نقابة الصحفيين ترفض المحاكمة الحوثية للصحفي المياحي وتطالب بالتضامن والإفراج عنه
رئيس الوزراء: نستمع بجدية لصوت نساء عدن ونبذل قصارى جهدنا لتخفيف معاناة المواطنين
"العالم الإسلامي" تثمن مساعي السعودية لوقف التصعيد بين الهند وباكستان
انتشار الكوليرا في ذمار يفاقم الأزمة الصحية وسط انهيار الخدمات الطبية
مصر تؤكد استمرارها في جهود الوساطة لاستئناف وقف إطلاق النار في قطاع غزة
بريطانيا تعتقل ايرانياً رابعاً ضمن تحقيقات مكافحة الإرهاب
ارتفاع سعر صرف الريال السعودي إلى 193 ريالًا في صنعاء المحتلة
الحوثيون الإرهابيون يقصفون أحياء سكنية في تعز ويفجرون منزلاً في الشقب
جامعة إقليم سبأ تُعيد إعلان وظائف أكاديمية للعام الجامعي 2024 / 2025م
ميليشيا الحوثي تواصل قصف الأحياء السكنية في تعز

أنهى “السفير فوق العادة للنوايا الحسنة” الفنان حسين الجسمي مشاركته في الثلاثة العروض الأولى من الملحمة التاريخية المسرحية الضخمة “عناقيد الضياء” التي تسطر سيرة خير البشر وخاتم الأنبياء محمد بن عبد الله (صلى الله عليه وسلم) وذلك ضمن احتفالات الشارقة لتتويجها بلقب عاصمة الثقافة الإسلامية 2014 وبمشاركة الفنانين لطفي بشناق علي الحجار ومحمد عساف كما قدم عرضين آخرين يومي الخميس والجمعة الماضيين وذلك على مسرح المجاز على كورنيش بحيرة خالد. وأبدى الجسمي سعادة كبيرة محتفلا من خلال مشاركته في “عناقيد الضياء” بعاصمة الثقافة الإسلامية “الشارقة” قائلا: “اليوم أنا ومع هذا العمل المبهر “عناقيد الضياء” أتزين بوشاح الشارقة العاصمة الثقافية محتفلا وفخورا بالإنجازات التي تحقق في بلادي على مستوى العالم أجمع” مضيفا أن الملحمة المسرحية من الأعمال التي ستعيش وتبقى وتنتقل للأجيال القادمة نظرا لضخامة العمل والإنجاز من جميع جوانبه التي تحمل فيها إبداعا وتميزا. وحول “عناقيد الضياء” يقول الجسمي: “هو عمل ملحمي تاريخي يحمل عناوين كثيرة أهمها تقديم صورة حقيقية عن الإسلام بقيمه الإنسانية ورسالته السامية في التشجيع على السلام والمحبة وقد جاءت فكرته الحقيقية في إنتاج عمل فني رفيع المستوى يخدم الإسلام ويوضح حقيقته السمحة ويعزز قيمه الإنسانية المتمثلة بالعدل والمحبة والسلام وفي الوقت نفسه عمل يسجله التاريخ ويبقى أثره ماثلا أمام العالم أجمع وللأجيال المقبلة وقد نجحنا بحمد الله في ذلك” مؤكدا أن جميع المشاركين في هذا العمل من فنانين ومخرجين وعاملين وحتى في الإدارة شكلوا تحديا مع أنفسهم قبل أن يكون للملحمة التاريخية. هذا ويستعد “السفير فوق العادة للنوايا الحسنة” لمجموعة من النشاطات الأخرى خلال الفترة المقبلة من خلال بعض الأعمال الغنائية التي سيقدمها إلى جانب مشاركته في حملات إنسانية وتوعوية هادفة في خدمة المجتمع الإماراتي والعربي بشكل عام سيتم الإعلان عنها في وقتها وزمانها بعد الانتهاء من تجهيزها كليا.