انطلاق ملتقى الاعلام العربي في بيروت
خفر السواحل يبحث مع السفيرة الفرنسية تعزيز التعاون في مجال الأمن البحري
ورشة عمل بعدن تؤكد على ضرورة تفعيل اللجنة العليا لرعاية السجناء والمعسرين
الإرياني يحذر من التعامل مع مزاد حوثي لبيع أرض تابعة لبنك التضامن بصنعاء
مجلس القيادة يجتمع بالسلطات المحلية بالمحافظات ويؤكد أولوية توحيد الموارد وتعزيز الأمن والخدمات
ولى العهد السعودى يلتقي رئيس الفيفا لبحث تطوير التعاون الرياضى
الاتحاد الأوروبي يدعو إلى احترام وقف إطلاق النار في غزة
الأونروا: أكثر من 25 ألف طفل فلسطيني ينضمون إلى مساحات التعلم المؤقتة
اللواء المجيدي يشهد اختتام دورة المهارات القتالية في اللواء 145 مشاة بتعز
الإرياني: حملة الاعتقالات الحوثية في "ذمار" تكشف حالة الانهيار والذعر داخل المليشيا الإرهابية
* سيطرت القوات السورية بشكل كامل أمس الأول على مدينة حمص التي كانت تعج يوما بحشود المطالبين بالديمقراطية لكنها أصبحت الآن تجسد وحشية الحرب الأهلية في سوريا. وبعد أن سيطروا على الحي القديم في حمص نحو عامين قال نشطاء إن قرابة 1200 شخص من مقاتلي المعارضة استقلوا حافلات نقلتهم إلى خارج المدينة في قوافل على مدى يومي الأربعاء والخميس. وتم نقل المسلحين إلى منطقة يسيطر عليها مقاتلو المعارضة خارج حمص بموجب اتفاق أبرم بين المقاتلين والقوات الموالية للرئيس بشار الأسد. وأعلن التلفزيون السوري أنه جرى تطهير الحي القديم بمدينة حمص من الجماعات “الإرهابية” المسلحة. وساد الهدوء مدينة حمص ولم يسمع دوي إطلاق نار أو انفجارات. وفي مدخل الحي القديم بدت أطلال الكثير من المباني التي دمرها القتال الذي دخل عامه الرابع. وعرض تلفزيون المنار اللبناني لقطات من حمص لطابور من مقاتلي المعارضة بعضهم يحمل أسلحة ويخفون وجوههم بأوشحة يسيرون في اتجاه حافلات خضراء ويمرون بالقوات الحكومية. وفي إطار الاتفاق الذي أبرم بين المقاتلين وقوات النظام أفرج عن عشرات الأسرى الذين كان المقاتلون يحتجزونهم في محافظتي حلب واللاذقية الشماليتين. ويأتي إجلاء مقاتلي المعارضة من حمص بعد شهور من المكاسب التي حققها الجيش على طول ممر استراتيجي يربط العاصمة دمشق بحمص والمنطقة المطلة على البحر المتوسط . وتسيطر قوات الجيش النظامي الآن على معظم العاصمة والطريق السريع الرئيسي بين دمشق وحمص والساحل الغربي المطل على البحر المتوسط بينما يسيطر مقاتلو المعارضة على معظم المنطقة الصحراوية في الشمال والشرق. ويتنازع الطرفان السيطرة على حلب ثاني كبرى المدن السورية في شمال غرب البلاد. ولا تزال مناطق كثيرة في محافظة حمص تحت سيطرة مقاتلي المعارضة بما في ذلك بلدة الرستن حيث معقلهم وستحتاج قوات الأسد كذلك إلى تأمين المناطق الريفية حول العاصمة لفرض سيطرة كاملة على المناطق التي كان الجيش السوري يحارب من أجل السيطرة عليها.

الاتحاد الأوروبي يدعو إلى احترام وقف إطلاق النار في غزة
وزير الخارجية السعودي ورئيس الوزراء الفلسطيني يناقشان التطورات في غزة
ارتفاع حصيلة عدوان الاحتلال على قطاع غزة إلى 68,531 شهيدا
أمريكا..رحلات الطيران المؤجلة تقترب من 7000 مع استمرار الإغلاق
الصين تعلن استعدادها لدفع مبادرة الحوكمة العالمية من أجل السلام والتنمية الإقليمية
أمريكا واليابان يوقعان اتفاقية استراتيجية لتأمين إمدادات المعادن النادرة