الوزير الاشول يزور المعرض الخليجي الصناعي ويطّلع على أبرز الابتكارات والفرص الاستثمارية
مجلس القيادة يناقش المستجدات الأمنية ويقر خطوات لاستكمال دمج الأجهزة الاستخبارية
الأرصاد تتوقّع طقساً حار نهاراً ومعتدل ليلاً بالسواحل والصحاري وشديد البرودة بالمرتفعات الجبلية
خلال القمة مع ترمب في بوسان.. الرئيس الصيني يدعو لاستمرار الإبحار في العلاقات الأمريكية الصينية
انطلاق ملتقى الاعلام العربي في بيروت
خفر السواحل يبحث مع السفيرة الفرنسية تعزيز التعاون في مجال الأمن البحري
ورشة عمل بعدن تؤكد على ضرورة تفعيل اللجنة العليا لرعاية السجناء والمعسرين
الإرياني يحذر من التعامل مع مزاد حوثي لبيع أرض تابعة لبنك التضامن بصنعاء
مجلس القيادة يجتمع بالسلطات المحلية بالمحافظات ويؤكد أولوية توحيد الموارد وتعزيز الأمن والخدمات
ولى العهد السعودى يلتقي رئيس الفيفا لبحث تطوير التعاون الرياضى
في بادرة هي الأولى من نوعها قرر الرئيس الجواتيمالي/ اوتو بيرس مولينا / أن يغادر قصره ليعيش فترة في أحد الأحياء الفقيرة في مدينة “اويتان” غربي البلاد ليتقرب من معاناة شعبه ويطلع على حاجيات الفقراء اليومية. ذكرت ذلك أنباء موسكو مشيرة إلى أن الرئيس الجواتيمالي أحب أن يعيش قصة “الأمير والفقير” للكاتب الأميركي الساخر/ مارك توين / أو أنه قرأها مؤخرا ليقرر أن ينتقل في عطلته الأسبوعية المتمثلة بيومي السبت والأحد من قصره الرئاسي إلى حي فقير ليسكن آكلا شاربا نائما في منزل عائلة فقيرة يعاني أطفالها من أمراض سوء التغذية. بينما يقضي الرئيس يومه متلمسا الفقر بكل نواحيه ليكون قدوة لرعيته كنائبه وبعض المسؤولين وآلاف المتطوعين الذين حذوا حذوه واتجهوا إلى الأحياء الفقيرة باحثين عن مكان لهم بين البيوت المتداعية حيث تندرج هذه الخطوة الإنسانية ضمن برنامج عمل إصلاحي باشر به الرئيس / مولينا / لأن شعاره” جميعنا قادر على العطاء” أو “الكل يقدر أن يعطي شيئا ما” لمعالجة مشاكل الواقع المتفشية في قطاع الاقتصاد العام والخاص في الدولة. وقد دعا /مولينا / للانضمام إلى الحملة التطوعية دون إجبار أو إلزام مخاطبا ضمائر الميسورين من الفئة القليلة من شعبه بعد أن أدرك أن غالبية الشعب تعيش في حالة فقر مدقع وبرأيه أن برنامجه الإصلاحي سيكون أكثر فاعلية إذا انخرط المسؤولون وبشكل طوع في يوميات سكان أكثر الأحياء فقرا ومعرفة آمالهم وتطلعاتهم كما يرى الآخرون أن هذه أللفتة الغريبة على عالم الرؤساء ستؤدي حتما إلى رفع شعبية / مولينا / الذي بينت الإحصائيات انه يحوز على رضا 76% من سكان بلاده بعد انقضاء مئة يوم على رئاسته لتذكير أن أحد أهم الشعارات التي رافقت حملته الانتخابية هي استئصال جذور الإجرام وملاحقة العصابات إذ تقع حوالي 16 جريمة قتل يوميا في بلاده فهل يعتمد الرئيس /مولينا / على خبراته التي توارثها من تاريخه العسكري للقضاء على الجريمة أم أنها كانت مجرد شعار انتخابي ¿ وهل ستكون خطوة الرئيس/مولينا /هي بداية لانتقال الرؤساء عبر العالم لتجربة العيش بين الفقراء لمعرفة عوالمهم وهمومهم¿ أم أنها مجرد تجربة شخصية أراد الرئيس /مولينا / من خلالها رفع شعبيته.

خلال القمة مع ترمب في بوسان.. الرئيس الصيني يدعو لاستمرار الإبحار في العلاقات الأمريكية الصينية
الاتحاد الأوروبي يدعو إلى احترام وقف إطلاق النار في غزة
وزير الخارجية السعودي ورئيس الوزراء الفلسطيني يناقشان التطورات في غزة
ارتفاع حصيلة عدوان الاحتلال على قطاع غزة إلى 68,531 شهيدا
أمريكا..رحلات الطيران المؤجلة تقترب من 7000 مع استمرار الإغلاق
الصين تعلن استعدادها لدفع مبادرة الحوكمة العالمية من أجل السلام والتنمية الإقليمية