خلال القمة مع ترمب في بوسان.. الرئيس الصيني يدعو لاستمرار الإبحار في العلاقات الأمريكية الصينية
انطلاق ملتقى الاعلام العربي في بيروت
خفر السواحل يبحث مع السفيرة الفرنسية تعزيز التعاون في مجال الأمن البحري
ورشة عمل بعدن تؤكد على ضرورة تفعيل اللجنة العليا لرعاية السجناء والمعسرين
الإرياني يحذر من التعامل مع مزاد حوثي لبيع أرض تابعة لبنك التضامن بصنعاء
مجلس القيادة يجتمع بالسلطات المحلية بالمحافظات ويؤكد أولوية توحيد الموارد وتعزيز الأمن والخدمات
ولى العهد السعودى يلتقي رئيس الفيفا لبحث تطوير التعاون الرياضى
الاتحاد الأوروبي يدعو إلى احترام وقف إطلاق النار في غزة
الأونروا: أكثر من 25 ألف طفل فلسطيني ينضمون إلى مساحات التعلم المؤقتة
اللواء المجيدي يشهد اختتام دورة المهارات القتالية في اللواء 145 مشاة بتعز
أمس الأول انطلق في غزة لقاء فلسطيني لمواجهة الانقسام السياسي بين حركتي “فتح” و”حماس” والساقط على الأرض بما بات قائما في الضفة والقطاع من احتقان وبغضاء وكراهية غذاها الطرفان اللذان استأثرا بالسلطات على حساب التوافق الوطني والتمثيل الديمقراطي وأقاما على الفصائل الأخرى الحظر في التعبير عن استقلالها ومواقفها ورؤاها السياسية إلا فيما ندر وفي أضيق نطاق وهو وضع استغله الاحتلال إلى أقصى حد ومن ذلك رفع الحواجز بين الضفة والقطاع ومنع التنقل بين الشطرين إلا في أضيق الحدود والحؤول دون التواصل لتكريس الانفصال. اللقاء ليس الأول لكنه ربما جاء مميزا في كونه تم بمبادرة وتحرك فلسطيني والمشاركون أجمعوا على أن لقاءهم ليس في البحث عن القضايا بل في الخطوات العملية لتنفيذ الاتفاقيات الهادفة إلى الخروج من الانقسام. اللافت أن المشاركين قدحوا الانقسام بأعنف التوصيفات ما أثار غير سؤال عن الجاني الحقيقي الذي ارتكب هذه الجريمة بأضرارها الفادحة ومخاطرها على الشعب الفلسطيني في وحدته الوطنية وقضاياه الوطنية والمصيرية. قد يكون هذا الخطاب مؤشرا إيجابيا لطي هذه الصفحة السوداء وهذا يحتم الدعم والمساندة للمضي في ترجمة اتفاقات المصالحة إلى أعمال. وإذا كان طرفا الانقسام دخلا أمام الرفض والغضب الوطني الفلسطيني محك الاختبار في شأن هذا الخيار فمن نافلة القول أن الخروج السليم من هذا السقوط الكارثي لن يقوم على حسابات حاجة السلطة مواجهة الضغوط والابتزاز في المفاوضات العبثية ولا ضرورة حماس وطأة مسؤولياتها في ظل حصار القطاع وعزلتها التي تتداعى جراء التطورات التي تشهدها المنطقة العربية منذ ما يزيد عن ثلاثة أعوام. مؤكد أن المطلوب صدقية وشجاعة وإرادة للمضي في عملية المصالحة إلى الأمام.. وهذه مرهون أساسا بتوفر عاملين الأول الثقة الأكيدة بما يعنيه ذلك في مواجهة مؤامرة الاحتلال والثاني أن يعيد الطرفان نظرتهما المتصلبة استئثار “فتح” بالسلطة وهي وطنية لا تقوم إلا على شراكة ووفاق واتفاق.. ووصاية “حماس” على المقاومة الذي لا يقيم وزن واعتبار بأن الشعب الفلسطيني مقاوم في تعاقب أجياله للاحتلال وأن هذا الطريق الفلسطيني مقاوم في تعاقب أجياله للاحتلال وأن هذا الطريق انطلق على نحو منظم قبل وجود “حماس” بعقود وليس “أعواما بتضحيات وتواصل واستمرار لا تقللها تضحيات “حماس” هي جميعا مشهودة وجديرة بالتقدير والاحترام والعرفان.

خلال القمة مع ترمب في بوسان.. الرئيس الصيني يدعو لاستمرار الإبحار في العلاقات الأمريكية الصينية
الاتحاد الأوروبي يدعو إلى احترام وقف إطلاق النار في غزة
وزير الخارجية السعودي ورئيس الوزراء الفلسطيني يناقشان التطورات في غزة
ارتفاع حصيلة عدوان الاحتلال على قطاع غزة إلى 68,531 شهيدا
أمريكا..رحلات الطيران المؤجلة تقترب من 7000 مع استمرار الإغلاق
الصين تعلن استعدادها لدفع مبادرة الحوكمة العالمية من أجل السلام والتنمية الإقليمية