قائد محور البيضاء يكرم خريجي الدفعة الـ12 تأهيل ضباط من منتسبي المحور واللواء ١١٧ مشاة الأهلي يتفوق على الفيحاء في الدوري السعودي للمحترفين وقفة بمأرب للتضامن مع الشعب الفلسطيني والتنديد بالجرائم الصهيونية في غزة المنتخب الوطني لكرة القدم يبدأ معسكره الخارجي بماليزيا استعداداً لخليجي 26 الأمم المتحدة: حياة أكثر من مليوني فلسطيني في غزة على المحك الارياني: تشويه القيادي الحوثي الاهنومي لتاريخ اليمن عقيدة ونهج وسلوك للمليشيات الاجرامية اليمن تشارك في اجتماعات مجلس محافظى وكالة الطاقة الذرية محافظ الحديدة يدعو المنظمات إلى تنفيذ مشاريع مستدامة تخدم المواطنين مركز الملك سلمان ينفذ مشروعاً لمعالجة مشكلة نقص المياه في مديرية ذوباب بتعز اختتام ورشة العمل الخاصة بالعنف القائم على الفتيات بعدن
أنهى “السفير فوق العادة للنوايا الحسنة” الفنان حسين الجسمي مشاركته في الثلاثة العروض الأولى من الملحمة التاريخية المسرحية الضخمة “عناقيد الضياء” التي تسطر سيرة خير البشر وخاتم الأنبياء محمد بن عبد الله (صلى الله عليه وسلم) وذلك ضمن احتفالات الشارقة لتتويجها بلقب عاصمة الثقافة الإسلامية 2014 وبمشاركة الفنانين لطفي بشناق علي الحجار ومحمد عساف كما قدم عرضين آخرين يومي الخميس والجمعة الماضيين وذلك على مسرح المجاز على كورنيش بحيرة خالد. وأبدى الجسمي سعادة كبيرة محتفلا من خلال مشاركته في “عناقيد الضياء” بعاصمة الثقافة الإسلامية “الشارقة” قائلا: “اليوم أنا ومع هذا العمل المبهر “عناقيد الضياء” أتزين بوشاح الشارقة العاصمة الثقافية محتفلا وفخورا بالإنجازات التي تحقق في بلادي على مستوى العالم أجمع” مضيفا أن الملحمة المسرحية من الأعمال التي ستعيش وتبقى وتنتقل للأجيال القادمة نظرا لضخامة العمل والإنجاز من جميع جوانبه التي تحمل فيها إبداعا وتميزا. وحول “عناقيد الضياء” يقول الجسمي: “هو عمل ملحمي تاريخي يحمل عناوين كثيرة أهمها تقديم صورة حقيقية عن الإسلام بقيمه الإنسانية ورسالته السامية في التشجيع على السلام والمحبة وقد جاءت فكرته الحقيقية في إنتاج عمل فني رفيع المستوى يخدم الإسلام ويوضح حقيقته السمحة ويعزز قيمه الإنسانية المتمثلة بالعدل والمحبة والسلام وفي الوقت نفسه عمل يسجله التاريخ ويبقى أثره ماثلا أمام العالم أجمع وللأجيال المقبلة وقد نجحنا بحمد الله في ذلك” مؤكدا أن جميع المشاركين في هذا العمل من فنانين ومخرجين وعاملين وحتى في الإدارة شكلوا تحديا مع أنفسهم قبل أن يكون للملحمة التاريخية. هذا ويستعد “السفير فوق العادة للنوايا الحسنة” لمجموعة من النشاطات الأخرى خلال الفترة المقبلة من خلال بعض الأعمال الغنائية التي سيقدمها إلى جانب مشاركته في حملات إنسانية وتوعوية هادفة في خدمة المجتمع الإماراتي والعربي بشكل عام سيتم الإعلان عنها في وقتها وزمانها بعد الانتهاء من تجهيزها كليا.