صندوق النظافة بمأرب يرفع 370 طناً مخلفات صلبة و260 مخلفات سائلة خلال العام 2024م أمن وادي حضرموت يضبط 996 قضية جنائية خلال العام 2024م الأرصاد تتوقع طقس معتدل إلى بارد بالمناطق الساحلية وجاف وشديد البرودة بالمرتفعات الجبلية السفير الأصبحي يبحث مع المعهد المغربي التعاون المشترك في المجالات السياسية والدبلوماسية أوقاف الجوف تنظم مسابقة التصفيات الأولية للمسابقات الدولية للقرآن الكريم شاهد: أهالي قرية حنكة آل مسعود بالبيضاء يوثقون لحظات قصف مليشيا الحوثي لمنازلهم واندلاع النيران فيها الإرياني: الهجوم الحوثي على قرية حنكة آل مسعود في البيضاء يظهر بشاعة الجرائم التي ترتكبها ضد المدنيين الرئيس الأمريكي يعلن منطقة الحرائق في كاليفورنيا منكوبة مليشيا الحوثي تهاجم قرية في البيضاء بالدبابات والطائرات المسيّرة وسقوط ضحايا من المدنيين حقوق الانسان: ميليشيا الحوثي تنفذ حملة اعتقالات واختطافات ضد ابناء صعدة
رفض رئيس الوزراء التركي رجب طيب اردوغان بشكل قاطع قيام أي تظاهرة بمناسبة الأول من مايو هذا العام في ساحة تقسيم في اسطنبول التي باتت ترمز إلى احتجاجات يونيو 2013م المناهضة للحكومة متوعدا بقمعها إن جرت. وصرح اردوغان في البرلمان موجها الحديث إلى المجتمع المدني والنقابات التي تصر على التجمع في ساحة تقسيم للاحتفال بعيد العمال “لا تحلموا بساحة تقسيم تظاهروا في أماكن أخرى في اسطنبول” مفتوحة للتظاهر. وأضاف: “لا مانع على الإطلاق من الاحتفال لكن ينبغي فعل ذلك في أماكن محددة مسبقا” متوعدا بان الشرطة ستقمع كل تجمع “محظور” قد يثير برأيه الفوضى في المدينة. وتابع رئيس الحكومة: “لن نوافق على أي إصرار على التجمع” في تقسيم مناشدا المنظمات والنقابات عدم تحدي الحظر وعدم إثارة “توتر مع الدولة”. وأضاف: “ينبغي الأحجام عن التصرف كطفل مدلل. لن نسمح أن تتحول الطرقات إلى مسرح مواجهات. الشعب لا يريد ذلك”. في العام الفائت أدت تظاهرات الأول من مايو إلى مواجهات عنيفة بين الشرطة والمتظاهرين الذين حاولوا التوجه إلى ساحة تقسيم بالرغم من منع السلطات ذلك. وتسعى النقابات من خلال التظاهر في ساحة تقسيم إلى إحياء ذكرى تظاهرات مايو 1977م التي فتح خلالها مجهولون النار على الحشد ما أدى إلى مقتل 33 شخصا. كما باتت ساحة تقسيم منذ الصيف الفائت رمزا لجبهة الاحتجاجات ضد “تسلط” النظام التركي الإسلامي المحافظ الحاكم منذ 2002م. وأدى مشروع عمراني حول حديقة عامة في الساحة الرمزية إلى إشعال فتيل الوضع ما دفع بملايين الأتراك إلى التظاهر طوال ثلاثة أسابيع في مختلف أنحاء البلاد.