مصادر: الحوثيون يغيّرون لهجتهم تجاه المواطنين وسط غليان شعبي متصاعد في صنعاء المحتلة
هيئة التشاور تلتقي النائب مجلي لبحث إنهاء انقلاب الحوثيين
القباطي يؤكد أهمية تعزيز قدرات موظفي الجمارك على مكافحة التهريب
نقطة عسكرية تحبط تهريب 4 كيلوغرامات من الحشيش المخدر بحضرموت
وكيل تعز يؤكد أهمية منح الصلاحيات للمكاتب التنفيذية وتخفيف المركزية الإدارية والمالية
استشهاد 13 فلسطينياً في قصف الاحتلال الإسرائيلي عدة مناطق في غزة
الوليدي يبحث مع (اليونبس) التدخلات في قطاع الرعاية الصحية الأولية
منحة كويتية بقيمة 1.5 مليون دولار لتطوير مشروع الخدمات العامة باليمن
المنطقة العسكرية الثانية تحتفي بالذكرى التاسعة لتحرير ساحل حضرموت
الإرياني: الإعلان الحوثي بحظر البضائع الأمريكية خطوة دعائية تعكس إفلاس المليشيا وتلاعبها بعقول أتباعها

تعرضت القوات الفرنسية لعملية سنغاريس وقوات ميسكا الافريقية إلى هجوم من انصار حركة سيليكا المتمردة سابقا في مدينة بريا المنجمية (400 كلم شمال شرق بانغي) وفق ما أفاد سكان. وقال معلم في اتصال هاتفي مع فرانس برس من العاصمة بانجي أن “شباب مسلمين تحرضهم حركة سيليكا رشقوا القوات الدولية بالحجارة ” مؤكدا أن احد الشبان قتل في الاشتباك. وأفاد موظف في المستشفى وسط المدينة أن جنود سنغاريس والقوات الكونجولية في ميسكا “وقعوا بعد ذلك في كمين أمام المستشفى بينما كانوا عائدين إلى قاعدتهم في المطار”. وحصل تبادل إطلاق نار استمر نصف ساعة وجرح خلاله احد عناصر ميسكا وفق الموظف الذي طلب عدم كشف هويته. وساد التوتر أمس وشوهد بعض الشبان يحلمون السكاكين وأغلقت المحلات التجارية وفق بعض السكان. وانتشرت مئة آلية تابعة لعملية سنغاريس في مطار بريا وفق السكان. ولم تعلق القوات الدولية صباح الجمعة عن تلك المعلومات. وبعد انتشارها في جنوب ووسط البلاد واصلت القوات الدولية تقدمها نحول الشرق والشمال حيث انكفأ عناصر سيليكا السابقين ومعظمهم من السلمين الذين تولوا الحكم في مارس 2013م قبل أن يطردوا من بانغي نحو حدود السودان وتشاد. وأجاز مجلس الأمن الدولي الخميس نشر حوالي 12 ألف جندي من القوات الدولية في أفريقيا الوسطى من اجل إرساء الأمن في هذا البلد الذي طغت عليه الفوضى وأعمال العنف بين المسيحيين والمسلمين منذ سنة. وسيشكل الجنود العشرة آلاف و1800 شرطي “قوة الأمم المتحدة المتعددة الأبعاد المندمجة من اجل استقرار جمهورية أفريقيا الوسطى” (مينوسكا). وسيحلون بعد خمسة أشهر محل الجنود الستة آلاف في قوة ميسكا الأفريقية إلى جانب الجنود الفرنسيين الالفين في هذه المستعمرة الفرنسية سابقا في حين وعد الأوروبيون بإرسال 800 عنصر.