انطلاق ملتقى الاعلام العربي في بيروت
خفر السواحل يبحث مع السفيرة الفرنسية تعزيز التعاون في مجال الأمن البحري
ورشة عمل بعدن تؤكد على ضرورة تفعيل اللجنة العليا لرعاية السجناء والمعسرين
الإرياني يحذر من التعامل مع مزاد حوثي لبيع أرض تابعة لبنك التضامن بصنعاء
مجلس القيادة يجتمع بالسلطات المحلية بالمحافظات ويؤكد أولوية توحيد الموارد وتعزيز الأمن والخدمات
ولى العهد السعودى يلتقي رئيس الفيفا لبحث تطوير التعاون الرياضى
الاتحاد الأوروبي يدعو إلى احترام وقف إطلاق النار في غزة
الأونروا: أكثر من 25 ألف طفل فلسطيني ينضمون إلى مساحات التعلم المؤقتة
اللواء المجيدي يشهد اختتام دورة المهارات القتالية في اللواء 145 مشاة بتعز
الإرياني: حملة الاعتقالات الحوثية في "ذمار" تكشف حالة الانهيار والذعر داخل المليشيا الإرهابية
رغم أنها الأقرب جغرافيا لسوريا من الدول الأوروبية إلا أن جزيرة قبرص يبدو أنها نجحت في ايصال رسالة للاجئين السوريين الهاربين من جحيم الحرب في مدنهم وقراهم مفادها (إن أتيتم إلى هنا فقد تتعرضون للتوقيف). ذلك ما عبر عنه دوروس بوليكاربو مدير جمعية كيسا لمساعدة المهاجرين لوكالة الصحافة الفرنسية. قبل ذلك انتقدت منظمة العفو الدولية ما وصفته بالمعاملة المخجلة للحكومة القبرصية للمهاجرين واللاجئين إليها عموما كما أدانت المفوضية العليا اللاجئين التابعة للأمم المتحدة الحجز الإداري لهم لعدة أشهر. فيما مفوض حقوق الإنسان في مجلس أوروبا نيلس موزينيكس أدان احتجاز نساء لاجئات وتفريقهن عن أطفالهن .. لكن الحكومة في قبرص لم تعر كل تلك الإدانات والانتقادات أي اهتمام بل تستمر في سياساتها اللإنسانية تجاه اللاجئين المضطرين إليها. وتؤكد باستمرار على أنها تدير هذا الموضوع بشكل جيد وتلقي باللائمة على الاتحاد الأوروبي لعدم مشاطرته إياها الأعباء الناتجة عن طالبي اللجوء بينما نيقوسيا تعتبر الأقل أوروبيا في عدد اللاجئين والأقل كثيرا في قبول الطلبات المقدمة منهم حيث لجأ اليها منذ العام 2011م من سوريا 1380 لاجئا تم قبول أقل من 10% منهم وطرد الباقين بعد معاملة سيئة وانتهاك لأسبط حقوقهم الإنسانية عبر الاحتجاز لفترات طويلة وعدم تمكينهم من البقاء دون أن يحصلوا على عمل أي ما يشبه نظام الكفيل في بعض الدول المنتقد من المنظمات الدولية. أحد مقدمي طلبات اللجوء سوري من أصل كردي لخص المعاناة في عبارة بسيطة التركيب ولكنها بالغة الدلالة قائلا: يستحيل الحصول في قبرص على وضع لاجئ ولا جنسية ولا على أي شيء. تلك أحد الموائل المفترضة لعبور الهاربين من الجحيم السوري المتواصل منذ أكثر من ثلاث سنوات الحالمين بمعبر آمن أو إقامة لائقة ولكن يبدو المثل القائل أن المصائب لا تأتي فرادا .. يلاحق السوريون اينما اتجهوا.

الاتحاد الأوروبي يدعو إلى احترام وقف إطلاق النار في غزة
وزير الخارجية السعودي ورئيس الوزراء الفلسطيني يناقشان التطورات في غزة
ارتفاع حصيلة عدوان الاحتلال على قطاع غزة إلى 68,531 شهيدا
أمريكا..رحلات الطيران المؤجلة تقترب من 7000 مع استمرار الإغلاق
الصين تعلن استعدادها لدفع مبادرة الحوكمة العالمية من أجل السلام والتنمية الإقليمية
أمريكا واليابان يوقعان اتفاقية استراتيجية لتأمين إمدادات المعادن النادرة