وزير الشباب والرياضة يطلع على استعدادات فريق تضامن حضرموت لبطولة كأس الخليج للأندية
الإرياني: ميليشيا الحوثي تستنسخ "دبلوماسية الرهائن" الإيرانية وتحوّل بيئة العمل الإنساني إلى ساحة ابتزاز
السفير طريق يقيم أمسية دبلوماسية في أنقرة لتعزيز العلاقات اليمنية–التركية
المجلس الوطني للمقاومة الإيرانية: عاصفة الانتفاضات تقترب من إسقاط خامنئي
السفير السنيني يلتقي ممثل الحكومة اليابانية للسلام والاستقرار الدولي
اليمن يشارك في (منتدى الواحة– OASIS) الأول حول الاقتصاد الأزرق
إجراء 60 عملية جراحية للعظام في تعز بدعم مركز الملك سلمان للإغاثة
مجلس الأمن يجدد التزامه بوحدة وسيادة واستقلال اليمن ويدين احتجاز ميليشيا الحوثي للموظفين الأمميين
الارياني يرحب بأكبر حزمة عقوبات أمريكية ضد ميليشيا الحوثي ويدعو المجتمع الدولي لتجفيف منابع تمويلها
أمين عام محلي المهرة يلتقي وفد الـUNDP لمناقشة المشاريع التنموية في المحافظة

اعتبر أستاذ العلوم السياسية الدكتور فؤاد الصلاحي أن واقع الأحزاب وما صارت إليه بعد العملية السياسية إنما يأتي في إطار ما أسماه “الزبائنية السياسية” وهو مفهوم حسب الدكتور الصلاحي يشير إلى نمط العلاقات والولاءات القائمة على أساس من الشللية والمصلحة الضيقة وشراء الولاء ناهيك عن استخدام الجهوية في هذا المسار وجميعها تصب في خانة غياب الموضوعية وغياب محددات الكفاءة والمهارات والخبرة وكانت في مراحل سابقة لصيقة بالعمل الحزبي السري ولصيقة بالنظم والحكومات غير الديمقراطية.. مشيرا إلى أن المفهوم تحول إلى العلاقات السياسية والاجتماعية وأصبح شائعا حسب قوله: من خلال ظهور مكونات سياسية جديدة خاصة الشباب والمرأة والمجتمع المدني والمتحولين -المتقفزين -العابرين للأحزاب- بحثا عن غنيمة. واتهم الصلاحي الأحزاب بأنها اعتمدت منهج المحاصصة والغنيمة لكسب تأييد لمواقفها وممارساتها.