الإرياني يدين اختطاف قيادات المؤتمر الشعبي العام في صنعاء من قبل مليشيات الحوثي
الأهلي يكتسح القادسية بخماسية ويبلغ نهائي كأس السوبر السعودي
إيران تنهار من الداخل.. احتجاجات شعبية متصاعدة وخبز يتحول إلى أحلام بعيدة
تدشين جائزة تهامة للتميز البحثي بجامعة الحديدة
الوكيل الباكري يكرم الفائزين بالبطولة المفتوحة الثالثة للكاراتيه بمأرب
في حوار مع "الثورة نت".. السفير الكوري: علاقاتنا باليمن تاريخية متجذرة وسنحتفل هذا العام بذكراها الأربعين
الإرياني: الحوثي يخشى المؤتمر ويمنع احتفاله بذكرى التأسيس خوفاً من انكشاف حجمه الجماهيري
رئيس الوزراء يجري اتصالات مكثفة مع قيادات السلطات المحلية المتأثرة بالمنخفض الجوي
وزير الدفاع يلتقي اعضاء القضاء العسكري في مأرب
محافظ البنك المركزي يصدر قرار بايقاف تراخيص منشآتين للصرافة واغلاق مقراتهما

أنهى “السفير فوق العادة للنوايا الحسنة” الفنان حسين الجسمي مشاركته في الثلاثة العروض الأولى من الملحمة التاريخية المسرحية الضخمة “عناقيد الضياء” التي تسطر سيرة خير البشر وخاتم الأنبياء محمد بن عبد الله (صلى الله عليه وسلم) وذلك ضمن احتفالات الشارقة لتتويجها بلقب عاصمة الثقافة الإسلامية 2014 وبمشاركة الفنانين لطفي بشناق علي الحجار ومحمد عساف كما قدم عرضين آخرين يومي الخميس والجمعة الماضيين وذلك على مسرح المجاز على كورنيش بحيرة خالد. وأبدى الجسمي سعادة كبيرة محتفلا من خلال مشاركته في “عناقيد الضياء” بعاصمة الثقافة الإسلامية “الشارقة” قائلا: “اليوم أنا ومع هذا العمل المبهر “عناقيد الضياء” أتزين بوشاح الشارقة العاصمة الثقافية محتفلا وفخورا بالإنجازات التي تحقق في بلادي على مستوى العالم أجمع” مضيفا أن الملحمة المسرحية من الأعمال التي ستعيش وتبقى وتنتقل للأجيال القادمة نظرا لضخامة العمل والإنجاز من جميع جوانبه التي تحمل فيها إبداعا وتميزا. وحول “عناقيد الضياء” يقول الجسمي: “هو عمل ملحمي تاريخي يحمل عناوين كثيرة أهمها تقديم صورة حقيقية عن الإسلام بقيمه الإنسانية ورسالته السامية في التشجيع على السلام والمحبة وقد جاءت فكرته الحقيقية في إنتاج عمل فني رفيع المستوى يخدم الإسلام ويوضح حقيقته السمحة ويعزز قيمه الإنسانية المتمثلة بالعدل والمحبة والسلام وفي الوقت نفسه عمل يسجله التاريخ ويبقى أثره ماثلا أمام العالم أجمع وللأجيال المقبلة وقد نجحنا بحمد الله في ذلك” مؤكدا أن جميع المشاركين في هذا العمل من فنانين ومخرجين وعاملين وحتى في الإدارة شكلوا تحديا مع أنفسهم قبل أن يكون للملحمة التاريخية. هذا ويستعد “السفير فوق العادة للنوايا الحسنة” لمجموعة من النشاطات الأخرى خلال الفترة المقبلة من خلال بعض الأعمال الغنائية التي سيقدمها إلى جانب مشاركته في حملات إنسانية وتوعوية هادفة في خدمة المجتمع الإماراتي والعربي بشكل عام سيتم الإعلان عنها في وقتها وزمانها بعد الانتهاء من تجهيزها كليا.