انطلاق ملتقى الاعلام العربي في بيروت
خفر السواحل يبحث مع السفيرة الفرنسية تعزيز التعاون في مجال الأمن البحري
ورشة عمل بعدن تؤكد على ضرورة تفعيل اللجنة العليا لرعاية السجناء والمعسرين
الإرياني يحذر من التعامل مع مزاد حوثي لبيع أرض تابعة لبنك التضامن بصنعاء
مجلس القيادة يجتمع بالسلطات المحلية بالمحافظات ويؤكد أولوية توحيد الموارد وتعزيز الأمن والخدمات
ولى العهد السعودى يلتقي رئيس الفيفا لبحث تطوير التعاون الرياضى
الاتحاد الأوروبي يدعو إلى احترام وقف إطلاق النار في غزة
الأونروا: أكثر من 25 ألف طفل فلسطيني ينضمون إلى مساحات التعلم المؤقتة
اللواء المجيدي يشهد اختتام دورة المهارات القتالية في اللواء 145 مشاة بتعز
الإرياني: حملة الاعتقالات الحوثية في "ذمار" تكشف حالة الانهيار والذعر داخل المليشيا الإرهابية
يرى بعض المراقبين أن نشوب الخلاف الجاري حاليا في العراق بين رئيس الحكومة نوري المالكي ورئيس مجلس النواب أسامة النجيفي على صلة وثيقة بالانتخابات التي شهدها العراق وإن كان الطابع المعلن متعلقا بموازنة الدولة حيث تتهم الحكومة رئيس البرلمان بعرقلة إقرار الموازنة العامة للدولة رغم مرور خمسة أشهر على إرسالها إلى البرلمان من قبل الحكومة ولم يعلن عنها حتى الآن حيث يدور الجدل السياسي بين مختلف أطياف ومكونات ساحة العمل الوطني بين رؤيتين مختلفتين نسبيا إحداهما تتعلق بأن تتشكل الحكومة على أساس الأغلبية السياسية وهي على ما يبدو رؤية نوري المالكي الذي يرأس ائتلاف دولة القانون فيما الرؤية الأخرى تتحدد من خلال الدعوات المطروحة لتشكيل حكومة وحدة وطنية تضم مختلف التيارات السياسية التي تنافست في الانتخابات. وبحسب ما ستفزره نتائج تلك الانتخابات التي صوت فيها ما يقارب عشرين مليون عراقي الأمر الذي سيجنب العراق عواقب وتحديات المرحلة الجارية وكذلك تحاشي الصراعات وما تتخللها من أعمال عنف وتفجيرات تؤثر على الشعب العراقي وعلى البنية التحتية لمؤسسات الدولة وتجنيب البلاد مغبة الانزلاق نحو التشظي السياسي خصوصا والاضطرابات الداخلية داخل المشهد السياسي العراقي ترجع بعض أسبابها ودوافعها كما يرى متابعون إلى العامل الخارجي أو إلى ما سبق وأن اعترفت به الحكومة بأن ما يحدث من صراعات داخلية وتفجيرات انتحارية نتيجة التدخلات الخارجية, وما نتجت عنها من تفاعلات سلبية كرست الصراعات التي لا جدوى منها ولا غالب ولا مغلوب ولا منتصر ولا مهزوم فيها إلا العراق لأنها صراعات مؤسفة بين العراقيين أنفسهم فرضتها بالتأكيد نظرية التحدي والاستجابة. فالأجواء المختلة من الناحية السياسية داخل العراق سهلت للقوى والمحاور الخارجية التدخل في شؤون البلد والذي خرج من دوامة الحرب والغزو خلال السنوات الماضية ويتطلع إلى تطبيع الأوضاع السياسية والاقتصادية والأمنية للخروج من أزمته الراهنة بعيدا عن إثارة الأحقاد والضغائن الطائفية وما شاكل ذلك كثقافة التعبئة الخاطئة التي تقوم بها بعض الأطراف السياسية وذلك أمر لا يخدم أمن واستقرار العراق سواء على المدى المنظور أو القريب. كل ذلك يتطلب من ائتلاف دولة القانون الذي يشكل ثقلا سياسيا وشعبيا كبيرا, فتح صفحة جديدة عقب إعلان نتائج الانتخابات لا يكون أساسها ساحة المحاكم تحديدا بقدر ما يكون محورها وأساسها الدعوة إلى مصالحة وطنية تشمل جميع الأطراف والمكونات الفاعلة في ساحة العمل الوطني داخل العراق حتى يتمكن هذا البلد العربي من تجاوز التحديات الداخلية والخارجية.

الاتحاد الأوروبي يدعو إلى احترام وقف إطلاق النار في غزة
وزير الخارجية السعودي ورئيس الوزراء الفلسطيني يناقشان التطورات في غزة
ارتفاع حصيلة عدوان الاحتلال على قطاع غزة إلى 68,531 شهيدا
أمريكا..رحلات الطيران المؤجلة تقترب من 7000 مع استمرار الإغلاق
الصين تعلن استعدادها لدفع مبادرة الحوكمة العالمية من أجل السلام والتنمية الإقليمية
أمريكا واليابان يوقعان اتفاقية استراتيجية لتأمين إمدادات المعادن النادرة