مجلس التعبئة والإسناد بأمانة العاصمة يكرّم 148 جريحاً احتفاءً بأعياد الثورة الوطنية
في معرض الصين الدولي للاستيراد تتدفق ثقة العالم من جديد
مجلس القيادة يؤكد أهمية تكامل السلطات وتقديم الدعم والحماية اللازمة للمواطنين في المحافظات غير المحررة
اليمن يشارك في لقاء عربي مع مجلس الشيوخ الفرنسي بشأن دعم القضية الفلسطينية
اجتماع في عدن يناقش سير العمل في قطاعات وزارة الأوقاف والارشاد
وضع حجر أساس لبدء تنفيذ مشروع مياه في هيئة مستشفى مأرب بتمويل سعودي
اليمن يشارك في مؤتمر الآثار والتراث الحضاري العربي بالدوحة
البكري يناقش مع البرنامج السعودي إعادة تأهيل ملعب 22 مايو بعدن ويشيد بنجاح بطولة الدارتس
مجلس القيادة الرئاسي يقر خطوات لاستكمال دمج الأجهزة الاستخبارية
الوزير الاشول يزور المعرض الخليجي الصناعي ويطّلع على أبرز الابتكارات والفرص الاستثمارية
وجه الرئيس الإيراني حسن روحاني ما وصفها أنصاره المعتدلون ومؤيدوه الإصلاحيون بصفعة قوية لمعارضيه من المتشددين الذين يشنون عليه هذه الأيام حملة قوية بحجة أنه قدم تنازلات كبيرة للغرب في المفاوضات بشأن الملف النووي. ونقلت وكالة الأنباء الايرانية الرسمية عن روحاني قوله في لقاء مع عدد من موظفي الأجهزة الحكومية: “البعض يسعى لشغل الحكومة في أمور جانبية لكي تنسى الحكومة أصل القضية التي تواجهها وعرقلة مساعيها..”. وأشار روحاني الى مساعيه في تعزيز سلطة القانون والحريات العامة في إطار الدستور وقال: “الحرية شيء جميل وعلينا أن نعرف كيف أن نستفيد منها ونعيشها” موضحا أنه كرس معظم اهتمامه في الشهور الماضية نحو حل أزمات بلاده الخارجية منذ تسلمه الرئاسة في أغسطس خصوصا الملف النووي ورفع العقوبات الاقتصادية التي فرضها المجتمع الدولي على ايران بسبب سياسات سلفه الرئيس السابق محمود أحمدي نجاد. وقال روحاني: “توصلنا لتحقيق نجاح كبير في ما يتعلق بالسياسة الخارجية للحكومة ولأننا نسير في الطريق الصحيح فلا أود أن أتحدث عن التفاصيل وإن شاء الله عندما نصل لنهاية الطريق بنجاح سنوضح المسائل وعندها فإن البعض سيخجلون من أنفسهم لما فعلوه ضدنا”. وأضاف: “البعض يقضون ليلهم ونهارهم في التخريب تحت مسمى النقد البناء وحرية القلم وحرية الرأي إن الحرية شيء جميل إلا أنه لابد من استغلالها في الأمور الحسنة وليس في شغل العالم في الأمور الجانبية ووضع العراقيل”. ولم يقل الرئيس الإيراني من هم الذين يحاولون عرقلة مساعي الحكومة لكن الأنظار في ايران تتجه الى رجل الدين المتشدد محمد مصباح يزدي وأنصاره ومؤيدي الرئيس السابق محمود أحمدي نجاد المبثوثين هنا وهناك وخصوصا في البرلمان والتلفزيون الحكومي وباقي وسائل الاعلام وفي القضاء ومؤسسة الحرس الثوري والباسيج والمؤسسة الدينية. ويحرض مصباح يزدي الذي يوصف بمفتي اغتيال المعارضين وتزوير الانتخابات باستمرار ضد الحكومة الحالية وضد الرئيس روحاني بينما كان يعتبر إطاعة أحمدي نجاد ودعم حكومته السابقة بمثابة إطاعة لله لأن “الولي الفقيه آية الله خامنئي هو من وقع على قرار تعيينه رئيسا للبلاد..”. ويقول المعارضون لمصباح يزدي إن روحاني أيضا وقبله كان الرئيس الإصلاحي محمد خاتمي وقع على تنفيذ رئاستيهما المرشد علي خامنئي “فلماذا حرض مصباح يزدي ضد خاتمي ويحرض ضد روحاني¿” وجاءت تصريحات روحاني بعد ساعات من تصريحات غربية لـ”ميديل إيست أون لاين” أكدتها الادارة الأميركية في وقت لاحق السبت أشارت إلى أن ايران والغرب يقتربان من التوصل الى اتفاق نهائي شامل حول الازمة النووية وأن واشنطن وافقت على استئناف شركة “بوينغ” العملاقة نشاطها مع ايران منذ الثورة العام 1979م لتزويدها بقطع غيار وتحديث أسطولها الذي يعاني من مشاكل كبيرة أدت الى سقوط الكثير من الطائرات الايرانية في السنوات السابقة . وأشارت المصادر الى الاجتماع المستمر في العاصمة النمساوية فيينا منذ بعد ظهر الخميس. وهو اجتماع يعقد بين ايران والسداسية الدولية على مستوى الخبراء في اطار المحادثات الخاصة بالاتفاق النهائي والشامل حول البرنامج النووي الايراني المقرر وضع مسودته في مايو. وقالت: إن هناك نسبة كبيرة جدا من النجاح تؤكد التزام ايران بكل تعهداتها ما يسحب الذرائع بشأن اللجوء الى الخيار العسكري .

خلال القمة مع ترمب في بوسان.. الرئيس الصيني يدعو لاستمرار الإبحار في العلاقات الأمريكية الصينية
الاتحاد الأوروبي يدعو إلى احترام وقف إطلاق النار في غزة
وزير الخارجية السعودي ورئيس الوزراء الفلسطيني يناقشان التطورات في غزة
ارتفاع حصيلة عدوان الاحتلال على قطاع غزة إلى 68,531 شهيدا
أمريكا..رحلات الطيران المؤجلة تقترب من 7000 مع استمرار الإغلاق
الصين تعلن استعدادها لدفع مبادرة الحوكمة العالمية من أجل السلام والتنمية الإقليمية