الأرصاد تتوقّع طقساً حار نهاراً ومعتدل ليلاً بالسواحل والصحاري وشديد البرودة بالمرتفعات الجبلية
خلال القمة مع ترمب في بوسان.. الرئيس الصيني يدعو لاستمرار الإبحار في العلاقات الأمريكية الصينية
انطلاق ملتقى الاعلام العربي في بيروت
خفر السواحل يبحث مع السفيرة الفرنسية تعزيز التعاون في مجال الأمن البحري
ورشة عمل بعدن تؤكد على ضرورة تفعيل اللجنة العليا لرعاية السجناء والمعسرين
الإرياني يحذر من التعامل مع مزاد حوثي لبيع أرض تابعة لبنك التضامن بصنعاء
مجلس القيادة يجتمع بالسلطات المحلية بالمحافظات ويؤكد أولوية توحيد الموارد وتعزيز الأمن والخدمات
ولى العهد السعودى يلتقي رئيس الفيفا لبحث تطوير التعاون الرياضى
الاتحاد الأوروبي يدعو إلى احترام وقف إطلاق النار في غزة
الأونروا: أكثر من 25 ألف طفل فلسطيني ينضمون إلى مساحات التعلم المؤقتة
استؤنف أمس الحوار الأول من نوعه الذي بدأ الأسبوع الفائت في فنزويلا بين الحكومة والمعارضة لكن المراقبين يشككون في فرص التوصل إلى تسوية فيما تستمر الأزمة الاقتصادية الحادة في البلاد.. وبعد اسابيع من المماطلة واكثر من شهرين من التظاهرات ضد الحكومة اوقعت 41 قتيلا بدأ الحوار الخميس الماضي بين الرئيس الاشتراكي نيكولاس مادورو وزعماء المعارضة. لكن خلافا لجلسة المفاوضات السابقة التي بثتها وسائل الإعلام العامة كانت جلسة أمس الأول مغلقة وغاب عنها الرئيس مادورو وخصمه الرئيسي الحاكم انريكي كابريليس. وقام كل من نائب الرئيس خورخي ارياثا والسكرتير التنفيذي لائتلاف المعارضة “طاولة الوحدة الديمقراطية” رامون غييرمو افيلادو بتمثيل معسكره في هذه المحادثات التي جرت في مقر نيابة الرئاسة. وادت التظاهرات التي تهز البلاد منذ 4 فبراير والتي أطلقها طلاب قبل أن تنضم اليها المعارضة إلى سقوط أكثر من 600 جريح واعتقال 175 شخصا بينهم رئيسا بلدية وزعيم حزب معارض. وبدأت الحركة الاحتجاجية ضد الحكومة مستهدفة انعدام الأمن في البلاد ثم وسعت مطالبها لتشمل غلاء المعيشة وانقطاع مواد أساسية. وتراجعت حدة التعبئة الشعبية في الأسابيع الأخيرة غير أن بؤر عنف متفرقة لا تزال قائمة في عدد من المدن على هامش بدء هذا الحوار. وتعتزم طاولة الوحدة الديمقراطية التي تضم أحزابا من اليمين المعتدل ومحافظين راديكاليين و”تشافيين” سابقين من مؤيدي النموذج الذي أطلقه الرئيس الراحل هوغو تشافيز (1998-2013م) المطالبة مجددا بـ”قانون عفو” عن المعتقلين الذين أوقفوا على هامش التظاهرات. وقال انريكي كابريليس الاثنين الماضي: إن كانت هناك وقائع وإشارات فإن الشعب يمكن أن يؤمن بالحوار. اعتقد أن هذه الأيام المقدسة (عيد الفصح) مناسبة لإطلاق سراح معتقلين سياسيين. وقد تكون إشارة أخرى أيضا نزع سلاح المجموعات شبه العسكرية (تعتبر قريبة من السلطة) وإحقاق الحق في ما يتعلق بحالات التعذيب والقمع” بأيدي قوات الأمن. وسبق أن رفض الرئيس مادورو مرارا هذا المطلب مؤكدا انه لن يكون هناك “إفلات من العقاب” في موقف يبعث مخاوف لدى الخبراء من تعثر المفاوضات. وكشف استطلاع للرأي أجراه معهد اينتر لايسز أمس الأول أن الحوار يحظى بتأييد 90% من السكان غير أن 54% فقط من المستطلعين يرون انه سيساهم في تسوية مشكلات هذا البلد الغني بالنفط. وفي طليعة المشكلات التي تثير قلق الفنزويليين تصاعد انعدام الأمن والأزمة الاقتصادية. وان كان انعدام الأمن الذي تسبب في قيام الحركة الاحتجاجية الحالية كان يعتبر قبل عام المشكلة الأولى التي تواجهها البلاد بنظر 57% من السكان بحسب معهد داتا اناليسيس فان الوضع الاقتصادي هو الذي يتصدر اليوم مشكلات فنزويلا براي 48,4% من المستطلعين في تحقيق آخر نشرت نتائجه أمس الأول. وردا على هذه المخاوف أعلن الرئيس مادورو إطلاق “خطة للتموين الكامل” قريبا في مبادرة وصفها بأنها “مبادرة اقتصادية كبرى”. وفي خطاب ألقاه أمس الأول وبثه التلفزيون العام في تي في تعهد “بالتغلب على التضخم” و”تشجيع الأسعار العادلة” وإجراء إصلاح ضريبي يتضمن توزيعا أفضل للضرائب.

خلال القمة مع ترمب في بوسان.. الرئيس الصيني يدعو لاستمرار الإبحار في العلاقات الأمريكية الصينية
الاتحاد الأوروبي يدعو إلى احترام وقف إطلاق النار في غزة
وزير الخارجية السعودي ورئيس الوزراء الفلسطيني يناقشان التطورات في غزة
ارتفاع حصيلة عدوان الاحتلال على قطاع غزة إلى 68,531 شهيدا
أمريكا..رحلات الطيران المؤجلة تقترب من 7000 مع استمرار الإغلاق
الصين تعلن استعدادها لدفع مبادرة الحوكمة العالمية من أجل السلام والتنمية الإقليمية