مناقشة احتياجات الشباب والرياضيين بوادي حضرموت
الكويت ومصر تبحثان التطورات الراهنة بالمنطقة والمستجدات الإقليمية والدولية
الوزير الزعوري يؤكد التزام الحكومة بالوفاء بتعهداتها تجاه اللاجئين
وزارة الدفاع ورئاسة الأركان تنعيان العميد عبدالله زايد وتتوعدان بملاحقة المتورطين في الهجوم الغادر بالمهرة
الاتحاد الأوروبي: مليوني مستفيد من برنامج تعزيز القدرة على الصمود في ثمان محافظات
الدفاع المدني يخمد حريقاً في مستودع تجاري بمأرب
الرئيس العليمي يعزي الملك سلمان في وفاة الأميرة بزه بنت سعود
البنك المركزي اليمني يبحث مع البنوك الوطنية تعزيز البنية التحتية للمدفوعات الرقمية وتطوير القطاع المصرفي
شبكة حقوقية : ميليشيا الحوثي تواصل اختطاف 12 فردًا من أسرة الشيخ الشهيد صالح حنتوس بينهم أطفال
الوزير الشرجبي يطلع على نتائج زيارة مكتب اليونيسيف إلى تعز لمعالجة أوضاع المياه

اعتبر أستاذ العلوم السياسية الدكتور فؤاد الصلاحي أن واقع الأحزاب وما صارت إليه بعد العملية السياسية إنما يأتي في إطار ما أسماه “الزبائنية السياسية” وهو مفهوم حسب الدكتور الصلاحي يشير إلى نمط العلاقات والولاءات القائمة على أساس من الشللية والمصلحة الضيقة وشراء الولاء ناهيك عن استخدام الجهوية في هذا المسار وجميعها تصب في خانة غياب الموضوعية وغياب محددات الكفاءة والمهارات والخبرة وكانت في مراحل سابقة لصيقة بالعمل الحزبي السري ولصيقة بالنظم والحكومات غير الديمقراطية.. مشيرا إلى أن المفهوم تحول إلى العلاقات السياسية والاجتماعية وأصبح شائعا حسب قوله: من خلال ظهور مكونات سياسية جديدة خاصة الشباب والمرأة والمجتمع المدني والمتحولين -المتقفزين -العابرين للأحزاب- بحثا عن غنيمة. واتهم الصلاحي الأحزاب بأنها اعتمدت منهج المحاصصة والغنيمة لكسب تأييد لمواقفها وممارساتها.