جامعة إقليم سبأ بمأرب تختتم فعاليات المؤتمر العلمي الثاني للطلبة وتكرم الفائزين والمشاركين
تحليل | بريطانيا تفاجئ العالم برفع القيود عن وزارتي الدفاع والداخلية السورية
وزير المالية ومحافظ البنك المركزي يشاركان في اجتماع بلدان الشرق الأوسط وشمال أفريقيا
وزير المالية يستعرض أولويات العاصمة المؤقتة عدن لاستقرار وتحسّن الاقتصاد وتوفير فرص العمل
السقاف يعرب عن تقديره لدعم هولندا لليمن في عدد من الجوانب ومنها الجانب الرقابي
رئيس مجلس القيادة يلتقي قيادات التكتل الوطني للأحزاب والمكونات السياسية
أجهزة الأمن تضبط أحد مروّجي المواد المخدرة في المهرة
فقيرة: استعادة الأمن في البحر الأحمر يتطلب تقويض سطوة مليشيات الحوثي
الإرياني: إدراج شبكة "إمام جمعه" في قائمة العقوبات الأميركية ضربة مباشرة لمصادر تمويل مليشيا الحوثي
مليشيا الحوثي تواصل القرصنة البحرية: تهديد ناقلات نفط في رأس عيسى ومنع مغادرتها

بدأ متظاهرون من القمصان الحمر بالتجمع أمس في بانكوك لتحدي سعي المعارضة إلى إقامة حكومة خاصة بهم وذلك بعد إقالة رئيسة الوزراء ينغلاك شيناوترا. وأدى قرار المحكمة الدستورية إقالة ينغلاك وتسعة من وزرائها بتهمة استغلال السلطة في مطلع الأسبوع إلى تدهور الأزمة التي تعاني منها المملكة. وقال مسؤولون انه تم وضع ثلاثة آلاف شرطي في حال التأهب تحسبا للتظاهرة الموالية للحكومة على المشارف الغربية للعاصمة والتي بلغت أوجها في المساء. وقال احد المتظاهرين ويدعى كوانشاي بريبانا: “لن نستخدم العنف لكننا سنستخدم قوة الحشود للمحاربة من اجل الديموقراطية”. وأكد “القمصان الحمر” انهم سيواصلون التظاهر طالما يتطلب الامر ذلك للدفاع عن الحكومة. ومن المفترض ان ينظم المعارضون تجمعات للاطاحة بما تبقى من الحكومة. ولا يتراجع المتظاهرون عن فكرة تشكيل “مجلس للشعب” غير منتخب يكلف إصلاح النظام بدلا من حكومة انتقالية. ويعتبر المتظاهرون ان النظام ينخره الفساد بسبب سنوات من الحكومات المؤيدة لتاكسين شيناوترا شقيق ينغلاك التي أقيلت الأربعاء. ويلقى المتظاهرون دعم النخب المقربة من القصر الملكي التي تعتبر ان “عائلة شيناوترا” الفائزة في جميع الانتخابات التشريعية منذ 2001م تهديد للملكية. وملك تايلاند يبلغ 86 عاما. ومنذ انقلاب 2006م ضد تاكسين وتايلاند غارقة في دوامة من الأزمات التي تشهد نزول أنصار الثري وخصومه إلى الشارع.