيس الوزراء الهولندي يزور المطعم اليمني في لاهاي ويشيد بتنوّع الأطباق اليمنية