صدور النسخة الإنجليزية من كتاب "الجريمة المُركّبة.. أصول التجويع العنصري في اليمن" وزير الصحة يؤكد على أهمية الدور التوعوي للتعريف بمخاطر التدخين البنك المركزي يحذر من التعامل او القبول بأي عملة مزورة قد تصدر من صنعاء مأرب.. ورشة تناقش دور السلطة المحلية والأحزاب والمنظمات في مناصرة قضايا المرأة الكوليرا يتفشى في صنعاء ويهدد حياة المختطفين لدى الحوثيين العدل الدولية تأمر الاحتلال الإسرائيلي باتخاذ إجراءات لضمان دخول المساعدات إلى غزة قيادة اللواء 217 مشاة تنظم أمسية رمضانية لمنتسبيها بحضور أركان المنطقة العسكرية الثالثة الارياني: إيران اعدت مليشيا الحوثي لتهديد الملاحة البحرية والتجارة العالمية، واحداث "غزة" ذريعة لاختبار قدرتها على تنفيذ المخطط الرئيس عباس يمنح الثقة للحكومة الفلسطينية الجديدة برئاسة محمد مصطفى عدن..لقاء موسع لصندوق تنمية المهارات يناقش آلية إطلاق منحة المحافظ للعام 2024-2025
اعتبر أستاذ العلوم السياسية الدكتور فؤاد الصلاحي أن واقع الأحزاب وما صارت إليه بعد العملية السياسية إنما يأتي في إطار ما أسماه “الزبائنية السياسية” وهو مفهوم حسب الدكتور الصلاحي يشير إلى نمط العلاقات والولاءات القائمة على أساس من الشللية والمصلحة الضيقة وشراء الولاء ناهيك عن استخدام الجهوية في هذا المسار وجميعها تصب في خانة غياب الموضوعية وغياب محددات الكفاءة والمهارات والخبرة وكانت في مراحل سابقة لصيقة بالعمل الحزبي السري ولصيقة بالنظم والحكومات غير الديمقراطية.. مشيرا إلى أن المفهوم تحول إلى العلاقات السياسية والاجتماعية وأصبح شائعا حسب قوله: من خلال ظهور مكونات سياسية جديدة خاصة الشباب والمرأة والمجتمع المدني والمتحولين -المتقفزين -العابرين للأحزاب- بحثا عن غنيمة. واتهم الصلاحي الأحزاب بأنها اعتمدت منهج المحاصصة والغنيمة لكسب تأييد لمواقفها وممارساتها.